[٢] بكر بن وائل قبيلة من أكبر قبائل الجزيرة العربية، ويعودون لبكر بن وائل بن قاسط بن هنب بن أفصى بن دعمي بن جديلة ابن أسد بن ربيعة بن نزار بن معد بن عدنان، من أشهر قبائل ربيعة على الإطلاق في العصر الجاهلي وصدر الإسلام وما تلاه في عصور الخلافة الأموية والعباسية وأكبرها عددًا وعدة، وهم أبناء عمّ لتغلب وأحد طرفي حرب البسوس. قائمة القبائل العربية - المعرفة. خرج معظم قبيلة بكر بن وائل إلى بلاد العراق وتوسّعوا إلى أن وصلوا ديار بكر جنوب تركيا حاليًّا، وبعد الإسلام دخل كثير منهم في الجيوش الإسلامية، واشتركوا في الفتوحات الإسلامية. وينحدر من بكر بن وائل عدة من قبائل الجزيرة العربية، أهمها: [٣] بنو شيبان: هم بنو شيبان بن ثعلبة بن عكابة بن صعب بن علي بن بكر بن وائل، من القبائل النصرانية الوثنيّة التي نزلت العراق وديار بكر إثر حروبهم الطاحنة. وكان منهم أحمد بن حنبل إمام المذهب الحنبلي، ومرة بن ذهل أبو همام بن مرة، وجساس بن مرة. بسبب بني شيبان قامت معركة ذي قار المعروفة تاريخيًّا بين الفرس والعرب قبل الإسلام، وكانت معركة ذي قار تحت قيادة هانئ بن مسعود الشيباني الذي انتصر على الفرس، وما زالت القبيلة موجودة حتى الوقت الحالي في العراق.
[4] [5] [6] يُمكن تقسيم السلاف حسب الدين. تُعتنق المسيحية الأرثوذكسية الشرقية من قِبل غالبيَّة السلاف. يضم السلاف الأرثوذكس البيلاروسيين والبلغار والمقدونيين والمونتينيغريين والروس والروسينين والصرب والأوكرانيين ويتم تعريفهم من خلال العادات والتقاليد الأرثوذكسية الشرقية والألفبائيَّة الكيريلية بالإضافة إلى ارتباطهم الثقافي بالإمبراطورية البيزنطية (كما يستخدم الصرب الأبحدية اللاتينية على قدم المساواة). ثاني أكثر دين هي مذهب الكنيسة الرومانية الكاثوليكية ، وتشمل الشعوب السلافية الكاثوليكية كل من الكروات ، و التشيك ، والكاشوبيين ، والمورافيين، والبولنديين ، والسيلانيين، والسلوفاك والسلوفينيين والصوربيين ، ويتم تعريفهم من خلال تأثيرهم اللاتيني وتراثهم وارتباطهم بأوروبا الغربية. هناك أيضاً أقليات كبيرة من البروتستانت واللوثريين وخاصةً بين السلاف الغربيين ، مثل الشعوب التاريخيَّة البوهيميين والهوسيين. تصنيف:قبائل عربية - ويكيبيديا. ثاني أكبر ديانة مُعتنقة بين السلاف بعد المسيحية هي الإسلام ، وتضم مجتمعات السلاف المسلمين كل من البوشناق ، والبوماك (المُسلمين البلغار)، والغوراني ، والتوربيش (المسلمين المقدونيين)، وغيرهم من المسلمين في يوغوسلافيا السابقة.
ابان الفتح الإسلامي لمصر في سنه 21 للهجرة كانت روح البداوة متحكمه فيهم، فأنه لما اراد عمرو بن العاص بناء حصن في وسط الجيزة رفضت هذه القبائل ومنهم يافع وخولان ورجال الحجر وهمدان، فاضطر ابن العاص إلى الإقراع بينهم ووقعت القرعة على يافع، فبنى الحصن في خطتهم وخرجت طائفة منهم عن الحصن انفة منهم. ملف:خريطة قبائل الجزيرة العربية و السعودية و اليمن لمستشرق أنجليزي قبل مئة سنة وضعها المستشرق هارولد ديكسون -.jpg - ويكيبيديا. وكانت يافع في طليعة الجيوش العربية التي فتحت شمال افريقيا والمغرب العربي والاندلس، وكانوا يشكلون جزءاََ قوياََ وهاماََ من القوة الحميرية الضاربة في جيش موسى بن نصير اللخمي، وفي المغرب اندمجت قبائل يافع في قبيلة صنهاجه الحميريه وصاروا ينسبون اليها. ومن المعروف بوجود مجموعه كبيرة من قبائل يافع انتشرت في السودان ومصر والاندلس بكثره، وفي مصر وليبيا وتونس والجزائر والمغرب العربي وبلاد الشام، لكن لايعرف شيء عنهم، وقد عٌلم بوجود قبائل يافع في صعيد مصر بكثره لكنهم اندمجوا في اسر وعوائل اخرى ولم يتبقى الا القليل ممن احتفظ بانتمائه لقبيلة يافع وقد ذكر ذلك العلامة الناخبي في كتاب وقائع من تاريخ يافع ص43. وممن ذكر بانتسابهم لقبيلة يافع مايلي: الأحلاف: وهم قوم من ذوي منصور (وهم من قبيلة يافع) من عرب المعقل بالمغرب والصحراء الغربية، ومن افخاذهم العمارية(أولاد عمران) والمنبات ، ومجالاتهم بالقفر ، تافيلات الصحراء وبالجبل ملوية وقصور وطاط وتازي وبطرية وعساسه، وكانت لهم الأتاوات والاقطاعات السلطانية، وكانت بينهم وبين أولاد حسين فتنة، وتجمعهم العصبية في فتنة من سواهم.
[8] [9] يصف يوردانس في مؤلفه غيتيكا (المكتوب عام 551 ميلادي) شعب فينيتي بـ «الأمة المعمورة»، وتمتد أراضيهم من منابع نهر فيتسولا، ويحتلون «مساحات شاسعة من الأراضي». يصف يوردانس شعب فينيتي بأنهم سلف قبائل أنتيس وسلافيني، وتلك قبيلتان سلافيتان قديمتان، ويدّعي أن فينيتي ظهرت في القرن السادس ميلادي على الحدود المتاخمة للإمبراطورية البيزنطية. كتب بروكوبيوس في عام 545 أن «قبيلتا السكلافيني والأنتيس امتلكتا اسمًا واحدًا في الماضي السحيق، فدُعيت كلتا القبيلتين في العصور الغابرة باسم سبوروي ». أقوى قبائل الجزيرة العربية. اشتُق الاسم سبوروي من الكلمة الإغريقية σπείρω (والتي تعني «أُبرغلُ الحبوب»). يصف بروكوبيوس هؤلاء بالبرابرة الذين يعيشون تحت سقف الديموقراطية ويؤمنون بإله واحد، «صانع الضوء» (أو بيرون)، ويقدمون له الأضحيات. عاش أفراد أنتيس وسلافيني في مستوطنات متفرقة، وكانوا يتنقّلون من مستوطنات إلى أخرى جديدة بشكل دائم. في الحرب، كان أغلب السلاف من جنود المشاة، ومسلحين بدرع صغير وبلطة حرب، وكانوا يرتدون ملابس خفيفة، لكن البعض منهم خاضوا معاركًا وهم عراة ولم يستروا سوى أعضائهم التناسلية. كانت لغتهم «بربرية» (أي أنها لم تكن إغريقية)، وتشارك أفراد القبيلتين المظهر ذاته تقريبًا، فكانوا طوال القامة وأقوياء، «لم يكن لون أجسادهم وشعرهم فاتحًا أو أشقرًا، ولم يميلوا في المقابل لامتلاك صفات العرق الأسود، لكن أغلبهم من ذوي اللون المائل للحمرة نوعًا ما.
عاد العماليق إلى الجزيرة العربية وانتشروا في أنحائها، وسكنت قبائلهم الكثيرة في نجد والبحرين وعمان واليمن وتهامة وبلغوا أطراف بلاد الشام. قبائل الجزيرة العربية العربية. وأيضا انتشروا بمصر وكان منهم بعض حكام مصر أيضاً وهم الهكسوس. أما في الرواية التوراتية فتنسبهم لجدهم عمليق وسمتهم باسمهم عمليق وذكرت أسماء بعض زعمائهم ومدنهم، وتذكر اصطدام قوم موسى معهم في معارك عدة في غزة وسيناء بعد خروجهم من مصر وحسب الكتب اليهودية قتل النبي داوود ملكهم جالوت (גָּלְיָת, جليت). [1] ذكر شعب عمليق في الكتب العبرية بوصفه شعباً معادياً، وقد عدَّهم بنو إسرائيل من أعدائهم: « فالآن إذهب واضرب عماليق، وحرموا كل ماله، ولا تعفُ عنهم، بل اقتل رجلاً وامرأة، طفلاً ورضيعاً، بقراً وغنماً، جملاً وحماراً » (صموئيل الأول 15). وقد ورد في تفسير القرآن أن الأوصاف الخارقة، والتهويلات المبالغ فيها في وصف العماليق (العمالقة) التي كان يرددها بنو إسرائيل على ألسنتهم؛ إن هي إلا ذرائع وحجج يتحجج بها بنو إسرائيل، وليست حقيقية: "ولكن بنى إسرائيل هم بنو إسرائيل، مهما قيل لهم من ألوان الترغيب والترهيب فإن همتهم الساقطة وعزيمتهم الخائرة، وطبيعتهم المنتكسة لم تتركهم، فقد قالوا لنبيهم متذرعين بالمعاذير الكاذبة.