واختتم قائلا: «يمتاز مصنعنا بكونه مجهزا بأعلى التجهيزات المخصصة للمخبوزات من أهم الشركات العالمية، وتبلغ قيمة الطاقة الانتاجية اليومية 80 طنا، لكننا دوما نتطلع لزيادة طاقتنا الانتاجية، وأوقات عملنا تبلغ حاليا 18 ساعة باليوم ونحن بصدد رفعها إلى 24 ساعة باليوم، كما نمنح الأولوية المطلقة في موادنا الأولية للمنتجات القطرية، لدعم المنتجات الوطنية». من جهته شارك مركز القهوة بفعالية في معرض قطر للضيافة في إطار استراتيجيته لتعزيز حضوره بالسوق المحلي وقد تأسس مركز القهوة سنة 1997 ومنذ ذلك الحين اعتبر وجهة أساسية لمحبي القهوة والتمور، حيث يوفر المركز خدمات تحميص يومية للقهوة البرازيلية والكولومبية وبيع القهوة التركية والعربية والاميركية والاسبريسو والهيل بجميع أحجامه والزعفران الإيراني والمكسرات بجميع أنواعها. وقال نضال غزال مدير مركز القهوة: لطالما حرص مركز القهوة على المشاركة في الفعاليات والمعارض المهمة في الدولة وأحدث هذه المشاركات كانت في معرض قطر للضيافة، وهي المشاركة السابعة في الحدث وقد حرص المركز دوما على المشاركة لعرض وطرح المنتجات الجديدة التي تشهد تطورا متسارعا حيث يستهدف مركز القهوة توسيع حصته السوقية من خلال استهداف مراكز البيع بالتجزئة والقطاعات الفندقية والمطاعم والمقاهي.
وأكد أن اليأس لا مكان له في تفكيره، وفي المدة الباقية من العهد، لا أحد يعد أنني سأتوقف عن العمل في سبيل تحقيق التعافي، مشددا على "أن القطاع الصناعي هو في طليعة القطاعات التي نعول عليها للتعافي". «وودن بيكري» تستهدف زيادة طاقتها الإنتاجية. ورأى عون أن "الاقتصاد المنتج مهم للغاية، لأن الليرة لا يمكن أن تدعم أبدا بالدين، بل بالإنتاج". وأضاف، "لقد دفعنا ثمنا غاليا نتيجة قتل الإنتاج، حيث بات ميزان المدفوعات سيئا للغاية، وهذا ما أدى إلى النتيجة السلبية التي وصلنا إليها، إضافة إلى الفساد المستشري في أركان الإدارة". ولبنان يواجه أزمة غير مسبوقة منذ 2019 أدت إلى انكماش اقتصادي دراماتيكي وزيادة كبيرة في معدلات الفقر والبطالة والهجرة، وشكل لبنان في أيلول (سبتمبر) الماضي لجنة للتفاوض مع صندوق النقد الدولي لإقرار خطة التعافي.
من جانبه أوضح المدير العام في «وودن بيكري» السعودية أميل عزام، أن الشركة ستعمل على إرضاء العميل السعودي من خلال الالتزام بالمعايير العالية التي تنتهجها عمليات «وودن بيكري» وذلك من خلال مراقبة جودة الأصناف والمنتجات في جميع مراحل العمل بدءاً من اختيار المواد الأولية وصولاً إلى مرحلة التقديم للعميل وهو ما سيضمن ذات الجودة التي اشتهرت بها المخابز. وأضاف غرام «عملنا أيضاً على استقطاب مجموعة من أفضل الكفاءات المحلية والعربية لضمان جودة عملياتنا في المملكة، كما سنحرص على أن تكون فروعنا في أماكن ميزة ليسهل الوصول إليها». يذكر أن شركة مخابز «وودن بيكري» تعمل منذ ٤٠ عاماً في لبنان حيث توسعت منافذ الشركة لتصل إلى ٢٣ منفذاً في كافة المناطق اللبنانية، كما تملك العلامة خطط توسعية لدخول أسواق جديدة داخل المنطقة وخارجها.
بلغ عن معلومات خاطئة
أعلنت الشركة السعودية العالمية للبتروكيماويات "سبكيم" ، إنهاء شراء حصة الشركة الوطنية للطاقة في الشركة العالمية للغازات - إحدى الشركات التابعة لسبكيم- وذلك بعد الانتهاء من دراسة كافة الإجراءات النظامية التي تطلبتها هذه الصفقة والحصول على موافقات الجهات الرسمية اللازمة. ما هو مستقبل الكيان الجديد بعد دمج سبكيم والصحراء؟. وقالت الشركة في بيان لها على "تداول"، إن ملكية "سبكيم" ترتفع بذلك في الشركة العالمية للغازات لتصل إلى 97%، مشيرة إلى أنها ستعرض هذه الصفقة للموافقة بأقرب اجتماع للجمعية العامة. وتوقعت أن ينعكس الأثر المالي لهذه الصفقة على نتائج الشركة للربع الرابع من عام 2018. وأشارت إلى أن مصنع الشركة العالمية للغازات يعتبر الأكبر من نوعه في العالم لإنتاج غاز أول أكسيد الكربون والهيدروجين، ويستخدم المنتج بشكل أساسي من قبل الشركة العالمية للأسيتيل المحدودة كلقيم لإنتاج حمض الأسيتيك، كما يعتبر المصنع مصدرًا إضافيًا لتزويد الشركة العالمية للدايول بالهيدروجين. وحسب البيانات المتوفرة في "أرقام" وقعت "سبكيم" في يوليو الماضي، اتفاقية مع الشركة "الوطنية للطاقة" ، لشراء حصة الشركة "الوطنية للطاقة" في الشركة "العالمية للغازات" -إحدى الشركات التابعة لسبكيم- والبالغة 25%.
السوال الذي.... يتكرر, يوميا, واسبوعيا, وشهريا من الذي يشتري من الخائف والمرعوب من الذي يشتري منك والسوق باللون الاحمر من هو المستفيد ومن هو ((الذي جعل نفسه وماله الضحيه)) السهم بعد اعلان الارباح لديه هدف باذن العزيز الحكيم 53 ريال فقط لمن تعلم فن الصبر بعد التوكل على الله
ويرى "شين فييلر" الخبير في "إيكونوكس بارتنرز" للتحوط والتي تدير أصولا تقدر بـ700 مليون دولار، أن "بافيت" وبعض المستثمرين بدأوا يصححون الخطأ باعتبار النفط "صناعة بلا مستقبل"، حيث إن هذا التصور بلا أساس وينافي أساسات العرض والطلب في السوق. وعلى الرغم من مضاعفة قيمة قطاع النفط في "ستاندرد آند بورز" منذ عام 2020 حتى وقتنا الحالي إلا أن "فييلر" ما يزال يرى أن شركات النفط مقدرة بأقل من قيمتها الحقيقية في القمة السعرية التي بلغتها عام 2014 مع بلوغ سعر البرميل 100 دولار في هذا الوقت. ويبدو أن "بافيت" -المعروف عنه الاحتفاظ بالأسهم لفترات ليست بالقصيرة- يتفق مع "فييلر" في تقديراته بأن شركات النفط والطاقة ما زال أمامها أفق جيد للنمو، وأن ما عده البعض "قطاعا بلا مستقبل" أصبح بين ليلة وضحاها قطاعا يمكن المراهنة على صعوده مستقبلا في نظر المستثمرين. المصادر: أرقام- "سي. إن. إن"- أويل برايس- رويترز- فوربس