سلسلة انتصارات العمارات من عنزه على مطير حتى تم اجلائها من نجد + الوصف - YouTube
ومن السحيم: الحويكي, المقحص, الدخين, العنيزان, السحيم. القسم الثاني من الحبلان زايد, ومنه البطون التالية( الحتارشة"كبيرهم ابن البصر", المداميغ"كبيرهم ابن رفيد", الذيبة"كبيرهم العماري"). القسم الثالث من الحبلان الحسن وكبيرهم ابن مطيره ومن الحسن "المطيره, المتنان, المحوص, الهشال, الشحيمات, الكهموس). القسم الرابع من الحبلان الحسين وهم الغشوم"كبيرهم ابم جروان" ومن الغشوم(الجازي والجويزي والمناع). القسم الخامس من الحبلان الهيازع ونخوتهم(خيال الرودا) هيزعي وشيخهم ابن هزاع, وهم قسمان الخميس و الخميسّ(شدة على السين). القسم السادس من الحبلان البسسات وهم ابناء هدلان ووسمهم الحلق على الرقبة للبعض منهم وشيخهم قديمان "ابن رشيد" وحاليا "ابن عرمان" ومن كبارهم المغرنق. ومن البسسات(تاشعافين, المتانين, المعين, الجداعين, الحسن). ص351 - كتاب معجم قبائل المملكة العربية السعودية - باب السين - المكتبة الشاملة. القسم الثاني من قبيلة العمارات "الصقور". ونخوتهم (خيال البويضا جلوي) ووسمهم المطارق للدهمان والمصاعد على الرقبة والفخذ ووسم الدلمة مطرق على الرقبة ووسم الجلال الباكورة على الرقبة ووسم العطيفات البرثن على الفخذ شيخ الصقور قديما "ابن حجر". ومن الصقور (عوض والدهمان), ومن عوض"الجلال, الدلمة, المصاعد, الثويبت, العطيفات, الحواشين).
فقال: لست فاعلاً ولا سائراً معهم، فسار عرفجة إلى البصرة بعد أن نزلت، وأمر عمر جريراً على بجيلة فسار بهم مكانه إلى العراق، وأقام جرير بالكوفة، ولما أتى علي الكوفة وسكنها، سار جرير عنها إلى قرقيسياء فمات بها، وقيل: مات بالسراة. وروى عنه بنوه: عبيد الله، والمنذر، وإبراهيم، وروى عنه قيس بن أبي حازم، والشعبي وهمام بن الحارث، وأبو وائل، وأبو زرعة بن عمرو بن جرير، وغيرهم. أخبرنا إسماعيل بن عبيد الله وغير واحد بإسنادهم إلى محمد بن عيسى بن سورة السلمي، أخبرنا أحمد بن منيع، أخبرنا معاوية بن عمرو الأزدي، عن زائدة، عن بيان، عن قيس بن أبي حازم، عن جرير بن عبد الله، قال: ما حجبني رسول الله صلى الله عليه وسلم منذ أسلمت، ولا رآني إلا ضحك. ورواه زائدة أيضاً، عن إسماعيل بن أبي خالد، عن قيس بن أبي حازم، عن جرير، مثله. بعضًا من مواقف الصحابي الجليل جرير بن عبدالله البجلي رضي الله عنه - الشيخ سعد بن ناصر الشثري - الطريق إلى الله. قال أبو عيسى: هذا حديث حسن صحيح. أخبرنا أبو الفضل الخطيب، أخبرنا أبو الخطاب بن البطر، إجازة إن لم يكن سماعاً، أخبرنا عبد الله بن عبيد الله المعلم، أخبرنا الحسين المحاملي، أخبرنا أحمد بن محمد بن يحيى بن سعد، أخبرنا حسين الجعفي، عن زائدة، عن بيان البجلي، عن قيس بن أبي حازم: أخبرنا جرير بن عبد الله، قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة البدر، فقال: "إنكم ترون ربكم يوم القيامة كما ترون هذا، لا تضامون في رؤيته".
يقول الأندلسي (في العقد الفريد) إن جرير بن عبد الله البجلي صاحَبَ النبي عليه الصلاة والسلام، وكان يقال له: يوسف هذه الأمة، لحسنه. وقد وصفه رسول الله صلى الله عليه وسلم (إن على وجهه مسحة مَلَكٍ) كما في الحديث الوارد بمسند أحمد بن حنبل الآتي نصه: حدثنا إسحاق بن يوسف حدثنا يونس عن المغيرة بن شبل قال قال جرير لما دنوت من المدينة أنخت راحلتى ثم حللت عيبتى ثم لبست حلتى ثم دخلت المسجد فإذا النبى صلى الله عليه وسلم يخطب فرمانى الناس بالحدق قال فقلت لجليسى يا عبد الله هل ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم من أمرى شيئاً قال نعم ذكرك بأحسن الذكر بينما هو يخطب إذ عرض له في خطبته فقال: إنه سيدخل عليكم من هذا الفج من خير ذى يمنٍ ألا وإنَ على وجهه مسحة مَلَكٍ قال جرير فحمدت الله عز وجل. (من مسند أحمد بن حنبل) ويبدو أن جرير البجلي كان ضخم الجثة، ويستدل على ذلك من الحديث في مسند أحمد بن حنبل، والذي نصه: ((قال عبد الله حدثنى محمد بن عبد الله المخرمى حدثنا الصلت بن مسعود الجحدرى حدثنا سفيان حدثنى ابن لجرير بن عبد الله قال كانت نعل جرير بن عبد الله طولها ذراع)).
صبره عند البلاء: قاتل أهل همذان غند فتحها وأصيبت عينه بسهم فقال أحتسبها عند الله الذي زين بها وجهي ونور لي ما شاء ثم سلبنيها في سبيله.
وفاته ظل جرير رضي الله عنه مستمسكًا بهدي حبيبه النبي صلَّى الله عليه وسلَّم حتى وافاه الأجل سَنَةَ أَرْبَعٍ وَخَمْسِيْنَ وَقيل: تُوُفِّيَ جَرِيْرٌ سَنَةَ إِحْدَى وَخَمْسِيْنَ.