2. طرق التعامل مع هذه المرحلة إليك بعض الطرق التي تساعدك في التعامل مع هذه المرحلة والتقليل من الأعراض المرافقة لنزلة البرد: استخدام مزيلات الاحتقان والأدوية المسكنة للألم مع التأكد من عدم تفاعل الأدوية لذا يجب استشارة الطبيب هنا. الاسترخاء والنوم. الحفاظ على رطوبة الجسم من خلال تناول السوائل. تناول مصادر الزنك ومكملاته فهو يساعد في التقليل من أعراض الإصابة بالمرض وفترته أيضًا. المرحلة الثانية من نزلة البرد تعرف هذه المرحلة باسم المرحلة النشطة والتي يكون خلالها الفيروس في قمة نشاطه، خلال هذه المرحلة قد تشعر بألم في جميع أنحاء الجسم كما تصاب بسيلان في الأنف. 1. أعراض المرحلة الثانية من نزلة البرد تمتاز المرحلة الثانية من نزلة البرد بالأعراض الآتية: ارتفاع درجة حرارة الجسم. التهاب في الحلق. سعال. سيلان أو احتقان في الأنف. تعب عام. ألم في الجسم. قشعريرة مع انخفاض في حرارة الجسم. نزلات البرد والإنفلونزا.. فروق في الأعراض والمعالجة | الشرق الأوسط. تمامًا كالمرحلة الأولى من الإصابة فإنك لا تزال معديًا للآخرين الآن أيضًا لذا حاول أخذ الاحتياطات اللازمة لمنع ذلك. 2. طرق التعامل مع المرحلة الثانية في هذه المرحلة قد تساعد الطرق الآتية في التعامل مع المرض: تجنب التدخين والمدخنين.
- تعرق ليلي. - سعال جاف. ووفقا لمجلة British Medical Journal، فإن أعراض "أوميكرون" تشبه البرد (الزكام) وإذا كنت تعاني منها فمن المحتمل أن تكون في الواقع "كوفيد-19". وهذا يعني أنه لا ينبغي على الناس انتظار ارتفاع في درجة الحرارة قبل إجراء الاختبارات. الزُكام - الأعراض والأسباب - Mayo Clinic (مايو كلينك). وقال تيم سبيكتور، كبير العلماء في تطبيق ZOE Covid Study في المملكة المتحدة: "نحتاج إلى تثقيف الناس، والعودة إلى الأساسيات، والقول إنه إذا كنت تعاني مما يشبه أعراض الزكام، فابتعد عن الناس. لا ينبغي أن تنتظر الأعراض التقليدية الثلاثة. وإذا كانت لديك أعراض نزلة برد خفيفة أو شديدة، فمن المحتمل جدا أنك مصاب بالفيروس". ما هي الاختلافات الرئيسية في الأعراض بين متحور"كوفيد-19" الجديد ونزلات البرد؟ بينما تختلف أعراض "أوميكرون" الجديد ويمكن أن تحاكي أعراض البرد، فإن الأعراض الرئيسية التي يجب البحث عنها هي الصداع والتعب وفقا للخبراء. وقال عالم الفيروسات وأستاذ علم الأورام الجزيئي، البروفيسور لورانس يونغ، لصحيفة "ذي صن" البريطانية: "يبدو أن هناك تداخلا مع أعراض البرد وهناك تقدير من بيانات ZOE Covid Study أن ربع المصابين بنزلات البرد مصابون بالفعل بكوفيد-19".
من الأعراض الشائعة عن نزلات البرد هي الكحة المتزايدة وزكام الأنف والاحتقان والألم في بعض أنحاء الجسد. أما أعراض الأنفلونزا الموسمية وأنفلونزا الخنازير فتتمثل في ارتفاع حرارة المريض والآلام الشديدة والكحة الجافة والإسهال والوهن الشديد. وفي مثل هذه الأعراض من الصعب تحديد أي الفيروسين أصاب جسم الإنسان من دون فحوص مخبرية. وعندما يبدأ المريض بالمعاناة من مشكلة في الجهاز التنفسي أو الجفاف الناجم عن الفيروس فإن عليه أن يتوجه إلى الطبيب فربما تكون هذه الحالة ناجمة عن فيروس أنفلونزا الخنازير وربما عبارة عن الأنفلونزا الموسمية التي قد تكون تأثيرتها حادة أيضاً لدرجة إدخال المريض بها إلى المستشفى لتلقي العلاج. على أن أكثر الناس عرضة للإصابة بأنفلونزا الخنازير هم أولئك الذين تتراوح أعمارهم بين 6 شهور و35 سنة والنساء الحوامل وأولئك الذين يعانون من أمراض مزمنة مثل الأزمة والسكري وأمراض القلب والرئتين. وتنصح هيئة المراكز الصحية الأمريكية بتطعيم الفئات المذكورة أولاً وقبل غيرهم بالطبع إلى جانب العاملين في القطاع الصحي. ويعتبر التطعيم ضد الأنفلونزا الموسمية مهماً على وجه الخصوص لأولئك الذين يخشى تعرضهم لمضاعفات الأنفلونزا الخطيرة بمن فيهم الأطفال في المرحلة العمرية بين 6 شهور و18 سنة وكذلك أولئك الذين يعانون من مشكلات في جهاز المناعة لديهم والنساء اللواتي يخططن للحمل خلال فترة الأنفلونزا الموسمية إضافة إلى من هم فوق الخمسين عاماً والعاملين في القطاع الصحي.
ضيق الصدر أو الألم يعد أحد أعراض العدوى التنفسية الأكثر خطورة، مثل التهاب الشعب الهوائية. وربما يؤدي أيضا إلى شعور بضيق الصدر، وصعوبة في التنفس العميق. لكن يجب الحذر إذا كان الألم الحاد في الصدر يزداد سوءا عند السعال إذ يمكن أن يكون علامة على الالتهاب الرئوي، أما ضيق الصدر فهو أحد الأعراض الشائعة للربو. ضيق التنفس يمكن أن تسبب نزلات البرد انسدادا شديدا بالأنف، مما يجعل التنفس أكثر صعوبة بعض الشيء، إلا أن ضيق التنفس الفعلي هو علامة على شيء أكثر خطورة. إنه أحد الأعراض الشائعة للربو أو الإصابة بمرض الانسداد الرئوي المزمن، ويمكن أن يكون نتاج عدوى خطيرة، مثل التهاب الشعب الهوائية أو الالتهاب الرئوي. ضغط الأذن والوجه والعين إذا شعر المريض بالضغط في أذنيه، فربما يعني ذلك أنه مصاب بعدوى التهاب الجيوب الأنفية، التي تسبب أيضا ألما وضغطا حول العينين أو الخدين أو الجبهة، ويزداد سوءا عند الانحناء. وإذا كان المريض يشعر بالمشكلة في أذن واحدة، فقد يكون ذلك أحد أعراض التهاب الأذن. استمرار الأعراض لفترة طويلة ربما تكون أعراض الإنفلونزا سيئة، ولكنها تتحسن عادة في غضون بضعة أيام. أما نزلات البرد فيمكن أن تستمر لمدة 10 أيام، ولكن يمكن أن تستمر أعراض الالتهاب الرئوي لمدة تصل إلى شهر أو أكثر، ويمكن لالتهاب الشعب الهوائية أن يستمر عدة أشهر في بعض الحالات.
الابتعاد عن تناول المضادات الحيوية ، حيث أن مسبب المرض فيروسي وليس بكتيري. تناول أدوية السعال بعد استشارة الطبيب. تناول فيتامين ج. الغرغرة بالماء والملح. استخدام جهاز ترطيب الهواء المنزلي. تناول مكملات الزنك. تناول السوائل والتركيز على الساخنة منها وأهمها شوربة الدجاج. المرحلة الثالثة من نزلة البرد وهي المرحلة الأخيرة من الإصابة بنزلة البرد وتكون في اليوم الثامن وحتى العاشر من الإصابة. 1. أعراض المرحلة الثالثة من نزلة البرد الأعراض المميزة لهذه المرحلة تشمل على ما يأتي: السعال. احتقان في الأنف وسيلان. للتقليل من أعراض الإصابة من المهم اتباع طرق العلاج السابقة في المراحل الأولى والثانية، وتناول الأدوية المسكنة للألم بعد استشارة الطبيب. من قبل رزان نجار - الثلاثاء 3 كانون الأول 2019