تابع أيضاً: كلمات شكر وثناء لشخص عزيز كلمات من ذهب عن البحر نزار قباني أيضاً من ضمن ما قيل وورد في سياق الحديث حول شعر عن البحر نزار قباني ومن قبل هذا الشاعر الكبير هذه كلمات من ذهب عن البحر بالفعل والتي يقول فيها الشاعر المعاصر "كلما شم البحر رائحة جسمك الحليبي***صهل كحصانٍ أزرق***وشاركته الصهيل***هكذا خلقني الله***رجلاً على صورة بحر***بحراً على صورة رجل***فلا تناقشيني بمنطق زارعي العنب والحنطة***ودكاترة الطب النفسي***بل ناقشيني بمنطق البحر***حيث الأزرق يلغي الأزرق***والأشرعة تلغي الأفق***والقبلة تلغي الشفة***والقصيدة تلغي ورقة الكتابة". البعض أحبائي يعتقد أنه لكي يسمع أو يقول كلمات من ذهب عن البحر أو عن أي شيء أخر لابد أن تكون هذه الكلمات متوافقة مع بعضها، حيث نرى البعض من شعراء الوقت الحالي يتبعون هذا المنهج وهذه الطريقة في حصر الشعر للجمهور وهي طريقة جيدة بل ممتازة للغاية، ولكن في الكثير من الأحيان الشاعر ربما لا يقدر على إخراج المعنى التعبيري الراقي بجانب توافق الكلمات، ولهذا نجد أن البعض من شعراء العصر القديم كانوا لا يتبعون هذا المنهج وهذا الأمر وكان شيء عادي بالنسبة إليهم وأهم ما يركزون عليه فقط كان هو التعبير الراقي والكلمات المميزة جداً في التعبير.
كلام حلو عن البحر كلام عن البحر و جماله خواطر عن البحر كلام عن البحر فيس بوك كلام عن الحب كلام عن البحر و الحب قصيره شعر عن البحر و الحب عبارات عن البحر و الحب كلام عن البحر و الحب شعر عن البحر والحب اجمل ما قيل عن البحر والحب كلام في البحر والحب صور عن البحر 7٬291 مشاهدة
شعر عن البحر نزار قباني ، نزار بن توفيق القباني هو في الأصل شاعر سوري معاصر تواجد في العصر القديم وولد في عام 1923 ميلادياً في اليوم الواحد والعشرون من شهر مارس في هذا العام المذكور، ونشأ في أسرة عربية عريقة يوجد بها جده أبو خليل القباني وهو واحد من أكبر رائدي المسرح العربي على مر التاريخ، ولهذا الشاعر العظيم الكثير من الدواوين والكلمات الرائعة والراقية التي توصف كم كان شاعر رائع جداً كل اهتمامه أن تخرج القصيدة بما فيها من كلمات ومعاني جميلة تحفة فنية رائعة. شعر عن البحر نزار قباني شعر عن البحر نزار قباني قال فيه هذا الشاعر المعاصر الرائع الكثير من الكلمات والتي من الصعب أن نذكرها بشكل كامل في المقال التالي بل تحتاج آلاف الصفحات من أجل حصرها، وحرص الشاعر نزار القباني دائماً على أن يكون شعره بالمستوى الذي لم يصل إليه أحد مما جعل التربية والتعليم في مختلف البلدان تدرس هذا الشعر في المدارس للأطفال ليعرفوا كيف يمكن إخراج الشعر بهذه الطريقة الراقية من كلمات مميزة واحترام لا يوجد مثيل له في الحديث سواء عن البحر أو عن الحب أو أي شيء أخر. يقول الشاعر نزار قباني في قصيدة البحر والحب "مواقفي منك، كمواقف البحر***وذاكرتي مائيةٌ كذاكرته، لا هو يعرف أسماء مرافئه***ولا أنا أتذكر أسماء زائراتي، كل سمكة تدخل إلى مياهي الإقليمية تذوب، كل امرأةٍ تستحم بدمي تذوب، كل نهدٍ، يسقط كالليرة الذهبية على رمال جسدي.. يذوب، فلتكن لك حكمة السفن الفينيقية***وواقعية المرافئ التي لا تتزوج أحدا"، وهذا شعر عن البحر نزار قباني ليس الأول أو الأخير بل ورد عن هذا الشاعر المعاصر الكبير قصائد أخرى أقل ما يقال عنها أنها تحفة في سماء الشعر والشعراء.
وهلال بن أمية قال لامرأته: الحقي بأهلك. مــــــــن هم الثلاثة الذين تخــــــلفوا عن غــــزوة تبـــــوك..........؟. لكنه كان شيخاً كبيراً، فذهبت إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقالت: (يا رسول الله! هل تأذن لي أن أخدم هلالاً؛ إنه والله ليس له خادم، وهو شيخ ضائع، فهل تكره -يا رسول الله- أن أخدمه؟ فقال صلى الله عليه وسلم: لا بأس، على أن لا يقربك، قالت: وأين هو من ذاك؛ إنه لم يزل يبكي ليلاً ونهاراً). ولهذا فإن هؤلاء الثلاثة الذين امتحنوا هذه المحنة وهجرهم المسلمون جرى لهم من المحنة القاسية ما لا يمكن أن يصفه واصف، فـهلال بن أمية و مرارة بن الربيع اعتزلا المسلمين، وصارا يبكيان ليلاً ونهاراً، أما كعب بن مالك فكان أجلدهم، وكان يأتي يصلي الجماعة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم....... قدم إجابة لا يمكنك الإجابة على هذا السؤال لأنه سؤال مغلق ( لماذا؟)
"أخرجه البخاري" فأمر الرسول -صلى الله عليه وآله وسلم- أن يتجنب الناس هؤلاء الثلاثة؛ فلا يكلمهم أحدٌ، حتى أهل بيوتهم، فأصبحوا في بيوتهم يبكون، واستمر هذا الحال خمسين ليلة، فندموا ندماً شديداً، وضاقت الأرض عليهم، وقد جاء أنّه لما مضى أربعين ليلة أخبر النبي -عليه الصلاة والسلام- كعب أن الله يأمره باعتزال زوجته، فاشتد الأمر عليهم. ولما كانت ليلة الخمسين، أنزل الله توبته عليهم، بقوله -تعالى-: (وَعَلَى الثَّلاثَةِ الَّذينَ خُلِّفوا حَتّى إِذا ضاقَت عَلَيهِمُ الأَرضُ بِما رَحُبَت وَضاقَت عَلَيهِم أَنفُسُهُم وَظَنّوا أَن لا مَلجَأَ مِنَ اللَّـهِ إِلّا إِلَيهِ ثُمَّ تابَ عَلَيهِم لِيَتوبوا إِنَّ اللَّـهَ هُوَ التَّوّابُ الرَّحيمُ).
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ: أَمْسِكْ عَلَيْكَ بَعْضَ مَالِكَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ». قُلْتُ فَإِنِّي أُمْسِكُ سَهْمِي الَّذِي بِخَيْبَرَ، فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّ اللَّهَ إِنَّمَا نَجَّانِي بِالصِّدْقِ، وَإِنَّ مِنْ تَوْبَتِي أَنْ لاَ أُحَدِّثَ إِلاَّ صِدْقًا مَا بَقِيتُ" وبهذا نجا الثلاثة من عذاب يوم شديد، بسبب صدقهم والتزامهم بأوامر رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا كان الكذب ينجي فالصدق أنجى، وإن كان عقاب الدنيا عسير فعذاب الآخرة في السعير.
{ قال كعب في حديثه: حتى جئت فسلمت عليه ، فتبسم تبسم المغضب ، ثم قال لي: تعال فجئت أمشي حتى جلست بين يديه ، فقلت له: والله ما كان لي عذر. فقال: أما هذا فقد صدق ، فقم ، حتى يقضي الله فيك. قال كعب: ونهى النبي صلى الله عليه وسلم عن كلامنا أيها الثلاثة ، من بين من تخلف عنه ، قال: فاجتنبنا الناس ، أو قال: تغيروا لنا حتى تنكرت لي نفسي ، والأرض حتى ما هي بالأرض التي كنت أعرف ، كما قال الشاعر: فما الناس بالناس الذين عهدتهم ولا الأرض بالأرض التي كنت أعرف وساق الحديث إلى قوله: وصليت الصبح صبيحة خمسين ليلة ، وأنا كما قال الله: { حتى إذا ضاقت عليهم الأرض بما رحبت وضاقت عليهم أنفسهم}. إذا صارخ يصرخ أوفى على ظهر جبل سلع يقول بأعلى صوته: أبشر يا كعب بن مالك ، أبشر ، فخررت ساجدا} وساق الحديث. وفيه دليل على أن للإمام أن يعاقب المذنب بتحريم كلامه على الناس أدبا له ، وهكذا في الإنجيل ، وهي: المسألة الثالثة: وعلى تحريم أهله عليه ، وهي: المسألة الرابعة: والحديث مطول ، وفيه فقه كثير قد أوردناه في شرح الحديث عليكم ، والله ينفعنا وإياكم.
حياكم الله السائل الكريم، وأهلاً وسهلاً بك، خرج المسلمون كلهم في غزوة تبوك؛ إلّا أصحاب الأعذار الحقيقية، بالإضافة إلى المنافقين بأعذارهم الكاذبة، وثلاثةٌ من الصحابة ليس لهم عذر، لكنهم ارتكبوا ذنباً حين تباطؤا في تجهيز أنفسهم واللحاق بالرسول -عليه الصلاة والسلام- وهم: كعب بن مالك ومرارة بن الربيع هلال بن أمية وغزوة تبوك حدثت في السنة التاسعة للهجرة، حيث أمر الرسول -صلى الله عليه وآله وسلم- المسلمون بالنفير العام؛ لمواجهة الروم في تبوك، وكان ذلك في وقت الصيف، وكان الجو شديد الحرارة، والطريق طويلٌ، وكان وقت قطف الثمار، والعدو قويُّ العُدّة، كثير العدد، حتى سُمي الجيش؛ بجيش العسرة. وبعد عودة رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- والصحابة من غزوة تبوك إلى المدينة المنورة منتصرين، دخل المسجد وصلّى فيه ركعتين، وجاءه كلُّ من تخلف عن الغزوة ليُقدموا أعذارهم، وأغلبهم منافقين وأعذارهم كاذبة؛ لينجوا من محاسبة النبي -صلى الله عليه وآله وسلم-، فيقبل منهم، ويستغفر لهم. وآثر الصحابة الثلاثة الذين تخلفوا عن المعركة الصدق على إظهار حجج واهية، ولم يجدوا غير الاعتراف بالذنب سبيلاً للنجاة، والنبي -عليه الصلاة والسلام- يُوحَى إليه، وسورة التوبة فضحت المنافقين وكشفت كذبهم وزيف ادّعاءاتهم.