كتاب بديا أكبر مكتبة عربية حرة الصفحة الرئيسية الأقسام الحقوق الملكية الفكرية دعم الموقع الأقسام الرئيسية / القرآن الكريم / التوسع في المعنى في القرآن الكريم _ فاضل السامرائي رمز المنتج: bqrth3723 التصنيفات: القرآن الكريم, الكتب المطبوعة الوسوم: bqrth, فاضل صالح السامرائي شارك الكتاب مع الآخرين بيانات الكتاب العنوان التوسع في المعنى في القرآن الكريم _ فاضل السامرائي المؤلف فاضل صالح السامرائي المؤلف فاضل صالح السامرائي الوصف مراجعات (0) المراجعات لا توجد مراجعات بعد. كن أول من يقيم "التوسع في المعنى في القرآن الكريم _ فاضل السامرائي" لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ * تقييمك * مراجعتك * الاسم * البريد الإلكتروني * كتب ذات صلة أسئلة بيانية في القرآن الكريم ج 1 فاضل صالح السامرائي صفحة التحميل صفحة التحميل بلاغة الكلمة في التعبير القرآني فاضل صالح السامرائي صفحة التحميل صفحة التحميل آثار الإفلاس في شخص المدين ( دراسة مقارنة) _ رسالة ماجستير نزار عبد الكريم سلطان صفحة التحميل صفحة التحميل الدراسات النحوية واللغوية عند الزمخشري فاضل صالح السامرائي صفحة التحميل صفحة التحميل
كتب بصيغة pdf. تحميل كتب فاضل السامرائي. كتاب: ابن جني النحوي المؤلف: فاضل صالح السامرائي الناشر: دار النذير سنة النشر: 1389 - 1969 عدد الصفحات: 368 الحجم (بالميجا): 7 للتحميل أضغط هنا كتاب: أثر الخلافات النحوية المؤلف: فاضل صالح السامرائي الناشر: دار غريب للطباعة - القاهرة عدد الصفحات: 66 الحجم بالميجا: 1. 85 للتحميل أضغط هنا كتاب: أسرار البيان في التعبير القرآني المؤلف: فاضل صالح السامرائي عدد الصفحات: 79 الحجم بالميجا: 1. 00 للتحميل أضغط هنا كتاب: أسئلة بيانية في القرآن الكريم (دار ابن كثير) المؤلف: فاضل صالح السامرائي الناشر: مكتبة دار ابن كثير - دمشق - بيروت رقم الطبعة: 1 - 1432 - 2011 عدد المجلدات: 2 الحجم بالميجا: 9. 84 الجزء الأول || الجزء الثاني كتاب: أسئلة بيانية في القرآن الكريم (ط مكتبة الصحابة) المؤلف: فاضل صالح السامرائي الناشر: مكتبة الصحابة - مكتبة التابعين رقم الطبعة: 1 - 1429 - 2008 عدد الصفحات: 218 الحجم (بالميجا): 14.
كتب بصيغة pdf. كتب فاضل السامرائي pdf. كتاب: ابن جني النحوي المؤلف: فاضل صالح السامرائي الناشر: دار النذير سنة النشر: 1389 - 1969 عدد الصفحات: 368 الحجم (بالميجا): 7 للتحميل أضغط هنا كتاب: أثر الخلافات النحوية الناشر: دار غريب للطباعة - القاهرة عدد الصفحات: 66 الحجم بالميجا: 1. 85 كتاب: أسرار البيان في التعبير القرآني عدد الصفحات: 79 الحجم بالميجا: 1. 00 كتاب: أسئلة بيانية في القرآن الكريم (دار ابن كثير) الناشر: مكتبة دار ابن كثير - دمشق - بيروت رقم الطبعة: 1 - 1432 - 2011 عدد المجلدات: 2 الحجم بالميجا: 9. 84 الجزء الأول || الجزء الثاني كتاب: أسئلة بيانية في القرآن الكريم (ط مكتبة الصحابة) الناشر: مكتبة الصحابة - مكتبة التابعين رقم الطبعة: 1 - 1429 - 2008 عدد الصفحات: 218 الحجم (بالميجا): 14.
لِيَهْنِك العلمُ أبا المنذِرِ) ، ولفضلها أخبر النبيّ -عليه السلام- أنّ ما من عبدٍ يداوم على قراءتها بعد الصلوات المكتوبة إلّا كانت سبباً في دخوله الجنّة. خواتيم سورة البقرة، وقد قال النبيّ -عليه السلام- فيهنّ: (مَن قرَأ بالآيتَينِ مِن آخرِ سورةِ البقرةِ في ليلةٍ كفَتاه) ، وكذلك فقد نزل ملكٌ إلى النبيّ -عليه السلام- يذكر له فضل الآيتين فقال: (أبشِرْ بنوريٍنِ أوتيتهما لم يؤتهما نبيٌّ قبلك، فاتحةُ الكتابِ وخواتيمُ سورةِ البقرةِ، لن تقرأَ بحرفٍ منهما إلّا أُعطيتَه). كتب الدكتور فاضل صالح السامرائي pdf. آيةٌ من سورة المائدة، وهي قول الله تعالى: (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا) ، فكان اليهود يتحدّثون أنّها تعتبر عيداً لفضلها، وقال عمر بن الخطاب: إنّها نزلت على النبيّ -عليه السلام- يوم الحجّ في عرفات، وفي يوم جمعة. أوّل عشر آياتٍ من سورة الكهف، ولفضلها فقد أوصى النبي -عليه السلام- أمته بحفظها للأمان من فتنة الدجال، حيث قال النبي عليه السلام: (من حفِظ عشرَ آياتٍ من أولِ سورةِ الكهفِ، عُصِمَ من الدَّجَّالِ). Source:
ص در حديثاً عن دار ابن الجوزي بالدمام الطبعة الأولى 1432هـ من كتاب: التناسب بين السور في المفتتح والخواتيم للأستاذ الدكتور فاضل بن صالح السامرائي ويقع في مجلد عدد صفحاته 198 تحدث فيه المؤلف ناقلاً ومجتهداً اجتهادات قيمة عن المناسبات بين افتتاحية كل سورة وخاتِمتها ، وهو كتاب لطيف مفيد جدير بالقراءة والمراجعة. جزى الله مؤلفه خيراً وتقبل منه. islamiyyat مزيد من المقالات بواسطة »
يخبرنا ابن كثير في تفسيره: ( كان فساق أهل المدينة يخرجون باليل........ فاذا رأوا المرأة عليها جلبابا قالوا: هذه حرة فكفوا عنها ، واذا رأوا المرأة ليس عليها جلبابا قالوا: هذه أمة!! ﴿ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلاَ يُؤْذَيْنَ... - .. :: منتدى تاروت الثقافي :: ... فوثبوا عليها!!!!! ) ( ابن كثير: 3/855) ويزداد الأمر سؤا حين تعلمنا احد الروايات أنه ( كان نساء النبي يخرجن بالليل لحاجتهن ، وكان الناس من المنافقين يتعرضون لهن فيؤذين ، فشكوا ذلك ، فقيل ذلك للمنافقين فقالوا: انما نفعل ذلك بالاماء!!!
الوجه الخامس: هذا التعليل {ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين} [الأحزاب: 59]. راجع إلى الإدناء، المفهوم من قوله: {يدنين} [الأحزاب: 59]. ذلك ادني ان يعرفن فلا يؤذين. وهو حكم بالأولى على وجوب ستر الوجه؛ لأن ستره علامة على معرفة العفيفات فلا يؤذين، فهذه الآية نص على ستر الوجه وتغطيته، ولأن من تستر وجهها لا يطمع فيها طامع بالكشف عن باقي بدنها وعورتها المغلظة، فصار في كشف الحجاب عن الوجه تعريض لها بالأذى من السفهاء، فدل هذا على التعليل على فرض الحجاب على نساء المؤمنين لجميع البدن والزينة بالجلباب، وذلك حتى يعرفن بالعفة، وأنهن مستورات محجبات بعيدات عن أهل الرّي والخنا، وحتى لا يفتتن ولا يفتن غيرهن فلا يؤذين. ومعلوم أن المرأة إذا كانت غاية في الستر والانضمام، لم يقدم عليها من في قلبه مرض، وكّـفَّت عنها الأعين الخائنة، بخلاف المتبرجة المنتشرة الباذلة لوجهها، فإنها مطموع فيها . واعلم أن الستر بالجلباب، وهو ستر النساء العفيفات، يقتضي ـ كما تقدم في صفة لبسه ـ أن يكون الجلباب على الرأس لا على الكتفين، ويقتضي أن لا يكون الجلباب ـ العباءة ـ زينة في نفسه، ولا مضافًا إليه ما يزينه من نقش أو تطريز، ولا ما يلفت النظر إليه، وإلا كان نقضًا لمقصود الشارع من إخفاء البدن والزينة وتغطيتها عن عيون الأجانب عنها.
قال تعالى: ﴿قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ * وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلاَ يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلاَ يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ لِبُعُولَتِهِنَّ... ﴾ ( 10). وبهذه الآية المباركة وغيرها يتبيّن أنّه لا يصحّ القول بأنّ الله تعالى قد صان نساءً دون نساءٍ حتَّى بناءً على التّفسير الذي استظهره بعض المُفسّرين من الآيةِ مَوردَ البَحثِ، وذلك لأنَّه لا يصحّ اجتزاء القرآن واستنتاج معنىً لبعض آياته بقطع النّظر عن آياته الأخرى. وعليه لو صحَّ ما استظهره بعض المُفسّرين من الآية التي هي مورد البحث لكان اللازم توجيه ذلك بنحوٍ لا يتنافى مع الآيات الأخرى. وذلك بأن يُقال أنّ الآية الشَّريفة وإن كان الخطاب فيها موجّه لخصوص الحرائر من المؤمنات إلا أنَّها ساكتة عن بيان حكم الإماء لا أنّها مقتضية للدّلالة على الإذن للإماء بالتّبرُّج. فإنّ مخاطبة أحدٍ بتكليف لا يعني إعفاء غير المُخاطب عن مثل ذلك التّكليف.