حالة من الجدل أثارتها الحلقة الـ10 من مسلسل "انحراف"، من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي والسوشيال ميديا، حول تشابه تفاصيل الحلقة مع مذبحة المرج، المشهورة إعلاميا بهذا الأسم، لتأتي الحلقة 11 لتوضيح تفاصيل أكثر عن أحداث القضية التي يتناول المسلسل، حيث قررت النجمة روجينا تقديم معالجة درامية لقضايا القتل الأسرية. كشفت الحلقة الـ11 من المسلسل عن إيمان الدكتور حور، بما قالته هدير"نانسي صلاح"، وقررت البحث عن الحقيقة والذهاب للمنطقة الشعبية التي تم العثور عليها فيها، خاصة بعدما كانت تردد اسم "السندباد" في كلامها، وعندما ذهبت حور مع عبير"تجسدها ويزو" إلي هذه المنطقة، وجدت السندباد أسم قهوة في هذا المنطقة. كما قابلت حور مستأجر قهوة سندباد التي تمتلكها فوزية"لوسي"، وحكي ليها تفاصيل ما حدث هو أن هدير "نانسي صلاح"، كانت متزوج من دبور" رامي الطمباري"، وانجبت منه ولد وبنت، ولكن فجأة اختفت، واتهمتها فوزية ضرتها بسرقتها، وإنها أخذت معها أطفالها، وبعدها قررت حور سؤال أحد جيرانها عنها وبالفعل تحدث مع أحد جيرانها، والتي كشف لها تفاصيل ما حدث وأن فوزية، هذه السيدة ظالمة، ودبور تزوج هدير بعدما فشلت فوزية في إنجاب أطفال له، وبعد إنجاب هدير طفلين نار الغيرة، اشتعلت في قلب فوزية.
وأضافوا وصفهم للجريمة اثناء ارتكابها قالو"جهزنا طبق بلاستيك فيه مياه وحطينا الطفل اللي كان لسه مولود من شوية بعد ما هالة قطعت له الحبل السري، وبعدها إيمان حطته في الطبق 10 دقائق، وهو كان لسه صغير مالوش ملامح قوي، وكان نازل عمال يعيط وفضل يعيط لحد ما مات". وأضاف الأب: "كنت واقف بساعدهم، وبعد ما مات حطيناه في شنطة وتخلصنا منه أنا وهالة، وبعدها قتلنا جنى بنفس الطريقة وكانت شبه أختها ملك وشعرها أسود، وكنت ساعتها بصور اللي بيحصل بتليفون هالة عشان محدش يفكر يبلغ عن القتل. وهكذا كانت الأحداث الواقعية للجريمة وفي انتظار كيفية سردها في باقي حلقات مسلسل انحراف. مسلسل " انحراف" بطولة روجينا، لوسي، و سميحة أيوب، وعبد العزيز مخيون، وأحمد فؤاد سليم، و محمد لطفي، ورانيا محمود ياسين، ومحمد كيلاني، وأحمد صفوت، و سما إبراهيم، ومحمد مهران، وتأليف مصطفى شهيب، وإخراج روؤف عبدالعزيز.
قواعد تملك العقار الحديثة في المملكة العربية السعودية - YouTube
وقال آخرون: نـزل ذلك في قوم كانوا يرون أهل الكبائر من أهل النار, فأعلمهم الله بذلك أنه يغفر الذنوب جميعا لمن يشاء.
تلقت دار الافتاء سؤال نصه كالتالي: لي صديق يبلغ من العمر حوالي 36 سنة، وقد ارتكب وهو صبي عدة كبائر: منها الزنا، وشرب الخمر، والقمار، والحصول على أموال وأشياء ليست من حقه، ولا يستطيع ردها؛ لأنه غير قادرٍ ماديًّا.
وأيضاً يقول عليه الصلاة والسلام والحديث في صحيح البخاري: ( العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاءٌ إلا الجنة) فالعمرة والحج مكفر من مكفرات الذنوب. ولا تقنطوا من رحمة الله. ولذا يا أخي في الله! يا من أكرمك الله بأن تعيش في مكة! لا ينبغي لك أن تفوتك حجة واحدة، وأكثر من العمرات، إذا أصبح رأسك أسود مثل الحمة فاخرج إلى أدنى الحل وأحرم وادخل مكة وخذ عمرة؛ فإن العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما، أما الحج فلا يكلفك شيئاً، يأتون من أقاصي الأرض، وأنت هنا فقط تذهب عرفات وترجع، وبإمكانك أن تجلس كل الأيام في منى في بيتك، وتأتي فقط لتنام ليالي التشريق، وترمي الجمرات، ولو رميت في الليل. يعني: عمل الحج بالنسبة لأهل مكة سهل، وعليهم أن يحجوا ويخرجوا من ذنوبهم كيوم ولدتهم أمهاتهم.