الرئيسية فرق التوقيت إسبانيا إسبانيا و السعودية عندما تكون الساعة في إسبانيا 12:07 مساءً اليوم الأحد 24 أبريل 2022 تكون الساعة في السعودية 01:07 مساءً الأحد 24 أبريل 2022.
12:07:43 الأحد, إبريل 24, 2022, الأسبوع 16 Armenian Genocide Remembrance Day الشمس: ↑ 07:23 ↓ 21:03 (13س 40د) معلومات أكثر
Salou, أسبانيا التوقيت المحلي الحالي ومعلومات جغرافية في The Time Now هو أداة يمكن الاعتماد عليها عند السفر، للاتصال أو البحث. The Time Nowيوفر الوقت المتزامن الدقيق (الولايات المتحدة شبكة من الساعات السيزيوم) وخدمات الوقت الدقيقة في Salou, أسبانيا. الوقت الحالي المحلي التوقيت الصيفي المنطقة الزمنية العملة أكواد اتصال البلد الطقس الشروق والغروب طلوع القمر وغروبه الاحداثيات المدن القريبة المطارات القريبة
سوق اليمامة للذهب بجدة سوق اليمامة جدة سوق الكروم ولما بلغت أنباء هزيمة عكرمة لشرحبيل بن حسنة ، آثر الانتظار حتى يصله المدد من خليفة المسلمين، وظل في مكانه حتى يأتيه خالد بن الوليد في جيش جمع عددا من كبار الصحابة والقراء، فلما سمع مسيلمة دنو خالد ضرب عسكره بعقرباء فاستنفر الناس فجعلوا يخرجون إليه حتى بلغوا 40, 000 رجل تبعه أكثرهم عصبية، حتى قيل أن بعضهم كان يشهد أن مسيلمة كذاب وأن محمداً رسول الله لكنه يقول: "كذاب ربيعة أحب إلينا من صادق مضر ". وفي الطريق إلى اليمامة، التقى خالد وجيشه بفرقة من جيش اليمامة، خرجت للثأر لبني عامر عثر المسلمون عليهم وهم في ثنية اليمامة نائمون، فسألهم عن مسيلمة، فردوا "منكم نبي ومنا نبي" فأمر خالد بقتلهم جميعاً عدا مجاعة بن مرارة لعله يستفيد من خبرته ومكانته في قومه. كانت راية المهاجرين مع سالم مولى أبي حذيفة وراية الأنصار مع ثابت بن قيس بن شماس والعرب على راياتها. فكان بينهم وبين المسلمين يوم شديد الهول ثبت فيه بنو حنيفة وقاتلوا عن أنفسهم وأحسابهم قتالاً شديداً، حتى انكشف المسلمون وكادت الهزيمة تلحقهم لولا رجال من ذوي الدين والحمية الدينية الذين ثبتوا وصرخوا في الناس: "يا أصحاب سورة البقرة يا أهل القرآن زينوا القرآن بالفعال" [2] ، وقال سالم مولى أبي حذيفة: "بئس حامل القرآن أنا إذا لم أثبت".
سوق الذهب اليمامه بجده سوق التأمين سوق أمريكا سوق بلاى للكمبيوتر سوق للتطبيقات برامج سوق بلي امريكي سوق بلاي للكمبيوتر العاب سوق ابلي ولما بلغت أنباء هزيمة عكرمة لشرحبيل بن حسنة ، آثر الانتظار حتى يصله المدد من خليفة المسلمين، وظل في مكانه حتى يأتيه خالد بن الوليد في جيش جمع عددا من كبار الصحابة والقراء، فلما سمع مسيلمة دنو خالد ضرب عسكره بعقرباء فاستنفر الناس فجعلوا يخرجون إليه حتى بلغوا 40, 000 رجل تبعه أكثرهم عصبية، حتى قيل أن بعضهم كان يشهد أن مسيلمة كذاب وأن محمداً رسول الله لكنه يقول: "كذاب ربيعة أحب إلينا من صادق مضر ". وفي الطريق إلى اليمامة، التقى خالد وجيشه بفرقة من جيش اليمامة، خرجت للثأر لبني عامر عثر المسلمون عليهم وهم في ثنية اليمامة نائمون، فسألهم عن مسيلمة، فردوا "منكم نبي ومنا نبي" فأمر خالد بقتلهم جميعاً عدا مجاعة بن مرارة لعله يستفيد من خبرته ومكانته في قومه. كانت راية المهاجرين مع سالم مولى أبي حذيفة وراية الأنصار مع ثابت بن قيس بن شماس والعرب على راياتها. فكان بينهم وبين المسلمين يوم شديد الهول ثبت فيه بنو حنيفة وقاتلوا عن أنفسهم وأحسابهم قتالاً شديداً، حتى انكشف المسلمون وكادت الهزيمة تلحقهم لولا رجال من ذوي الدين والحمية الدينية الذين ثبتوا وصرخوا في الناس: "يا أصحاب سورة البقرة يا أهل القرآن زينوا القرآن بالفعال" [2] ، وقال سالم مولى أبي حذيفة: "بئس حامل القرآن أنا إذا لم أثبت".
فأثارت هذه الصيحات روح الاستشهاد في نفوس المسلمين، فحملوا على جيش مسيلمة حملة استطاعوا أن يزحزحوا جيوشه عن موقفهم الأول. ثم شد المسلمون حتى فر بنو حنيفة إلى الحديقة التي تسمي "حديقة الرحمن" وكانت منيعة الجدران فتحصنوا بها إلا أن المسلمين استطاعوا أن يقتحموها بفضل البراء بن مالك الذي رفعوه فوق الجحف برماحهم واستطاع فتح باب الحديقة ودخل المسلمون وهم يكبرون، فقتل فيها مسيلمة وكان قاتله هو وحشي بن حرب قاتل حمزة بن عبد المطلب فيما قيل، وقد قتل في هذه المعركة خلق كثير من جيش المسلمين. وكانت المعركة فاصلة ففيها انتصر المسلمون وهزم أعداؤهم بعد معركة من أعنف المعارك قتل فيها مسيلمة وأربعة عشر ألفاً من قومه (سبعة آلاف خارج عقرباء وسبعة آلاف في الحديقة) والتي سميت بعد ذلك بحديقة الموت وقد استشهد في اليمامة ألف ومائتا شهيد منهم زيد بن الخطاب والطفيل بن عمرو وأبو دجانة وسالم مولى أبي حذيفة و ابي حذيفة و عبد الله بن سهيل وغيرهم كثير من كبار الصحابة [3]. المصادر [ عدل] جولة تاريخية في عصر الخلفاء الراشدين (2002). د. محمد السيد الوكيل. دار المجتمع للنشر والتوزيع: جدة الهوامش [ عدل] ^ البداية والنهاية ، ابن كثير ، تحقيق: علي شيري، ج6، ص357، دار إحياء التراث العربي، ط1988.