الصداقة هي علاقة من بين أسمى العلاقات التي توجد على وجه الأرض حيث أن الصداقة الحقيقية نادرة الوجود، وفي حالة حصولك على الصديق الوفي لابد من التمسك به حيث أن تلك النوعية من الناس قد أصبحت عملة نادرة، ولكن لابد أن نقابل الصديق السيء ومن السيء تظهر قيمة الوفي. قصيده عن الخوي الردي: الصاحب الردي أو الخوي الردي كما يطلق علية البعض من الأمور التي من الصعب الاستهانة بها، فالبحث عن صديق حقيقي وسط الأصدقاء المزيفين من حول الشخص اليوم من الأمور القليلة جدا، وقد أصبح اليوم يوجد المزيد من الأصحاب الرديئة وقد يأخذ الشخص منا الكثير من السنوات حتى يكتشف معدن الصديق إما ان يكون صديق مخلص له أو يكون من الأصدقاء الرديئة التي تصدم بها مع أول موقف يظهر معدن الشخص. ولا يجوز للمرء أن يثق في جميع من حوله من الأصدقاء بدون ان يخضع ذلك الصديق إلى الامتحان، فوفقا للكثير من التعبيرات عن الناس بصفة عامة فهم أشبه للمغارات التي من الصعب الكشف عن ما بداخلها بدون الدخول بها، ومن الممكن الكشف عن الصديق أو الخوي الردي من خلال الكثير من الامتحانات المختلفة، فعلى سبيل المثال يوجد أمتحانات في وقت الضيق، فإذا وجد الصديق بجانبك في ذلك الوقت ولم يتخلى عنك فهو صديق وفي.
عدا الاعتذار بعد رفع الحاجب اصطدمت الكلمات بشفتيه والنظرات في انحراف الأفق للذهاب يختبئ ابتسامتك وكأنك أتيت رميهم في سوء الحظ يبدو وكأنه أقمار صناعية من حولك ملتزمون بتحقيق الأهداف وإذا اضطررت إلى تضييقها أو تضييقها ، أيام مالك المستقبل للمالك جرب صديقك قبل أن تحتاجه صديق بعد المحاكمة أما صداقة اللغة فهي كذلك مثل السراب والحلم الكاذب أما الصديق الخائن والمنافق ، فقد قال الإمام الشافعي قصيدة في غاية الجمال والبلاغة ظهر فيها: هذا الشخص يهتم بك فقط و- اتركه وشأنه ولا تشفق عليه كثيراً. الناس لديهم بديل ، وفي الرعاية هناك الاسترخاء. وفي قلب الصبر على من تحب أمي ، كل من تحب له قلب لك وليس كل من يأتي إليك يبقى مع DPA. لو لم تكن رتب فيداد بطبيعتها الصداقة ليست جيدة وعليك أن تدفع ثمنها.
تـرى الـردي خوتـه ماترفـع الـراس!!!