ويهدف الاحتفاء باللغة العربية إلى زيادة الوعي بين موظفي الأمم المتحدة بتاريخ اللغات الرسمية الست وثقافتها وتطورها، في سعي للموازنة عالمياً بين اللغات الإنجليزية والعربية والصينية والإسبانية والفرنسية والروسية. وفي باريس، تحتفي الأربعاء منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) باليوم العالمي للغة العربية بإقامة موائد مستديرة مخصصة لبحث موضوع "اللغة العربية والذكاء الصناعي" ليكون عنوان احتفالات اليوم العالمي للغة العربية لعام 2019، تناقش من خلاله دور الذكاء الصناعي في صون العربية وتعزيزها، كما تشمل قراءات أدبية وإقامة معارض ومحاضرات وعروض فنية ومسرحية وشعبية. الكلمات الدلالية:
لذلك يبدأ الاحتفال باليوم العالمي للغة العربية في العديد من المراكز ، وخاصة في منظمة اليونسكو ، حيث أنه مليء بالمصطلحات والمرادفات ويتكون من ثمانية وعشرين حرفًا ، وهي حروف استطاعت تكوين ثروة لغوية هائلة. ويتم استخدامه لتوضيح الأفكار والآراء لكل من يتحدث عنها بشكل يومي ، وذلك بكتابة الشعر أو فقرات النثر أو الأفكار التذكارية. في موضوعاته ، هناك العديد من الأفكار التي يعرب عنها كاتبها ، إلى جانب أهميتها وعلم اللغة. الثروة التي يتمتع بها بفضل قوة قواعده ومفرداته ، مدعومة بالعديد من القواعد النحوية والصرفية ، والتي أضاف إليها هوية مميزة عن اللغات الأخرى وخلق إرثًا من الأدب العربي بجميع أنواعه ، مع الأدب الثمين من جيل إلى جيل. ترجمة موضوع اليوم العالمي للغة العربية إلى اللغة الإنجليزية. اليوم العالمي للغة العربية | الأمم المتحدة. تُعرف اللغة العربية بأنها واحدة من أفضل اللغات في العالم ، وهي واحدة من أعظم اللغات التي يفخر بها جميع المتحدثين الأصليين. لذلك يبدأ الاحتفال باليوم العالمي للغة العربية في العديد من المراكز ، وخاصة في منظمة اليونسكو ، حيث أنه مليء بالمصطلحات والمرادفات ويتكون من ثمانية وعشرين حرفاً. هذه رسائل استطاعت تكوين ثروة لغوية هائلة وتستخدم لتوضيح أفكار وآراء كل شخص ينطق بها يوميًا ، من خلال كتابة الشعر ، وفقرات من النثر ، والأفكار التذكارية ، وما إلى ذلك نتيجة لهذا الموقف الرائع.
⇐شاهد بالفيديو: افكار توزيعات لليوم العالمي للغه العربية – توزيعات للأطفال اللغة العربية في الوقت الحاضر لغتنا العربية تواجه في الوقت الحاصر الكثير من تحديات العصر فنجد انتشار العامية والمصطلحات الدارجة والقليل يتحدث العربية الفصحى في مواقع تعليمية أو مناسبات معينة ونستطيع أن نجمل التحديات إلى نوعين من التحديات وهما: تحديات داخلية:- وتتمثل في البعد عن استخدام الفصحى واستبدالها باللغة العاميةأو مزجها باللغات الأخرى بدعوى التحضر والسرعة،مع العلم أن التطور لا يكون بالبعد عن حضارتنا ولا عن لغتنا العربية الفصحى فكثيرًا من الدول تقدمت مع حفاظها على لغتها الأساسية مثل اليابان والصين. تحديات خارجية:- تتمثل في الغزو الفكري للغات الأجنبية الأخرى لتحل محل اللغة العربية في التعلم والدراسة بدعوى تقنيات العولمة الحديثة التي ترغب في ابتلاع ثقافات الشعوب العربية، والقضاء عليها ، وللأسف نحن العرب نستسلم لذلك ونسلم للعولمة تاريخ وحضارة كانت ومازالت منارة للعالم. مع العلم أن حفاظنا على اللغة العربية لايعني على الإطلاق دعوة لعدم تعلم اللغات الأخرى بل إن رسولنا الكريم دعانا لذلك مع الحفاظ على لغتنا الأم فلغتي هويتي.