من أدوات نصب الفعل المضارع كما نعلم الفعل المضارع أصله مرفوع، إلا أنه حيانًا يتأثر بما يتم إلحاقه به من علامات الجزم والنصب، ولأدوات نصب الفعل المضارع أثرها على الفعل حينما تدخل عليه، حيث أنها تؤثر على دلالة الفعل وعلامة إعرابه، كمايكون إعرابه منصوب في حال إن اتصل الفعل بأي من حروف الناصبة وهي كما يلي: أن: وهو من الحروف المصدرية، وسبب تسميته بحرف مصدري هو لأنه يؤول بمصدر، كأن نقول؛ عليك أن تقول الحق. كي: ويتم استخدامه للتعليل، كقول؛ أتى الخطيب لإلقاء خطبة الجمعة. إذن: وتقع بين جملتين، وهما جملة السببية وجملة النتيجة، كأن نقول؛ سأحل عليك ضيفًأ إذن سأكرمك. لن: ويفيد النفي لوقوع فعل معين بالمستقبل، كقول؛ لن يضيع أجر المحسنين. حتى: يفيد إستخدام هذا الحرف للتعليل وبيان الغاية، مثل قول؛ يذاكر الطالب حتى يحصل على أعلى الدرجات. فاء السببية: للربط بين جملة السبب والنتيجة، مثل قولنا؛ اجتهدوا فتنجحوا. لام التعليل: يتم إستخدام لام التعليل لتوضيح سبب وقوع فعل ما وتعليل هذا الفعل، كقولنا؛ أتى الفلاح لقطف الثمار. الحروف الناصبة التي تدخل على الفعل المضارع من أدوات نصب الفعل المضارع ما يلي: (إن وكي ولام التعليل وحتى وفاء السببية ولن وإذن) هذه الأدوات إن دخلت على الفعل المضارع فإنها تغير في علامة إعراب الفعل، حيث تقوم هذه الحروف بتغيير حركة إعراب الفعل المضارع، فيصبح منصوبًا بدلًا من مرفوعًا.
أدوات نصب الفعل المضارع ثمَّة أدوات تنصب الفعل المضارع: أنْ: وهي أنْ المصدرية، ويعني أنّها يُمكن أن تؤول مع الفعل المضارع بعدها بمصدر؛ فمثلاً قول (يسرّني أن تتقدّمَ)، تتقدّمَ هنا فعل مضارع منصوب بالفتحة، والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت، والمصدر المؤول من أنْ والفعل، هو (تقدّمكَ) فاعل ليسرّني. لنْ: وتُستخدم لنفي المستقبل، مثل: (لن يضيعَ الحقّ المغتصب)، ويضيعَ فعل مضارع منصوب بالفتحة الظاهرة على آخره. كي: وتُستخدم للتعليل، مثل: (ادرسا كي تنجحا)، وتنجحا فعل مضارع منصوب بحذف النون. إذنْ: وتأتي في جواب كلامٍ يسبقها، مثل قول أحدهم (سآتيك)، فيُردّ عليه (إذنْ أُكرمَك)، وأكرمَ هنا فعل مضارع منصوب بالفتحة. لام التعليل: وتأتي بمعنى كي، مثل: (ادرسوا لِتنجحوا)، وتنجحوا هي فعل مضارع منصوب بحذف النون. لام الجحود: وهي لام الإنكار، وتُسبَق بالفعل كان المنفي، مثل: (لم أكن لألهوَ والأمر جدّ)، وألهوَ فعل مضارع منصوب بالفتحة. فاء السببية: وتُشير إلى أنّ ما قبلها سبب لما بعدها، مثل: (كونوا يداً واحدةً فتفوزوا)، وتفوزوا فعل مضارع منصوب بحذف النون. حتّى: وتُستخدم للغاية أو التعليل، مثل: (اجتهد حتّى تصلَ إلى ما تريد)، وتصلَ فعل مضارع منصوب بالفتحة.
ادوات نصب المضارع هي؟ يعد النصب من الحالات الاعرابية التي يكون عليها الفعل المضارع اذا كان مسبوقاً بحرف من حروف النصب، ويكون للفعل المضارع ثلاث علامات للنصب، وقبل ان نتعرف على ادوات نصب المضارع سنوضح علامات النصب التي تستخدم للفعل المضارع، حيث ينصب الفعل المضارع بالفتحة الظاهرة أو الفتحة المقدرة أو حذف النون، وأدوات نصب المضارع هي: ادوات نصب المضارع هي: لن. كي. لام التعليل. لام الجحود. إذن. أنْ. حتى. فاء السببية. ينصب الفعل المضارع اذا جاء بعد ادوات نصب المضارع هي: لن، كي، لام التعليل، إذن، أن، ولام الحجود، يكون النصب باستخدام الفتحة الظاهرة اذا كان الفعل المضارع صحيح الآخر، اما النصب باستخدام الفتحة المقدرة يكون في حال كان الفعل المضارع مختوم بحرف علة، ويكون الفعل المضارع منصوباً بحذف النون اذا كان أحد الأفعال الخمسة.
إعتدال درجة الحرارة صيفا وإنخفاضها شتاءا على المرتفعات في منطقة عسير ،تعد منطقة عسير من أبرز المناطق جفرافيا والتي تتنوع في طقوسها بدرجات الحراراة ما بين اعتدال وارتفاع وانخفاض في درجات الحرارة وهي أحد المناطق الجفرافية، التي تمتد الحدود الجنوبية الي الجنوب الغربي من اليمن وهي أحد المناطق التي تتنوع فيها التضاريس بتنوع مناخها من سهول ساحلية وتضاريس مناخية تلائم المنطقة وتعتبر إحدى المناطق تتميز بكثافة الأشجار والاشتهار بالخضراوات والحمضيات لما يتوافر فيها من تربة خصبة تراعي الظروف البيئية والمناخية في المنطقة.
توقّع أستاذ المناخ بجامعة القصيم "سابقاً"، ومؤسّس ورئيس لجنة تسمية الحالات المناخية المميزة في السعودية "تسميات"، الدكتور عبدالله المسند؛ أن تكون أجواء اليوم الأربعاء مستقرة ربيعية بوجه عام. وقال: قد تتشكل بعض السحب الممطرة فوق أجزاءٍ من عسير، مع نشاطٍ للرياح الشمالية الغربية التي قد تثير بعض الغبار على أجزاءٍ من تبوك والمدينة وحائل. وأوضح المسند؛ في تغريدات بحسابه على تويتر، أن درجة الحرارة تبدأ بالانخفاض التدريجي المعتدل (من يوم غد أو الذي يليه حسب الموقع الجغرافي) حتى منتصف الأسبوع المقبل.
وأسندت النيابة للمتهمين اتهامات من بينها تدبير تجمهر مسلح والاشتراك فيه بميدان رابعة "ميدان هشام بركات حاليا" وقطع الطرق، وتقييد حرية الناس فى التنقل، والقتل العمد مع سبق الإصرار للمواطنين وقوات الشرطة المكلفين بفض تجمهرهم.