إليكم بعض الصور التي تجعل أقوال رهف موضع تساؤل: تصريحات متضاربة حول شخصية رهف القنون بعد أن اكتسبت قضيتها شهرة واسعة ، لقيت صدى في عدة دول مثل الكويت وكندا وتايلاند والمملكة العربية السعودية وأستراليا. رأى البعض في هذه الشخصية على أنها بطلة تتحدى العالم من أجل حريتها ، وأثنى عليها البعض مثل كريستيا فريلاند التي تتولى منصب (وزيرة الخارجية الكندية) ؛ قالت عنها: "كندية جديدة وهي شجاعة جدا". وهناك من رأى أن رهف ليست سوى ممثلة لامعة تسعى لجذب الانتباه والحصول على الحرية بأي ثمن. وقال الدبلوماسي السعودي الشعيبي ضدها: "كان من الأفضل لهم سحب هاتفها المحمول بدلاً من جواز سفرها … استخدمت هاتفها لفتح حساب على تويتر وكسب عشرات الآلاف من الصداقات التي أعطت لها صدى دولي واسع. " أثار هذا الرد رد فعل مضاد. قال البعض إذا كان هذا هو رد فعل الدبلوماسي الذي يجب أن يحميها ، فماذا سيحدث لها إذا عادت إلى قبيلتها؟ لقطة رهف القنون الجديدة نظرًا لكونها شخصية مشهورة ومثيرة للجدل ، فقد تم إنشاء الكثير من الحسابات المزيفة ، ونسبت إليها من أجل كسب المعجبين والمتابعين ، لكن حسابها الأصلي على تطبيق Snapchat يحتوي على عدد من المتابعين تجاوز 200 ألف متابع ، ولكن تم إغلاق سنابها مؤخرًا ولم تسعى بعد إلى إنشاء حساب آخر ، لكن بعض المصادر المهتمة برهف ذكرت أنها تمتلك بالفعل حسابًا رسميًا تحت عنوان رهف_ن ، أما بالنسبة لحساب رهف القديم ، فقد كان باسم ragaffree11.
وخسرت على إثر ذلك تعاطف العديد من المتابعين لقضيتها والتي تحولت عند هروبها لـ قضية رأي عام، خاصة وأنها تواصلت مع منظمة الأمم المتحدة للاجئين وطلبت اللجوء هرباً من ذويها بعدما تحضنت في غرفة ملحقة بـ مطار العاصمة النايلاندية بانكوك، أثناء تواجدها هناك في رحلة سياحية رفقة ذويها. أسباب هروب رهف القنون وقد تداولت بعض المواقع الإخبارية المتابعة لقضية هروب رهف القنون مؤخراً بعض التحليلات حول أسباب رفضها العودة مع ذويها إلى بلدها الأم السعودية وطلبها اللجوء إلى أي دولة أخرى. وأرجعت التحليلات المنسوبة إلى طبيب نفسي أسباب تصرف الناشطة السعودية في البداية ومن ثم امتهانها طريق استعراض جسدها وتفاصيل أنوثتها إلى إمكانية تعرضها للعنف الجسدي والتحرش على يد أحد المقربين منها. وأكدت بعض المعلومات المسربة على مواقع التواصل الاجتماعي التحليلات المتداولة، حيث أفادت بـ تعرض رهف القنون للتعنيف والحبس في غرفتها الخاصة من قبل والدتها وشقيقتها الأكبر، وأشارت إلى أنها مُنعت من استكمال دراستها الجامعية في الجامعة التي ترغب، وعليه أصيبت بـ عقدة إرضاء الغير على حساب نفسها وبما يخالف رغباتها الشخصية. النهضة نيوز
يذكر أن رهف القنون كانت قد نشرت صورة والد طفلها أمس، حيث كشفت عن اسمه وهو "راندي"، ثم عادت وأخفت الاسم مرة أخرى، ووجهت له رسالة، قالت فيها: "أريد أن أقضي الباقي من حياتي معك، وأن نربي طفلنا ليكون قويًا مثلنا، أحبك وسأظل أحبك إلى الأبد". رهف القنون.. من هي؟ رهف القنون شابة سعودية من مواليد مارس 2000، كانت تعيش مع أسرتها في الكويت، يشغلُ والدها منصبَ حاكم بلدة السليمي في منطقة حائل ولديها تسعُ أشقاء. اقرأ أيضًا: نشرت أول صورة لهما.. رهف القنون تضع مولودها الأول في كندا، وتصرح: تواصلت مع أهلي وهذا موقفهم من عودتي للسعودية (شاهد) حسببَ تصريحات القنون؛ فإنّ أسرتها منعتها من الدراسة في الجامعة التي تُريد، كما حبسها شقيقها بمساعدة من والدتها لشهور وذلك بعدما قصّت شعرها، وتعرضت للإيـ. ـذاء الجسدي والنفسي وكانت قابَ قوسين أو أدنى من أن يُفرض عليها زواج تقليدي بدون رغبتها. نجحت القنون في الهروب من عائلتها والسفر إلى تايلاند، وبحسب ما نشرتهُ القنون في ذلك الوقت، فقد رفضت الصعود على متن رحلة جوية منطلقة من العاصمة بانكوك إلى الكويت وقامت بتحصين نفسها في غرفة فندق المطار التي كانت تتواجد به مانعة أيًا كان من الدخول إليها.
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—تنشر اللاجئة السعودي في كندا، رهف القنون صورا دورية من حياتها في كندا بعد نيلها حق اللجوء بأعقاب ضجة كبيرة أثارتها في ديسمبر/ كانون الأول 2019 تصدرت وسائل الإعلام العالمية وأبرز المواضيع التي تداولها نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي حينها. ونستعرض لكم عددا من أبرز الصور للقنون خلال العامين الماضيين: Credit: COLE BURSTON/AFP via Getty Images) بدأت القنون بتصدر عناوين الإعلام العالمي في يناير/ كانون الثاني 2019، عندما قالت إنها تخشى على حياتها إذا أُجبرت على العودة إلى موطنها، عندما كانت تقبع بغرفة الفندق في مطار بانكوك وسط تهديدات بترحيلها، قاومت القنون الترحيل من تايلاند وإعادتها إلى الكويت حيث تقيم أسرتها التي فرت منها بسبب "التعنيف" على حد تعبيرها، عبر البقاء في غرفتها بالفندق في العاصمة التايلاندية، بانكوك، حتى قدوم المفوضية العليا التي وضعتها تحت حمايتها. Credit: LARS HAGBERG/AFP via Getty Images أعلن بعدها رئيس مكتب الهجرة التايلاندي اللفتنانت جنرال سوراشيت هاكبال، أن رهف القنون ستغادر إلى كندا على متن طائرة تابعة لشركة الخطوط الجوية الكورية في بانكوك.