هذه الكائنات المساعدة هي z. ب نائب نفذت وباستخدام قلب السيطرة قدمت. يمكن عادةً اختبار الوحدة النمطية بسهولة أكبر مما لو كانت جميع الوحدات متكاملة بالفعل ، لأنه في هذه الحالة يجب أن تؤخذ تبعية الوحدات الفردية في الاعتبار وأخذها في الاعتبار عند التعامل مع الاختبار. دراسة مثيرة للجدل.. اجتماعات الفيديو تقتل الابتكار |. تكون اختبارات الوحدة المعزولة هذه ممكنة أيضًا عندما لا تتوفر بعد المكونات الأخرى المطلوبة بالفعل للاختبار. الاختبارات الكاملة مع جميع المكونات في نسختها الأصلية ستكون موضوعًا لاحقًا اختبارات التكامل والنظام - حيث يجب اكتشاف الأخطاء التي لم يتم التعرف عليها في اختبار الوحدة (على سبيل المثال بسبب الافتراضات الخاطئة المتطابقة لكائن الاختبار والروتين الإضافي). اختبار العقد وليس الخوارزميات اختبر اختبارات الوحدة وفقًا لـ التصميم حسب العقد - المبدأ إن أمكن ليس العناصر الداخلية للطريقة ، ولكن فقط آثارها الخارجية (القيم المرتجعة ، المخرجات ، تغيرات الحالة ، التأكيدات). إذا تم فحص التفاصيل الداخلية للطريقة (يُعرف هذا باسم اختبار المربع الأبيض) ، فقد يفشل الاختبار على الرغم من عدم تغير التأثيرات الخارجية. لذلك ، ما يسمى ب اختبار الصندوق الأسود موصى به ، ويقتصر على فحص التأثيرات الخارجية.
تؤدي الاجتماعات التي تُعقد بتقنية الفيديو عبر الإنترنت والتي أصبحت أساسية منذ ازدهار العمل مِن بُعد، إلى إعاقة إنتاج الأفكار التعاونية، على ما أظهرت دراسة أجريت على عيّنة تضمّ 1500 شخص من مختلف أنحاء العالم نُشرت الأربعاء 27 ابريل 2022م. ومكّنت تقنيات مثل "زوم" و"تيمز" و"سكايب" ملايين الموظفين من عقد اجتماعات مِن بُعد بالصوت والصورة خلال جائحة كوفيد-19. الاجتماعات بتقنية الفيديو تُضعف القدرة على الابتكار. ولاحظت الدراسة التي نُشرت في مجلة "نيتشر" أن هذا النمط الافتراضي من التعاون قد يتواصل، إذ أظهرت استطلاعات رأي أجريت أخيراً أن 20 في المئة من أيام العمل في الولايات المتحدة مثلاً ستكون من المنزل بعد انتهاء الجائحة. وسعى معدّو هذه الاستطلاعات، وهم خبراء تسويق في جامعتي كولومبيا وستانفورد الأميركيتين، إلى معرفة تأثير هذا الإحجام عن التفاعلات الحضورية على الابتكار، وتالياً انعكاسه على عملية توليد أفكار جديدة في الاجتماعات، أو ما يُسمى "العصف الذهني". وأجرى معدّو الدراسة أولى الاختبارات في المختبر، بمشاركة طلاب متطوعين بلغ عددهم 602، وُزعوا عشوائياً كل اثنين معاً، إما وجهاً لوجه في الغرفة نفسها أو منفصلين في مكانين متباعدين، يتحادثان بتقنية الفيديو.
يشار إلى أن قنيات مثل "زوم" و"تيمز" و"سكايب مكنت ملايين الموظفين خلال السنتين الماضيتين من عقد اجتماعات مِن بُعد بالصوت والصورة خلال جائحة كوفيد-19. اجتماعات الفيديو تقتل الابتكار انتهى الخبر. شكرا على زيارتك موسوعة بصراوي الاخبارية العربية نت
شكرا على قرائتكم اقرأ خبر: الاجتماعات بتقنية الفيديو تضعف القدرة على الإبتكار.... موسوعة بصراوي الاخبارية- كتبت: نسرين سالم/ باريس: تؤدي الاجتماعات التي تُعقد بتقنية الفيديو عبر الإنترنت والتي أصبحت أساسية منذ ازدهار العمل مِن بُعد، إلى إعاقة إنتاج الأفكار التعاونية، على ما أظهرت دراسة أجريت على عيّنة تضمّ 1500 شخص من مختلف أنحاء العالم نُشرت الأربعاء. اختبار نمط التعلم. ومكّنت تقنيات مثل "زوم" و"تيمز" و"سكايب" ملايين الموظفين من عقد اجتماعات مِن بُعد بالصوت والصورة خلال جائحة كوفيد-19. ولاحظت الدراسة التي نُشرت في مجلة "نيتشر" أن هذا النمط الافتراضي من التعاون قد يتواصل، إذ أظهرت استطلاعات رأي أجريت أخيراً أن 20 في المئة من أيام العمل في الولايات المتحدة مثلاً ستكون من المنزل بعد انتهاء الجائحة. وسعى معدّو هذه الاستطلاعات، وهم خبراء تسويق في جامعتي كولومبيا وستانفورد الأمريكيتين، إلى معرفة تأثير هذا الإحجام عن التفاعلات الحضورية على الابتكار، وتالياً انعكاسه على عملية توليد أفكار جديدة في الاجتماعات، أو ما يُسمى "العصف الذهني". وأجرى معدّو الدراسة أولى الاختبارات في المختبر، بمشاركة طلاب متطوعين بلغ عددهم 602، وُزعوا عشوائياً كل اثنين معاً، إما وجهاً لوجه في الغرفة نفسها أو منفصلين في مكانين متباعدين، يتحادثان بتقنية الفيديو.
وسعياً إلى اختبار ذلك، زودت الأشخاص الذين شاركوا في التجربة جهازاً لتتبع العين، ما أتاح لها التحقق من أن مَن اجتمعوا افتراضياً أمضوا في النظر أحدهم إلى الآخر وقتاً يناهز ضعف الوقت الذي أمضاه في ذلك من اجتمعوا وجهاً لوجه. الشاشة تخطف الاهتمام ولاحظ معدّو الدراسة أن الاجتماعات بواسطة الفيديو تجعل المشاركين فيها يركّزون انتباههم على مساحة محدودة هي الشاشة، مما يحد من العملية الإدراكية التي تؤول إلى الابتكار. أما الاجتماعات الحضورية، فيكون المشاركون فيها ضمن بيئة كاملة "أكثر ملاءمةً لتشعب أفكار تولّد أخرى جديدة". ولم يرَ الباحثون تالياً ضرورة للاستغناء عن الاجتماعات الافتراضية، إذ إن لها حسناتها، لكنهم اقترحوا الإبقاء عليها مع حصرها بمهام معينة، وإعطاء الأفضلية للحضور في المكتب من أجل تبادل الأفكار. كذلك شددوا على ضرورة الحرص على ألا يتشتت تركيز المشاركين في الاجتماعات، كما حصل مع مجموعة مهندسين من بولندا نظمت شركتهم ورش العمل الاختبارية في فندق مخصص للمؤتمرات. وبدا واضحاً خلالها أن المشاركين كانوا "أكثر اهتماماً بالقهوة والحلوى المقدمة في بار الفندق" مما كانوا بالبروتوكول التجريبي الذي استُبعدوا منه في نهاية المطاف.
سؤال وجواب عن النقاط الجدلية ورقي أم إلكتروني – ما الطريقة الأفضل لإجراء امتحانات نهاية العام ؟ البعض يرى أهمية النظام الورقي والبعض الآخر يرى أهمية النظام الاليكتروني في إجراء الاختبارات ومسبقا اقترحنا أن يتم تطبيق نظام البابل شيت وهو حل وسطي حيث يجمع بين مميزات النظام الورقي والنظام الاليكتروني ويتلافى عيوبهما حيث لا يحتاج إلى شبكة انترنت وبالتالي نتخلص من المشكلات المتعلقة بالسيستم والتي يمكن أن تسبب ارتباكا وقلقا لدى الطلاب, وفي الوقت ذاته يمكن تصحيحه بشكل آلي بعيدا عن تدخل العنصر البشري وضمانا للموضوعية الكاملة وتكافؤ الفرص. أكرر الدعوة مرة أخرى للاستقرار على نظام البابل شيت كنظام أساسي لأداء الاختبارات النهائية في المرحلة الإعدادية والثانوية العامة وتدريب الطلاب عليه وعدم تغيير هذا النظام حتى يشعر الطلاب بالاستقرار في طريقة أداء الامتحانات وبالتالي يسعون لاكتساب مهاراتها, حيث إن عدم تيقنهم من الطريقة التي ستجرى بها الاختبارات تجعلهم لا يسعون لاكتساب أي مهارة ولا يهتمون بالأمر لأنهم غير متيقنين من حدوثه. وبجب أن تكون خطة الدراسة والتقويم وطريقة أداء الاختبار يجب أن تكون واضحة قبل بداية العام الدراسي ولا ينبغي تأجيلها إلى ما قبل انعقاد الامتحانات بأيام قليلة حتى تكون الأهداف واضحة للطلاب منذ البداية ويستطيعون توجيه نشاطهم نحو تحقيقها بشكل جيد.
وأُعطيَ كل فريق خمس دقائق لمناقشة استخدامات مبتكرة لعدد من المنتجات، كصحن فريسبي طائر وتغليف فقاعات، على أن يختار بعد ذلك أفضل فكرة مبتكرة. تجربة ثم كرر الباحثون التجربة ولكن ليس في المختبر بل في شركات، وشملت 1490 مهندساً في فنلندا والمجر والبرتغال والهند وإسرائيل. وطُلب من المجموعات خلال ورش العمل المخصصة لهذا الغرض داخل مقار شركاتها، اقتراح منتجات مبتكرة لشركاتهم المتخصصة في الاتصالات. وأظهرت نتيجة الاختبارات أن التفاعلات الحضورية أثمرت أفكاراً تفوق بنسبة نحو 15 في المئة تلك التي تولّدت من التفاعلات الافتراضية، وأفكاراً مبتكرة أكثر بنسبة 13 في المئة. لكن في المقابل أثبتت الاجتماعات الافتراضية أنها مثمرة تماماً بقدر ما هي اللقاءات المباشرة، وأحياناً أكثر بقليل، عندما كان على الفرق اختيار أفضل أفكارها. واستنتج الباحثون من هذه النتائج أن مكالمات الفيديو تحدّ من القدرة على الابتكار فحسب، بينما بدا أن المهارات الأخرى لا تتأثر. في ما يتعلق بسبب ذلك، أثبتت الأبحاث السابقة ارتباطاً عصبياً بين الرؤية والتركيز، وأظهرت مفارقة تتمثل في أن "الأشخاص يكونون أكثر قدرة على الابتكار عندما يكونون أقل تركيزاً"، على ما أوضحت أستاذة التسويق في كلية كولومبيا للأعمال ميلاني بروكس التي شاركت في إعداد الدراسة، في شرح بالفيديو لخلاصاتها.