إقرأ أيضًا…. صديقي نادر.. نحن جميعا أموات! الرضا يا جيجي بذرة السلام النفسي، فإن هدئنا وعينا، وإن رأينا إزداد إيماننا، بأن لكل عمل ثمر ولو بعد حين. هل تعرفين يا جيجي لماذا لا نشعر بالسعادة؟ لأننا دومًا ننظر ونرغب فيما لا نملك، الإنسان عبد رغباته، وأحيانًا احتياجاته، أغلب البشر كسالي، لا يرغبون فى التفكير، ولا يميلون للبحث عن البدائل، يحتاجون طريق واحد محدد يسيرون فيه، فإن ساء الطريق بكوا، وحزنوا وادعوا التعاسة، ذلك أنهم معلقين بشيء واحد، فماذا إن استغنوا عنه؟. أحيانا السعادة وأحيانا الحزن (فيلم هندي) - لغات أخرى - ويكيبيديا. نحن نعيش فى الدنيا نردد اسم الله، ونتحدث كثيرًا دون ان نفكر فى حكم الخالق، لا نُفكر فى ان الله علمنا بالواقع أن كل شيء له بديل، فالبروتين يوجد فى اللحم والبيض والفول والمشروم، فلماذا إن فشل رب أسرة فى شراء لحم لأسرته بكي حاله ووصف نفسه فقير وحزين؟. الحياة لا تُمنح للراغبين بها، بل هي لمن يستغني، فهل استغنينا عما يُضعفنا ويُنكل بنا؟ ثم رضينا بما نملك؟. عزيزتي جيجي هل أبدو مثل الجالسين فى مقعد وثير ويلقون الكلمات غير شاعرين بالناس ومعاناتهم؟ ربما يجد البعض كلامي بعيدًا عن الواقع، لكنني يا جيجي خضت التجربة، تألمت كثيرًا، نزفت وأنا أتعلم التخلي بإرادتي، أترك قبل أن يتخلي عني الآخرون، ونعم قسوت، لكنها القسوة التي تجعلنا مرنين لمواجهة الحياة.
سل نفسك، ما الذي يجعلك غير قادر على التقدم حتى الآن؟ ما المتعة التي تجنيها وأنت تندب ما خسرته، ما الذي يمكنك فعله للاستمتاع بحياتك إذا تقبلتها كما هي وقررت أن تجعلها أفضل؟ عِش جمال اللحظة عَيْش الحياة لحظةً بلحظةٍ قد يكون من أكثر أشياء -التي يمكننا بلوغها- صعوبة. ما زلتُ أَمُرُّ بأوقات أتمنى فيها لو أن حياتي كانت مختلفة، كأن تكون خاليةً من ذلك المرض المزمن مثلًا، وأحيانًا أَعْلَق في دوامة "ماذا لو؟"، وكيف كان من المفترض أن تكون حياتي؟ لكن إن استمررتُ في التركيز على السلبيات الموجودة في حياتي فقط، فلن أتمكن من رؤية الإيجابيات أبدًا، والتي ما تزال حاضرة بوفرة، كحُب عائلتي وأصدقائي ودعمهم الدائم لي. أحياناً شدة الحزن تُنسيك طعم السعادة وكيف كان ... بالرغم من أن مرضي المزمن حطمني كثيرًا، فإنه كان السبب في التعجيل بنضجي، وإعطائي القدرة على مجابهة مصاعب الحياة. علَّمني الاستمتاع بالحياة في جميع أطوارها وأشكالها، وعلَّمني أنه من الضروري التقدُّم بخطوات إيجابية كل يوم؛ لخلق حياة صحية، وأكثر سعادة، بالتركيز على ما هو جيد في حياتي؛ لأنه دائمًا موجود، ولكن ينبغي علينا النظر بتمعن. أما زلتَ لا ترى الإيجابيات؟ سل نفسك من وقف بجانبك في رحلتك تلك للوصول إلى التقبُّل؟ وكذلك ما الذي تعلمتُه من الحياة أو من نفسي خلال هذه التجربة؟ كذلك كن شغوفًا لخلق أشياء جيدة في حياتك، ابدأ –مثلًا- بممارسة هواية جديدة، أو اهتم بمتابعة ما يهمك من الأمور، أو تعلم مهارة جديدة، أو داوم على الخروج مع أصدقائك أسبوعيًّا للتنزُّه أو لشرب القهوة؛ ذلك سيقلل من المساحة التي تنغمس فيها في التفكير بأمور سيئة، وأفكار مُحبِطة.
معلومات فيلم اسم الفيلم Kabhi Khushi Kabhie Gham احيانا السعادة واحيانا الحزن اسم اصلي कà¤à¥€ खà¥پशी कà¤à¥€ ग़म صورة عنوان الصورة حجم الصورة الصنف الرومانسية رومانسي مشجأة ميلودراما مخرج كاران جوهر منتج ياش جوهر كاتب قصة كاران جوهر سيناريو كاران جوهر شينا باريك حوار العمل الأصلي راوي بطولة أميتاب باتشان جايا باتشان شاه روخ خان كاجول هريتيك روشان كارينا كابور. راني موخرجي موسيقى سانديش شانديليا جاتين لاليت أديش شريفاستافا سينماتوغرافيا كيران ديوهانس مونتاج سانجاي سانكلا استديو دهارما للإنتاج شركة كاران جوهر دهارما للانتاج موزع أفلام ياش راج تاريخ الصدور تاريخ فيلم 2001 12 14 الهند مدة الفيلم 210 دقيقة معلومات عن الفيلم البلد الهند لغة الفيلم الهند ية جوائز جوائز فيلم فير جوائز الشاشة (الهند) مهرجان فالنسيان الدولي للسينما جوائز الأكاديمية الهندية الدولية للأفلام جوائز زي سينما ميزانية â'¹ 400 مليون روبية (6. 6 مليون دولار أمريكي) قصة الفيلم عميقة بالدموع والأحزن في جميع أنحاء العالم وإيرادات ضخمة لفيلم هندي الإيرادات â'¹ 1. 17 مليار (19 مليون دولار أمريكي) أعلى إيرادات الأفلام الهندية بالروبية منذ القدم في جميع أنحاء العالم سبقه تبعه الموقع الرسمي رمز دليل الأفلام الرمز tt 0248126 السينما احيانا السعادة واحيانا الحزن ( لغة هندية بالهندية كبهي خوشي كبهي غم कà¤à¥€ खà¥پशी कà¤à¥€ ग़म لغة إنجليزية بالإنجليزية Kabhi Khushi Kabhie Gham) هو فيلم الهند هندي من إخراج كاران جوهر صدر ب الهند سنة 2001.
كما يعتمد الفيلم على بطولة جماعية، حيث يترك مساحة لكل الأبطال، يفرد مساحة لعلاقة "راهول" بحبيبته، ويترك مساحة لعلاقة أخيه "روهان" بحبيبته، ويهتم بحكايات جانبية، مثل حب زوجة "راهول" لأبيها وتبجيلها له، وزواج ابنة المربية، كما يتميز أداء الممثلين بالبراعة والإتقان حتى في الأدوار الصغيرة. تقديس العائلة.. ويؤكد الفيلم على قيم إنسانية هامة، وهي قيمة العائلة بالنسبة للفرد وكيف أنها تمنحه الشعور بالأمان والاستقرار، لكن تقديس العائلة هنا يختلف عن ما نجده في الأفلام الأمريكية، التي تحتفي بالعائلة لكنها تؤكد على استقلالية الفرد حتى في حياته اليومية، لكن في هذا الفيلم نجد تقديس للعائلة واحتفاء بالتواصل المستمر بين أفرادها واعتماد أفرادها على بعضهم البعض، ومعايشتهم لبعضهم بشكل يومي في الأحزان والأفراح. كما يشكل التواصل الجسدي مكونا هاما من مكونات التلاحم العائلي، فالأخ يحتضن أخاه ويقبل جبينه، والأب يحتضن أبناءه، والأبناء يسعون إلى الفوز بمباركة آباءهم لهم عن طريق لمس حذائهم والانحناء لفعل ذلك. كما يؤكد الفيلم على احترام الكبار في العائلة الأب والأم والجدة إلى حد التقديس، كما يؤكد على الترابط الشديد بين أفراد الأسرة الواحدة فنجد الأخ يبجل زوجة أخيه الكبير، كما يشير إلى تعامل بعض الرجال في الأسر الغنية بشكل طبقي، والتشدد في اختيار زوجات الأبناء من نفس الطبقة التي ينتمون إليها.