شركة رافال للتطوير العقاري الرياض الوظائف الحالية: 1
وكشف باجنيد عن أن باكورة مشروعات شركة دار الإبداع (مجمع مدّ) في مدينة الدمام. حيث أنشئ المجمع على مساحة تتجاوز 2. 3 مليون م2، ويضم 728 وحدة تاون هاوس، صممت على نموذجين هما "ثريا" و"رحاب". "تبلغ مساحة نموذج ثريا 249 م2، أما مساحة نموذج رحاب فتبلغ 275م2؛ بهدف إتاحة الخيار للمواطنين في اختيار نموذج الوحدات التي تناسبهم". وأكد باجنيد أنه تم تصميم المشروع من قبل مهندسين متمرسين وشركات حائزة على جوائز محلية وعالمية؛ "ليجمع بين الأصالة والعصرية، ويقدم بيئة عائلية مثالية تناسب جميع الأذواق، من دون الإخلال بمعايير الجودة، فيوفر بيئة متكاملة حديثة تحتوي على جميع مقومات المتعة، والأمان، والخدمات، والمرافق". يذكر أن شركة رافال للتطوير العقاري واحدة من أهم الشركات التي توفر حزمة من الحلول المتكاملة للسوق العقارية في المملكة العربية السعودية، وتعمل الشركة في مجالات التطوير العقاري السكني والفندقي والتجاري، إلى جانب توفير الخدمات الرئيسية المساندة، مثل: البيع، والتأجير، والاستثمار، وإدارة المشروعات. وتمكنت (رافال) التي تأسست في العاصمة السعودية الريـاض في نهايـة عام 2007 من تعزيز ريادتها وتميزها، من خلال تطويرها مفهوم الضواحي السـكنية العامودية والأفقية بجودة عالية، مع التركيز على ذوي الدخل المتوسط، والالتزام بتقديم أصول متنامية القيمة لشركائها وعملائها.
الجمعة 27 ربيع الأول 1439هـ - 15 ديسمبر 2017م - 24 برج القوس عبدالرحمن باجنيد أعلنت شركة رافال للتطوير العقاري، الشركة السعودية الرائدة في تطوير الخدمات والمنتجات العقارية، عن تأسيس وإطلاق شركة جديدة للتطوير والاستثمار العقاري تختص بطرح وبناء وحدات عقارية لمستحقي وزارة الإسكان. وكشفت شركة رافال عن أن "دار الإبداع" ذراعها الجديد ستعمل لتكون أﺣﺪ أﻛﺒﺮ اﻟﻤﺴﺎﻫﻤﻴﻦ ﻓﻲ اﻟﻨﻬﻀﺔ اﻟﻌﻤﺮاﻧﻴﺔ ﻓﻲ اﻟﻤﻤﻠﻜﺔ اﻟﻌﺮﺑﻴﺔ اﻟﺴﻌﻮدﻳﺔ؛ لتلبي ﺗﻄﻠﻌﺎت الأﺳﺮ اﻟﺴﻌﻮدﻳﺔ ﻓﻲ ﺗﺄﻣﻴﻦ وﺣﺪات ﺳﻜﻨﻴﺔ ﻣﻤﻴﺰة من خلال فكر إبداعي يقوم على ابتكار مشروعات سكنية ضمن معايير جودة عالمية، مع المحافظة على التراث والقيم الأساسية للشركة، والعمل الكامل لتلبية رضا العملاء. وقال عبدالرحمن باجنيد المدير التنفيذي لرافال العقارية: "يأتي الإعلان عن دار الإبداع لمواكبة المستجدات والفرص التي أوجدتها رؤية السعودية 2030، والمنافسة في تلبية الطلب الكبير على الوحدات المدعومة من قبل وزارة الإسكان التي توفر فرصاً واعدة للمستثمرين وطالبي السكن". وأضاف باجنيد أن "نظام الشراكة الذي تعمل به اليوم وزارة الإسكان مع المطورين العقاريين، ساعد على إيجاد وحدات سكنية متنوعة الخيارات وذات مواصفات وأسعار مناسبة، تسهم في تطوير صناعة وسوق عقارية حقيقيتين، وتسهم أيضاً في ضمان حقوق جميع الأطراف، واستمرار الدورة الاقتصادية للسوق العقارية".
صحيفة سبق الالكترونية
ولعل أهم ما يأتي في هذا الشأن، هو ما تتضمنه العبارة من معنى في ذاتها، وما تشير إليه من ربط واضح وتأكيد لما بين الآيتين من "تكامل". قيمومة الدين من جهة، تتضمن العبارة في ذاتها معنىً محددا، يمكن أن نفهمه عبر صيغة النفي "لَا يَعْلَمُونَ" فإذا كان العلم هو "معرفة المعلوم على ما هو به" وكان المعلوم –في الآيتين– هو "الدِّينُ الْقَيِّمُ" فإن العبارة تشير إلى ما تقديره أن "أكثر الناس لا يعلمون أن ذلك هو الدين القيم". وهو ما يعنى –ليس فقط– أنهم –أكثر الناس– لا يعرفونه على "ما هو به" ولكن أيضًا أن معرفتهم بـ"ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ" وبـ"ما هو به" تمثل الأساس لتحويل القيمومة في الدين من الإطار الموضوعي (أي ما هو خارج الوعي الإنساني، غير متوقفٍ عليه) إلى الواقع الذاتي؛ إذ المعرفة الإنسانية هي إدراك الموضوعي والوعي به (الإدراك هو إعطاء الأشياء والظواهر معان محددة.. {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفاً}. والوعي هو كيفية التعامل مع معاني الأشياء والظواهر). وبالتالي جاء السياق في كل من الآيتين وفي كليهما معًا، للإشارة إلى الطريق الذي يتمكن به الإنسان (الناس) من إدراك القيمومة في الدين والوعي بها، إدراكًا ووعيًا صحيحين. يؤكد ذلك أن السياق جاء متضمنًا لكل من القانون الموضوعي والنفي والأمر معًا.
فهذه المُضغة على صِغرها هي محورُ الأعمال والتصرُّفات والأقوال، وهي المحرِّك الحقيقي، بل الدليل والهادي، والله يَهدينا سواءَ السَّبيل.