[١] طريقة حلّ المشكلات في التدريس يواجه النظام التعليمي الكثير من المشكلات، ويمكنك معرفة أبرز مشكلات التدريس وطرق حلّها من خلال ما يأتي: [٢] عدم تلبية الاحتياجات الفردية لذوي الإنجاز المنخفض: المشكلة: يبذل المعلمون قصارى جهدهم لتحديد نمط التعليم لكلّ طالب وتوفير التدريب الذي يتوافق مع احتياجاتهم، ولكن قد يتعرّض بعض الطلاب لخطر التراجع عن مستوى بقية زملائهم وخصوصًا من لديهم بعض صعوبات التعلّم، مما يؤدي إلى فجوات كبيرة في إنجازات الطلبة. الحلّ: حلّ هذه المشكلة يكون بتلبية احتياجات الطلاب ذوي الإنجاز المنخفض، وأن يبذل المعلمون قصارى جهودهم لتقليل عدد الطلاب الذين يحصلون على نتائج منخفضة، وكلما أمكن تحديد هؤلاء الطلاب في سن مبكرة كلما أثمرت مساعدتهم عن نتائج إيجابية. الفصول الدراسية المكتظة: المشكلة: تعاني معظم المدراس من اكتظاظ الطلاب وازدياد عددهم في الصف الواحد عن العدد النموذجي المسموح به والذي يوفّر الراحة للطلاب والمعلمين. الحل: تقليل عدد الطلاب في الصف الدراسي الواحد، فالفصل ذو عدد الطلاب القليل يساعد الطلاب على النشاط والمشاركة ويكون لديهم فرص للفهم وطرح الأسئلة بصورة أفضل وبالتالي استفادة أعلى، ومن ناحية أخرى فإن عدد الطلاب القليل يخفف على المعلمين بذل جهد إضافي.
3- جمع المعلومات او البيانات:- لغرض اختبار صحة الفروض لابد من جمع معلومات وبيانات تتعلق بالمشكلة. وتجمع هذه البيانات باساليب مختلفة منها المطالعة والملاحظة, المقابلة, الاستبانات والاسئلة المتعلقة بالمشكلة. وفي هذه النقطة بالامكان تقسيم الطلبة على مجموعات كل مجموعة تكلف بجانب معين في جمع المعلومات ويكون لكل مجموعة مقرر على ان تعرض انجازاتهم على المدرس باستمرار بقصد تقويمها واستبعاد ماليس له صلة بالمشكلة. 4- عرض المعلومات ودراستها وتبويبها واستباعد ماليس له صلة بالمشكلة:- قد لايوصل الى حل للمشكلة. على ان تتولى كل لجنة او مجموعة هذه المهمة باشراف المدرس وان تربط عملها بما توصلت اليه المجموعات الاخرى ثم بعد ذلك تتم عملية مناقشة المعلومات وتحليلها على وفق قواعد علمية منطقية. 5- الاستنتاجات العامة:- هنا يحدد الطالب في ضوء ماجاء في الخطوة الرابعة الفروض الصحيحة والحلول التي توصل اليها وفي ذلك توضع التوصيات والمقترحات التي تتأسس على نتائج التحليل. ميزات طريقة حل المشكلات 1- تنمي حب البحث والاعتماد على النفس في الطلبة. 2- تثير في الطلبة التفكير في البحث عن حلول يتم اختيار ماهو الصحيح منها. 3- تربط التدريس بواقع الحياة.
يستفسر المعلم عن الطرق المقترحة لدى الطلاب في حل هذه المشكلة. يقوم المعلم بتقسيم الطلاب إلى مجموعات تتكون من 3:5 طلاب كي يتعاونوا، ويتشاوروا في حل هذه المشكلة للتوصل إلى نتائج، وحلول صحيحة، ودقيقة. يطلع المعلم على الحلول التي توصل إليها الطلاب داخل المجموعات، ثم يعرض أمام الطلاب جميعهم الحلول الصحيحة، والمتفق عليها من الجميع. كم يمكن أن نعرض طريقة حل المشكلات في التدريس بشكل مبسط عما سبق في خطوات منها: الشعور بالمشكلة، والتعرف عليها. تحديد النقاط الرئيسة داخل المشكلة التي يتم البحث من خلالها. القيام بالبحث، وجمع المعلومات التي تتعلق بالمشكلة، وتساعدك في حلها، وفك الغموض بها. التوصل إلى حلول عامة، وكثيرة. انتقاء الحلول المناسبة، والأكثر دقة، ومنطقية، وعرضها على المعلم لتطبيقها أمام الطلاب، والإقرار بصحتها. فهذه الطريقة يجب أن تتم تحت إشراف المعلم فهو المتابع لكافة الخطوات التي يقوم بها الطلاب. شروط المشكلة المختارة للدراسة على المعلم أن يختار المشكلة التي يعرضها على الطلاب وفق مجموعة معايير محددة منها: أن تكون المشكلة مناسبة لسن الطلاب. مدى توافق المشكلة مع المستوى الدراسي للطلاب في هذه المرحلة.
نقدم لكم في هذا المقال طريقة حل المشكلات في التدريس ، المشكلة في الأساس هي حالة من الحيرة، والشك تتطلب من صاحبها أن يبحث ليعرف ما الحل الصحيح لهذه المشكلة ؟ وعليه أن يجد الراحة، والاطمئنان في هذا الحل، والمنهج الدراسي يُصاغ لنا بهذا المنظر حيث تأتي لنا المعلومات على شكل مشكلة، وعلى الطلاب البحث حول هذه المعلومة حتى يجد طريقة مبسطة، وسلسة تجعله يفهم هذه المعلومة، وتترسخ داخل عقله بشكل مفهوم، وواضح. وهذا البحث يتم تحت إشراف المعلم كي يساعد الطلاب على البحث الصحيح، واختيار الطريقة الصحيحة لحل المشكلة فمثلًا إذا وقف مع الطالب سؤال يجهل إجابته، ولا يعرف كيفية التوصل إليها فعليه أن يبحث حتى يجد الإجابة الصحيحة، وبعد هذه العملية لن ينسى الإجابة مرة أخرى فهذه إحدى استراتيجيات التعلم النشط، والفعال. ومن خلال مقال اليوم على برونزية سنتعرف على طريقة حل المشكلات في التدريس. تعتبر مهنة التدريس هي الوسيلة التي يتلقى الطلاب من خلالها المعلومات، والمناهج المتنوعة في كافة العلوم في مختلف المراحل الدراسية بداية من رياض الأطفال إلى أن يتم الطالب تعليمه في الجامعة. يستخدم المعلم بعض الاستراتيجيات التي تساعده في الشرح، وتوصيل المعلومات بشكل سهل، ومنظم إلى الطلاب مثل: استراتيجية التعلم الجماعي _ العصف الذهني _ الحوار، والمناقشة، وأخيرًا استراتيجية حل المشكلات فكل هذه الاستراتيجيات يستعين بها المعلم داخل العملية التعليمية كي يحقق الأهداف المطلوبة على أتم وجه فالتعليم هو أساس بناء المجتمعات، وسر نهضتها، وطريقة حل المشكلات تتمثل في: أن يقم المعلم بعرض المشكلة المقترحة على الطلاب كما يوضح لهم المنهج، والنقاط التي يسيرون عليها لإيجاد حل مناسب، ومنطقي لهذه المشكلة.
خطوات طريقة حل المشكلات ويجري تنفيذ حل المشكلات باتباع الخطوات التالية:- 1- الشعور بالمشكلة وتحديدها بوضوح. 2- وضع الفرضيات. 3- جمع المعلومات او البيانات. 4- عرض المعلومات ودراستها وتبويبها واستباعد ماليس له صلة بالمشكلة. 5- الاستنتاجات العامة. 1- الشعور بالمشكلة وتحديدها بالوضوح:- ان البيئة المحيطة والتعليمية فيها الكثير من المشكلات والمواقف المعقدة التي يجد المتعلم نفسه في حيرة منها لعدم امتلاكه المعلومات المطلوبة. ولكن ليس كل هذه المشكلات هي موضع اهتمام الطلبة جميعا ولايقع البحث عن حلول لها في بؤرة اهتماماتهم لذا فان المشكلة غير موجدة مادام الطالب غير شاعر بها فلكي ينشط الطالب في حل المشكلة لابد له ان يحس بها وان يجد في نفسه الى مواجهتها والتصدي لها فمثلا يعرض المدرس اوراق اجابات الطلبة في اختبار لمادة ما وكانت نسبة الرسوب عالية هذه النسبة بحد ذاتها مشكلة يمكن ان نبحث عن اسبابها وايجاد حلول لها. الامر الاخر المطلوب بعد الشعور بالمشكلة هو تحديدها بشكل واضح مختصر دقيق لايختلف الطلبة حولها ولايحدث لبس في البحث فيها. 2- وضع الفرضيات:- في ضوء فهم الطلاب لطبيعة المشكلة وجوانبها المختلفة يحاول الطلاب تحت توجيه مدرسهم الى افتراض الحلول للمشكلة ومهمة المدرس في هذه المرحلة من الطريقة هي ارشاد الطلاب الى تجنب الاستعجال والارتجال في الحكم على صحة فرضية من الفرضيات باعتبارها الحل الصحيح للمشكلة.
استخدام التكنولوجيا للتسلية: المشكلة: تحبّ الأجيال الجديدة استخدام التكنولوجيا وتنجذب لها أكثر من الوسائل التعليمية القديمة، ويميل المعلمون إلى استخدام التكنولوجيا لإبقاء الطلاب منخرطين في عملية التدريس بصورة أفضل، وبهذا أصبح التعليم وسيلة ترفيهية أكثر من غرضه المعرفي. الحل: يجب على المعلمين وضع حدود لاستخدام التكنولوجيا ويجب أن يبقى الطلاب على وعي بالطرق الصحيحة لاستخدام التكنولوجيا والغرض منها في الفصول الدراسية. عدم وجود وقتٍ كافٍ للأعمال التطوعية في الجامعة: المشكلة: يغرق الطلاب في الجامعة بالمتطلبات التعليمية والمشاريع، ولهذا لن يكون لديهم الوقت الكافي للانخراط في الأعمال التطوعية داخل الكلية. الحل: يجب أن يكون العمل التطوعي جزءًا من عملية التدريس ومتطلبًا إجباريًا، فالأنشطة التطوعية تحدث فرقًا كبيرًا للطالب بعد التخرج وأثناء بحثه عن عمل، فالمؤسسات والشركات في وقتنا الحالي تهتم بالأعمال التطوعية بدرجة كبيرة. المناهج القديمة: المشكلة: على الرغم من التطوير الحاصل على بعض المناهج إلا أنها ما زالت غير متطورة بدرجة كافية لتتناسب مع متطلبات العصر وأسواق العمل. الحل: إلى جانب أنه من الضروري تطوير المناهج التعليمية على فترات منتظمة، إلا أنه يجب إلغاء الامتحانات الموحدة، فمن الأفضل أن يتعلّم الطلاب بالسرعة التي تناسبهم، ويجب إضفاء الطابع الشخصي على عملية التدريس؛ أيّ أنه لا يجب أن يُتوقع من الطلاب أن يتنافسوا مع بعضهم البعض وأن يواكبوا نفس المعايير، فيجب أن يكون المعلّم هو المسؤول عن الدرجات.
فقدت كل شيء وكان علي إعادة بناء نفسي من جديد. كل مفاهيمي حول الحياة، كل ما أعرفه عن العلاقات وعن الظروف وبدأت بتثقيف نفسي وخلق واقع جديد من لا شيء تقريبا وعندما نجحت وتأكدت من الطريقة جئت أنشر المعرفة. لم آتي من الفضاء رغم أنني سفير الكوكب رسميا ههههههههههههههههه س: مع بداية السنه تقدمت خطوة وبدأت مشروعي بعد تردد سنة ونصف ج: أخيرا؟ هههههههههههه مبروك وإن شاء الله يكون بداية لمشاريع أكثر وأكبر س: بس احيانا الانسان بضل الطريق وبحتاج الى ارشاد ولذلك نسأل حضرتك ج: لا مشكلة في السؤال ولكن المشكلة عندما يعتقد الشخص أن إصلاح حياته سيتم بإجابة أو إجابتين بينما في الواقع هو بحاجة لإعادة صياغة كل مفاهيمه ومعتقداته حول الحياة هل ساعدك هذا المقال ؟