الليوان - الحلقة السابعة عشر (الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود) - روتانا | Rotana موقع الأخبار يعود عبدالله المديفر في موسم جديد من الليوان، يستضيف خلاله المسؤولين والمفكرين ونخبة من الشخصيات البارزة في كافة المجالات، ليحاورهم بأسلوبه الراقي والمتميّز وطريقته المعهودة السلسة والذكية التي تعطي كل موضوع حقّه في الإجابة. إقرأ المزيد + 1 hr 25 mins برامج قد تعجبك أيضاً أهلاً وسهلاً بك على موقع روتانا انشئ حساب تسجيل الدخول نسيت كلمة السر؟ يرجى إدخال بريدك الإلكتروني، سوف تتلقى رابط لإعادة تعيين كلمة السر
من هو زوج الأميرة لمياء بن ماجد آل سعود، لا توفر المرأة السعودية جهد في مواصلة التحرك نحو التمكين والحصول على العديد من الحقوق وتحقيق مجموعة من الأهداف والغايات، حيث جاء هذا التمكين تماشيا مع العديد من التطورات التي حدثت في المملكة العربية السعودية، وظهرت من خلالها العديد من الشخصيات النسائية الواعدة والمتطلعة للمستقبل القادرات على العطاء منهم الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود. من الجدير بالذكر ان الأميرة لمياء من الشخصيات المهمة للغاية، اذ يمكن رؤية ملامح هذا التمييز بوضوح منذ الطفولة، حيث تزين شخصيته بالعاطفة والحماس والتفاؤل الذي أثار أحلامها وطموحاتها في أن تتحقق، وأصبحت اليوم شخصية بارزة في المملكة العربية السعودية، وأول سعودية تحصل على منصب سفير النوايا الحسنة اذ لم تأت هذه الصفة من العدم، بل جاءت استجابة للجهود الخيرية العديدة للأميرة لمياء. من هو زوج الأميرة لمياء بن ماجد آل سعود شخصية زوج الأميرة لمياء بن ماجد آل سعود غير معروفة، حيث لم تكشف عن هوية زوجها أبدا.
فازت الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود الأمين العام وعضو مجلس الأمناء لمؤسسة الوليد للإنسانية، بجائزة الشخصية الأكثر تأثيرًا في مجال الأعمال الخيرية التنموية، والتي يمنحها المجلس العربي للمسؤولية المجتمعية، برعاية جامعة الدول العربية. جاء ذلك ضمن فعاليات مؤتمر "العمل الإنساني والتطوعي في عصر الريادة المجتمعية"، الذي عقد بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية بالقاهرة. وسلم الجائزة للأميرة لمياء بنت ماجد، السفيرة الدكتورة هيفاء أبو غزالة الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشؤون الاجتماعية بالأمانة العامة لجامعة الدول العربية، والوزير المفوض الدكتور فراج العجمي مدير إدارة منظمات المجتمع المدني بالأمانة العامة لجامعة الدول العربية، والدكتورة راندا رزق الأمين العام للمجلس العربي للمسؤولية المجتمعية، وبمشاركة شخصيات حكومية رفيعة المستوى من الدول العربية والمنظمات الدولية، إلى جانب العديد من ممثلي منظمات ومؤسسات المجتمع المدني العربية المعنية. ونظم المؤتمر المجلس العربي للمسؤولية المجتمعية برعاية وبالتعاون مع إدارة منظمات المجتمع المدني بقطاع الشؤون الاجتماعية بالأمانة العامة لجامعة الدول العربية، ومنظمة الأمم المتحدة لشؤون الهجرة الدولية "IOM"، ومنظمة متطوعي الأمم المتحدة "UNV"، ووزارة التضامن الاجتماعي المصرية.
وخلال المؤتمر استعرضت الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود؛ دور مؤسسة الوليد للإنسانية، مشيرة إلى أن المؤسسة تعد من أعرق وأكبر المؤسسات العربية فهي تعمل منذ أكثر من أربعين عامًا في خدمة المجتمعات المحلية والعربية والعالمية؛ حيث تعمل في أكثر من 189 بلدًا حول العالم، في دعم مجالات التعليم والصحة والبنية التحتية وتمكين المرأة والشباب وبرامج الإسكان والإغاثة الإنسانية. وأشارت الأمين العام لمؤسسة الوليد للإنسانية إلى أن المبدأ التوجيهي للمؤسسة هو "التزام بلا حدود"، وأن المؤسسة تمتلك استراتيجية محدّدة وواضحة لتخصيص موارد المؤسسة لخدمة الإنسانية والارتقاء بها، وتطبّق أفضل الممارسات العالمية في عمليات تخصيص المنح ودعم المشاريع، مع التركيز على انتقاء المشاريع المناسبة وتمويلها. وأضافت أن المؤسسة حريصة دائماً على دعم القضايا الإنسانية، إلى جانب العمل على ردم الفجوة وتحقيق التقارب بين الإسلام والغرب عن طريق دعم الحوار بين الأديان، وتم إنشاء عدد من مراكز الحوار بأهم الجامعات العالمية؛ منها جامعة أكسفورد، وكامبريدج، وبيروت، وغيرها من الجامعات العريقة. وأكدت على الرسالة التوعوية للمؤسسة، مشددة على ضرورة الاهتمام بالفن الإسلامي الذي يعد رافدًا من روافد الثقافة الإسلامية؛ لما له من رسالة إيجابية في نشر ثقافة السلام والتسامح.
[1] أما والدتها فهي سيدة مصرية، تعرف عليها الأمير ماجد وهي في السنة الأولى من الدراسة الجامعية بالقاهرة ، وبعد الزواج لم تستطع إكمال دراستها لكنها عادت إلى الدراسة بعد وفاة الأمير لإكمال دراستها، وكانت الأميرة لمياء وقتها في الصف الثاني متوسط وقتها، مما علمها المثابرة. [2] رغبت لمياء في دراسة الإعلام ولم يكن وقتها هناك تخصص إعلام في الجامعات السعودية في ورفض شقيقيها الأمير سعود دخول جامعة مختلطة، فاضطررت لدراسة الإعلام عبر الإنترنت، وانهت دراستها وحصلت على شهادة بالفعل لكنها اكتشفت أن الجامعة غير موجودة وأنها تعرضت للإحتيال فاضطرت لمعوادة الدراسة في مصر. حصلت عام 2001 على بكالريوس العلاقات العامة والتسويق من جامعة مصر الدولية في القاهرة. [1] الكتابة والنشر [ تحرير | عدل المصدر] في 2003، أسست دار نشر "صدى العرب" والتي نشرت ثلاث مجلات. [1] في 2010، نشرت روايتها أبناء ودماء ، التي تحدثت فيها عن جرائم الشرف وحقوق المرأة في الشرق الأوسط. [3] إنجازات [ تحرير | عدل المصدر] في 2016، عينت سكرتيرة عامة لمؤسسة الوليد الإنسانية. [4] [5] وكانت قبلها تشغل منصب المدير التنفيذي لوسائل الإعلام والإتصالات.