9 سبتمبر، 2021 الأمراض والأوبئة, صحة وتغذية 2, 447 زيارة يشكل ثقل الساقين إزعاجا لا يوصف للعديد من النساء والرجال نظرا لما يترتب عليه من تأثيرات سلبية على مجرى الحياة اليومية والوظيفية. ولثقل الساقين اسباب عديدة لكن يمكن اعتبار القصور الوريدي السطحي المزمن (وجرت العادة على تسميته بمرض الدوالي) والذي يصيب قرابة نصف نساء العالم من اكثر العوامل المؤدية لظهوره. وقد يصاحب ثقل الساقين أعراض أخرى مثل تشنج وأوجاع وانتفاخ وخدران الساقين بالإضافة إلى وجود توسعات دوالية لكن ما يشكل احدی صعوبات تشخيص المرض ان 40% من حالات ثقل الساقين لا يصاحبها دوالي مهمة ظاهرة للعين. سبب ثقل الرجل اليمنى - استشاري. يعني القصور الوريدي أن الأوردة السطحية لم تعد تقوم بدورها بشكل كاف في إرجاع الدم من الأطراف الى القلب، والمرض يتطور على مراحل، ويمكن تلخيص ما يحدث في حالة مرض الدوالي والأعراض الناتجة عنه مثل ثقل الساقين بأن هنالك توسع في قطر الأوردة السطحية وقصور في عمل الصمامات الوريدية وانعكاس في سريان الدم من الأوردة الداخلية الى الأوردة السطحية. يظهر ثقل الساقين بسبب وجود احتقان في الدم داخل أوردة عضلات الساق التي لا تستطيع إرجاعه إلى القلب بسبب وجود ضخ دم في الاتجاه المعاكس من اعلي الى اسفل تقوم به الأوردة الداخلية.
الالتزام بأدوية علاج أمراض جهاز الدوران. اتباع التغذية الجيدة. الحصول على حمام دافئ وتدليك ساقيك لإرخاء عضلاتك.
العذروب يعني وجود عيوب في الإنسان أو في شئ آخر, وكما جاء بقصيدة ( عذروب خلي) كلمات: جاسم شهاب وألحان وغناء: عوض الدوخي عذروب خلي حسنه الفتان... يا زين خلي ومحلى عذروبه يرعاه ربي هو عظيم الشان... من كل مكروه ٍ دنى صوبه العين مثله ما رأت انسان... والقلب حبه ونال مطلوبه طبعه الوفى ولاهو بخوان... جريدة الكويتية | «عذروب» بل «عذاريب» للديمقراطية الكويتية. خل ٍ خليل ٍ ما هفى نوبه يا ليت مثله يصبح الخلان... يرعى الحبيب عهود محبوبه خلي حسين وعوده غصن البان... من عاب خلي صابته الحوبه
خالد الوسمي والعم أحمد السعدون، والعم نايف أبورمية أطال الله في عمرهم، وهناك أسماء أخرى كثيرة في ذلك المجلس واستمر الكثير منهم في مجالس ملاحقة لهذا المجلس. لقد كنت أتابع الحياة الديمقراطية بكل الإمكانيات المتوفرة، وكنت أحد اللذين عملوا بحملات انتخابية منذ ذلك الوقت لعدد من النواب الذين يعتبرون أشهر من نار على علم في العمل الديمقراطي منهم العم أحمد السعدون والعم المرحوم عبدالعزيز المخلد والعم جاسم الخرافي والدكتور أحمد الربعي والنائب السابق صلاح خورشيد. لقد خضت كل الأجواء الديمقراطية التي حتى عن بعد وأنا كنت طالبا في مانشستر ببريطانيا من أوائل إلى منتصف الثمانينات وعشت أزمة حل مجلس 1986 وتوابع حل ذلك المجلس وإنشاء المجلس الوطني، وبعدها رجوع الحياة البرلمانية في 1992 بعد تحرير الكويت واستمر الأمر حتى عام 2006 عندما وقتها وجدت بأن الحياة البرلمانية هي عامل هادم للبلاد ومنبع كبير للفساد ومركز للفاسدين في البلاد، طبعاً لم يكن المنبع الوحيد في الديرة ولكنني أتحدث عن مؤسسة برلمانية يفترض أن يتزعمها خمسون حاميا للدستور والوطن ومصالح البلاد والشعب والمحافظة على حرمات البلاد.
جف القلم ونشفت المحبرة، في أمان الله. كاتب كويتي