مقالات جديدة 6 زيارة قصيدة أتظن انك احرقتني أتظن أنك عندمـــا أحـــرقتنــي ورقصت كالشيطان فوق رفاتي وتركتنـــي للذاريــات تـذرنــي كحلا لعين الشمس في الفلـوات أتظـن أنك قـد طــمست هويتي. 14 Jan 2014 2157. Genre World Comment by User 125006097. من كاتب قصيدة اتظن انك قد طمست هويتي - الطير الأبابيل. Save Image أوراق أدبية شعر أدب و اقتباسات Ex Quotes Snap Quotes Quran Quotes انا كالقيامة ذات يوم ات من اجمل الاشعار التي احبها Arabic Quotes Words Quotes Cool Words شاهد أيضاً Waleed Search for jobs in Accounting Finance Digital HR and more across the UK including London …
استمع الى "أتظن انك قد طمست هويتي ومحوت تاريخي" علي انغامي أتظن انك قد طمست هويتي... روووعة!
لا فنـــاء لثائر أنــــا كالقيامـــة ذات يـــــوم آت أنا مثـل عيـسى عــائد وبقــــوة مــن كـــل عاصـــفة ألـم شتـاتي سأعــود أقدم عاشــــق متمــرد سأعـود أعظـم أعظم الثــــورات سأعود بالتوراة والإنجيـل والــ قـــرآن والتسـبــيح والصـــلواتي سأعــود بالأديـان ديــناً واحـــداً خــــــالٍ مـــن الأحقـاد والنعرات رجل من الأخدود ما من عودتي بـدٌ … أنا كل الزمــــــان الآتــي كاتب من العراق
أتظن أنك عندمـــا أحـــرقتنــي ورقصت كالشيطان فوق رفاتي وتركتنـــي للذاريــات تـذرّنــي كحلاً لعين الشمس في الفلـوات أتظـن أنك قـد طــمست هويتي ومحــــوت تاريخي ومعتقـــداتي عـبـثاً تحاول …. لا فنـــاء لثائر أنــــا كالقيامـــه ذات يـــــوم آت أنا مثـل عيـسى عــائد وبقــــوة مــن كـــل عاصـــفة ألـم شتـاتي سأعــود أقدم عاشــــق متمــرد سأعـود أعظـم أعظم الثــــورات سأعود بالتوراة والإنجيـل والــ قـــرآن والتسـبــيح والصـــلواتي سأعــود بالأديـان ديــناً واحـــداً خــــــال مـــن الأحقـاد والنعرات رجل من الأخدود ما من عودتي بـُد.. أنا كل الزمــــــان الآتــي • #مهذل_الصقور #مهذل_مهدي_الصقور See more posts like this on Tumblr #شعر #ادب #ابيات #ادبيات #ادب عربي #تصميمات #تصميم #صررة #صور #ادب تربي #شعر فصيح #فصحى
عادت لتصرخ مجددا، لا للظلم، لا للإستسلام، لا للخنوع على أعتاب الطغاة، سنحرقكِ بالنار؟ لا يهم، سنحرق ولدكِ الصغير أيضاً؟ إنه يرى في النار حريته، افعلوا ما يحل لكم، لا نعبأ بكم، ولا بجمعكم، لا وألف لا… (قُتِلَ أَصْحَابُ الأخْدُودِ * النَّارِ ذَاتِ الْوَقُودِ * إِذْ هُمْ عَلَيْهَا قُعُودٌ * وَهُمْ عَلَى مَا يَفْعَلُونَ بالْمُؤْمِنِينَ شُهُودٌ * وَمَا نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلا أَنْ يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ * الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) 4 ~ 9 البروج.
ولما طالع الأصمعي الصخرة التي خلفه وجده قد كتب عليها بيتين من الشعر يقول فيهما: (سمعنا أطعنا ثم متنا فبلّغوا ، سلامي إلى من كان للوصل يمنع) (هنيئًا لأرباب النعيم نعيمهم ، وللعاشق المسكين ما يتجرع) وبعد هذه الحادثة التي وقعت مع الأصمعي أطلق مقولة "ومن الحب ما قتل".
أمس مرت في صمت ذكرى رحيله رقم 56 مثلما مرت حياته في صمت، أتحدث عن أحد أهم عباقرة النغم كملحن وعازف، فهو الذي علم الكبار محمد عبدالوهاب ورياض السنباطى وفريد الأطرش العزف على العود. شخصية القصبجى تحمل كل المقومات الدرامية، الصورة الأخيرة وهو ممسك بالعود في فرقة أم كلثوم هي التي ستبقى في الذاكرة، رجل عجوز صابغ شعره- أقصد ما تبقى منه- باللون الأسود، كثيرا ما اعتبرتها (الست) مجالا للسخرية، ووصفتها بـ(الطباعة)، التي كانت تستخدم في الماضى لضمان وضوح التوقيع بالختم. ملامحه تشى بإنسان مسالم ومحبط، لم تكن هذه قطعا صورته في شبابه، ولكن تذكر أن البث التليفزيونى في مصر بدأ عام 60، كان القصبجى قد تجاوز السبعين، كما أنه قبلها بأكثر من عشر سنوات كان قد توقف عن التلحين لأم كلثوم وغيرها، لم يقهره الزمن، فلقد كان سابقا للزمن، لأنه ببساطة أحد أهم عناوين صُناع ثورة التجديد في الموسيقى بعد سيد درويش، ليغير المؤشر صوب التعبير بديلا عن التطريب. وكان أيضا يميل للتجريب، وهكذا قدم رائعة (الطيور) لأسمهان، وفيلم (عايدة) لأم كلثوم بمذاق أوبرالى، نجح جماهيريا في الأولى وأخفق في الثانية، ولم تغفرها له أم كلثوم، قدم الفصل الأول في الأوبريت داخل الفيلم، بينما السنباطى عهدت إليه أم كلثوم بتلحين الفصل الثانى، لم تشهد الإيرادات لصالح (الست)، الجمهور لم يتقبل أم كلثوم في هذا النوع من الغناء.
أما قد آن الأوان لأن نربي أجيالنا على الاعتماد على النفس، وأن الملعقة الذهب ولّت دون رجعة، وحتى الفضة والبرونز كلها بح، وأبشركم حتى الملعقة الخشب ذهبت إلى غير رجعة. وإن كانت هي صحية أكثر ولكن لم يعد لها وجود لا في الأكل ولا في الأمل. وياليت السبب يكون على قول المثل الذي ما يأكل بيده ما يشبع، بل الحقيقة أنه التعود على الاسترخاء والتعويل على الأعذار مثل ما عندنا حظ أو ما عندنا ظهر وهكذا للتخلص من تحمل المسؤولية، أو أيضا على المثل الذي يقول تجري جري الوحوش غير رزقك ما تحوش. نحن بحاجة إلى من يقرع الجرس ويوقد ولو شمعة في النفق، على قول المثل الإنجليزي «لئن تضئ شمعة واحدة خير من أن تلعن ألف مرة الظلام»، أو من يرمي بحجر لتحريك المياه الراكدة وإيقاظ الفكر المتكلس. نحتاج إلى عمل يتواءم مع الأفكار النيرة والمتجددة والتي تتوافق مع رؤية 2030، وإما ننتظر لكي يصلح العطار ما أفسد الدهر فهذا انتظار ليس له سقف ولا أجل، والعطار هنا أقصد به الاعتماد على الزمن والصدف والغير. فهذا التفكير لا جدوى منه فالسماء لا تمطر ذهبًا. لا بد من تغيير أسلوبنا في حياتنا، بدءًا من القبول بالالتزام بالسراء في كل مناحي الحياة من الروضة إلى أي وسيلة نتعامل معها، وصولاً إلى لا بد أن نتفهم أن العالم كله مبني علي الاقتصاد الذي أهم عناصره الفكر السليم واليد العاملة الخبيرة، وبناء الشباب بالعلم الذي يتناسب مع هذه المرحلة.
القصبجى لم يكن فقط عاشقا بل مجنونا بحب أم كلثوم، هناك حادثة لم يتطرق لها الكاتب محفوظ عبدالرحمن في مسلسل «أم كلثوم» برغم أنها موثقة، ذكرت تفاصيلها في كتابى (أنا والعذاب وأم كلثوم). في عام 1946 عندما تقدم الموسيقار محمود الشريف إلى الشرطة وحرر محضرا ضد القصبجى لأنه شرع في قتله، والحكاية أن القصبجى قرأ (مانشيت) مصطفى أمين (خطوبة أم كلثوم ومحمود الشريف)، على صفحات جريدة (أخبار اليوم)، سألها مصطفى أمين هل ستكمل مشوارها الغنائى؟، أجابته: الأمر له وما يريد. رهنت أم كلثوم مستقبلها الفنى بإرادة محمود الشريف. الشاعر أحمد رامى استشاط غضبا واستقل الترام من منزله بمصر الجديدة وهو يرتدى البيجامة والروب متجها إلى فيلا أم كلثوم بالزمالك، ولم ينقذه سوى الكمسرى الذي نبهه إلى أنه لا يزال يرتدى الشبشب، فعاد إلى منزله كاظما غيظه، بينما القصبجى ذهب إلى فيلا أم كلثوم. وعندما علم أنها والشريف في الطابق العلوى قرر تنفيذ خطته، ولاحظت أم كلثوم أنه يخفى شيئا خلف ظهره قالت له ماذا تحمل يا (قصب)؟، وهو اسم الدلع الذي تعودت أن تناديه به، وفجأة سقط المسدس الذي أاراد به اغتيال الشريف، وتحول الأمر إلى النيابة للتحقيق، وتنازل الشريف كما قال لى في النهاية إكراما لتاريخ القصبجى وخاطر أم كلثوم، التي لم ترض أبدا أن يسجن أستاذها العاشق المجنون.