وبالفعل ثبت البرنامج وفوجئت بالنتائج. البرنامج يحدد مكتنك بدقة وهذا شيئ طبيعي بالنسبة لتقنية الهاتف نفسه, انما يذكر اسم الشارع الذي اسكن فيه, هذا لم يكن طبيعي ابداً فجوجل لا يعرف اسم المنطقة كلها التي اسكن فيها ويكاد لا يذكر اسم المحافظة. قلت في نفسي عظيم اسماء الشوارع موجودة لأن الشركة لا تعتمد علي خرائط جوجل لكن بالطبع لا يمكن ان تكون هناك اسماء للخدمات كما ذكر اخونا, فجربت البحث عن صيدلية وجربت البحث عن محطة بنزبن. وحين رأيت النتائج صدمت. :| تم تغير أسم البرنامج الي Locate ويمكن تنزيله من متجر البرامج مقالات ذات صلة
ما هو اسم الشارع الذي نشأت فيه؟
تعجب الجميع من هذه القصة وأخبروه بأنها أغرب قصة سمعوا بها فقال لهم الشاب هناك ثلاثة أشياء غريبة في هذه القصةـ أوللا اسم الرجل هو نفس اسم الشارع الذي اسكن فيه "ووزن وول"، ثانيا اختفت الصورة الموجودة على الحائط بموت الرجل، ثم نهض مغادرا فأوقفه أصدقائه قائلين وما هى الثالية فقال لهم أنى ألفت هذه القصة في نصف ساعة حين كنت أستمع لقصصكم. يمكنك الحصول علي المزيد من القصص مترجمة او القصص العالمية من خلال اقسام موقعنا.
جسدتُ شخصية حاجب المحكمة، ولم أقل سوى كلمة «محكمة»، ومن حسن حظى عُرضت المسرحية على التليفزيون فى ذلك الوقت، فصرت نجمًا فى الشارع الذى أسكن فيه، وهذا الأمر أثر فىّ بشكل كبير جدًا وجعلنى أحب التمثيل وأحاول تقليد النجوم، وتدربت على تنفيذ بعض الفقرات والمونولوجات فى الأفراح والمناسبات بمنطقتى، وكان أدائى يعجب الناس. كبرت والتحقت بكلية التربية الرياضية، وذهبت إلى رعاية الشباب لأشترك فى مسرح الجامعة، فقال لى الموظف إن المسرح مغلق منذ ٨ سنوات، فطلبت منه أن أجمع فرقة، فوافق، فعلقت إعلانًا وتعرفت على المخرج أحمد طه، وكان طالبًا آنذاك بكلية الآداب بجامعة القاهرة، وله فضل كبير علىّ فى صقل موهبتى، وكانت أول مسرحية بيننا «على جناح التبريزى»، وفزت بالمركز الأول «تمثيل» على مستوى جامعة حلوان، ثم جرى ضمى لمنتخب الجامعة. فى منتخب الجامعة تعرفت على طلبة بكلية الفنون الجميلة، والذين أسسوا فرقة «أتيليه المسرح» التى كانت منقسمة إلى شعبتين، الأولى تقدم مسرحيات فى الجامعة والثانية تقدم مسرحيات مستقلة. وكان فريق المسرح المستقل يضم: «بيومى فؤاد وماجد كدوانى ومصطفى سعيد وتامر محسن»، وانضممت لفريق مسرح الجامعة، وضم: «محمد سنجر ومحمد عاطف ومحمد كمال وناصر الجيلانى ومحمد لطفى» ومجموعة كبيرة من طلبة الفنون الجميلة، وقدمت معهم مسرحية «زمن الطاعون» على مسرح الجامعة، بمسابقة الجامعات، وحصلنا بها على المركز الأول، وتوالت بعدها سلسلة من المسرحيات.
لي الا من ضعف الناس وخوفهم من المواجهة مبررين صنيعهم بأي شيء يرضيهم ويرضي مقاصدهم التي ان وجدوا من يستطيع مخالفتها صفقوا له وعلت الصيحات اعجابا به وبما فعل وأبلي بلاءا حسنا من وجهة نظرهم. من مجموعتي القصصية مشاعر شتاء عن المكتبة العربية للنشر والتوزيع محمداسماعيل
هذه النخلة الجميلة زفر بلادي الطيبة، وهذه هي الخيول الرائعة في صحراء الإمارات، وهذه سارية العلم الشامخة في وسط مدينة أبوظبي. أسئلة للجوار في رأيك، لم تبدأ جميع الاحتفالات بالنشيد الوطني احتراماً للبلد ماذا تعرف عن البلدان التي ذكرت في النص تقع في قارة أسيا هل تعرف معالم ورموز إماراتية غير التي ذكرت في النص برج خليفة هل تعرف معالم ورموز لبلدان أخرى؟ الأهرامات في مصر اتشارك مع زميلي سم دولة تعرفها وابحث عنها مع زميلك في خريطة العالم؛ تم اكتب. تقع دولة مصر في منطقة شمال افريقيا في قارة افريقيا اذكر معلومة عن هذه الدولة: مصر من اكبر الدول في العربية تاريخاً وعراقة تتميز بموقعها في تطل على البحر المتوسط من الشمال والبحر الأحمر وبها نهر النيل فيها الأهرامات وهي من عجائب الدنيا السبعة أهلا بك في بلدي لي صديق من بلد آخر، أخبرني أنه قادم لزيارتي، ويريدني أن أعرفه على المعالم المهمة في بلدي لذا. أعد لي دليلاً سياحياً على شكل بطاقة تحتوي على المعلومات والرسوم المطلوبة. اسم بلدي: الإمارات الأطباق المحلية المشهورة: اللقيمات. اللباس التقليدية: الكندرة. الأماكن والمعالم المهمة: برج خليفة المناسبات والأعياد التي تحتفل بها: الاتحاد تصفح أيضا:
■ متى بدأت العمل فى المسرح المستقل؟ - خلال دراستى الجامعية كنت أمين مساعد اتحاد طلاب جامعة حلوان، وكنت موجودًا باستمرار فى كلية الفنون الجميلة، وأحضر المحاضرات مع زملائى، وفى بعض الأحيان حتى لا يتركونى بمفردى كانوا يعطوننى «اسكتش وقلم رصاص»، وكنت أجلس أمام تمثال فينوس وأحاول رسمه.. وتعلمت منهم رسم الماكيتات والأزياء واختيار الألوان. بعد التخرج، التقيت المخرج الكبير الراحل محمد أبوالسعود، وانضممت لفرقته «الشظية والاقتراب»، ونفذنا مسرحية «بريسكا» عن نص «أهل الكهف» لتوفيق الحكيم، وحققت نجاحًا كبيرًا، وشاركنا بها فى المهرجان التجريبى، ثم شاركنا فى مهرجان الفوانيس فى الأردن، وقررت أن أستمر فى التعاون مع «أبوالسعود»، رحمه الله، وقدمت معه بعد ذلك مسرحيات «العميان، والخروج من الموت، وبريسكا ٢، ولير، والأيام الخوالى»، كما عملت معه كمخرج منفذ إلى جانب التمثيل، وكنت أستطيع التوفيق بين المهمتين.. واستمر التعاون لمدة ١٥ عامًا. ■ هل قررت فيما بعد ترك المسرح والتركيز فى التليفزيون؟ - لا.. كل ما فى الأمر أن الحالة الفنية المسرحية بدأت فى التراجع فى عام ٢٠٠٥، عقب حريق بنى سويف، فى ظل الارتباك الاجتماعى والسياسى فى هذه الفترة، فحاولت المشاركة فى أعمال تليفزيونية أو سينمائية، وكانت أول مشاركة لى فى مسرحية «يحيا العدل»، بطولة ميرفت أمين ومصطفى فهمى، وحصلت على هذا الدور مصادفة.. إذ اختارنى الصديق علاء وجدى بعدما اعتذر زميل آخر، وأحب المخرج محمد عبدالعزيز أدائى، ثم شاركت فى مسلسل «عمرو بن العاص»، بطولة نور الشريف، ثم شاركت فى فيلم «أدرينالين» وفيلم روائى قصير كان مشروع تخرج أكاديمى من معهد السينما.