تاريخ النشر: 19-04-2022 6:58 AM - آخر تحديث: 19-04-2022 10:09 AM شهدت خلال الساعات الماضية، عمليات بحث مكثف عبر محركات جوجل على الدكتورة الهندية "ساتيا" متخصصة العقم والولاة في مستشفى الفلاح بالرياض في المملكة العربية السعودية، وسط تداول عدد من الأنباء التي تفيد بوفاتها. مستشفى الفلاح الدولي. هل حقيقة وفاة د. ساتيا باما اليوم بالرياض صحيح إم أشاعة؟ — الهزبر (@alhazbr) April 18, 2022 مستشى الفلاح أكد وخلال تغريدة له عبر "تويتر" وفاة الدكتورة الهندية "ساتيا" بعد مسيرة عطاء زاخرة بالانجازات. خبر وفاه دكتورة ساتيا صحيح — AL-FALAH HOSPITAL - مستشفى الفلاح (@FalahHospital) April 18, 2022 وتعتبر الدكتورة ساتيا باما استشارية نساء وتوليد خبرة أكثر من 20 عام في أمراض النساء والتوليد وأمراض العقم، ولها مستقبر طبي زاخر بالانجازات. المصدر: الوطنية
ودعت المملكة الأمم المتحدة والمجتمع الدولي إلى "التدخل العاجل لوضع حد لهذه الانتهاكات والاعتداءات على الشعب الفلسطيني الأعزل وعلى مقدساته". ولفت البيان إلى الملك محمد السادس أصدر تعليمات بتبليغ هذا الشجب والتنديد مباشرة إلى رئيس مكتب الاتصال الإسرائيلي بالرباط. © 2000 - 2022 البوابة ()
وذكرت أن اتصالات عباس تهدف إلى "وضع قادة العالم والمنظمات الدولية في صورة الأوضاع الخطيرة التي تمر بها الأراضي الفلسطينية". كما تتناول "الاعتداءات التي جرت يوم أمس الجمعة في المسجد الأقصى (... ) إضافة إلى محاولات منع المصلين من الوصول إلى كنيسة القيامة". المغرب يدين الاعتداءات الاسرائيلية وفي سياق متصل، أدان المغرب الاعتداءات الإسرائيلية الأخيرة التي شملت اقتحام المسجد الأقصى وإغلاق بواباته والاعتداء على المصلين داخل المسجد وفي باحته الخارجية. وظائف خالية لدى مستشفى الفلاح الدولى ..وظائف السعودية. وبحسب بيان لوزارة الخارجية المغربية، أعربت المملكة "التي يرأس الملك محمد السادس، لجنة القدس الشـريف التابعة لمنظمة التعاون الإسلامي، عن إدانتها الشديدة واستنكارها القوي لإقدام قوات الاحتلال الإسرائيلي على اقتحام المسجد الأقصى وإغلاق بواباته والاعتداء على المصلين العزل داخل المسجد وفي باحاته الخارجية، مما خلف عددا من المصابين". وأضاف البيان أن المملكة تعتبر أن "هذا الاعتداء الصارخ والاستفزاز الممنهج خلال شهر رمضان على حرمة المسجد الأقصى ومكانته في وجدان الأمة الإسلامية، من شأنه أن يقوي مشاعر الحقد والكراهية والتطرف وأن يقضي على فرص إحياء عملية السلام في المنطقة".