↳ كانت نتيجه القتال واضحة وهي انتصار فرانكي و خسارة فروكي الذي تعرض لأضرار في الوجه و وجروح خطيرة في جسمه اما فرانكي فتعرض لإيصابات خفيفة جداً لم تكن خذرة كثير و ايضا قد نفذ منه مخزون كولا مع تضرر مكان القتال و ادئ الى تحطم البرج وقد قام بحصول على مفتاحه والذي يحمل رقم ٤ معطيا للأمل لروبين من أجل انقاذها و عودة بها الى طاقمها في القرية ⿻۬ رأيي بالقتال! ↳ بالنسبه عن رأيي حول هذا القتال فهو يعد من اقوى القتالات في الانمي لانه كان بين اقوى شخصيتين في الانمي ميث انه كان مشوق جدا وشدني الى الانمي كثيرا ، كما ان الموسيقى كانت رائعه في المشهد القتالي وملائمه للقتال والرسم ايضا كان جيدا كما ان التحريك كان رهيبا في جميع حركات القتال أعجبني ظهور فرانكي بالنسبة للسلبياته فهو كثرة حوارات تقييمي هو7من10 ⿻۬ المشهد! فرانكي ون بي سي. ↳ رابط القتال تكملة القتال #marsh0. #S_F1 -- #مدرسة_المفضلات #OtakuBro_W #OtakuBro Like 15
3-شخصيته: هو ذو عزيمه عاليه وله حريه كامله وهو لا يهتم او يأبه بالقوانين ولا يهتم باوامر الناس ولا بمظاهر الناس او مظهره وليس له احد يامره ولكنه كالاب الحنون فقد جمع كل متشردى الشوارع بوتر سيفين واسس لهم بيت واحدا ومنذ ذلك اليوم يسمون عائله فرانكى وايضا هو وفى والدليل على ذلك انه حاول حمايه مربيه توم من المارينز وقد خاطر بحياته ليوقف القطار ولكنه لم ينجح ولقد عاد ليرى صاحبه ايسبرج وليبقى اتصال به وهو دائما او غالبا يقول سوبر بطريقه الفرنسين اللدغ ولا يضحك كثيرا وهو يحب الاكل وايضا اصدقائه.
000 (بيلي) الاسلحة:متعددة اليد اليمنى القوية: تسمح له بالتمدد ضد الخصم النار الطازجه: تمكنه من نفث نار قويه فيحرق كُل شيء السلاح السري: تُمكنه مِن إخراج طلقات رصاص و قنابل مِن يده الاعصار: يخرج ريح قوية من يده شعاع الليزر: يمكنه من دثر الخصم الجنرال فرانكي: من أقوى تقنياتهه و فعّالهه جدًا الحلم:صنع سفينه تُبحر بجميع البحار و تصمد أمام آي عاقب أمامها ولهذا السبب صنع لوفي السفينة أول ظهور: الحلقة 233 في الانمي - الشابتر 229 في المانجا
_ ومن فضائل و ثواب سورة الاخلاص أيضا أنه يُبنى لقارئها بيت في الجنة: أي إذا قرأ المسلم سورة الإخلاص عشر مرات بنى الله له بيتا في الجنة. والدليل على ذلك من السنة النبوية الشريفة: فعَنْ سَهْلِ بنِ مُعَاذِ بن أَنَسٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَن رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ((مَنْ قَرَأَ: ﴿ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ﴾ [ الإخلاص] عَشْرَ مَرَّاتٍ، بنى اللَّهُ لَهُ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ) ، فَقَالَ عُمَرُ بن الْخَطَّابِ: إِذنْ نَسْتَكْثِرَ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ((اللَّهُ أَكْثَرُ وَأَطْيَبُ))؛ رواه الإمام أحمد، وصححه الألباني في "صحيح الجامع". ودليل آخر من السنة النبوية الشريفة: فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( من قرأ " قل هو الله أحد " حتى يختمها عشر مرات بنى الله له قصرا في الجنة) [ سلسلة الأحاديث الصحيحة / 589] ومن فضائل وثواب قراءة سورة الاخلاص ايضا أنَّ قراءَتَها تمنع عنك الشر: سورة الاخلاص وكان النبي يرقي بها نفسه مع المعوذتين فمن فعل مثله فقد اخذ بسنته وايضا سيرقي بذلك نفسه ليحمي نفسه من اي شر او مكروه والسنة الرقية بها في الصباح والمساء مع المعوذتين.
وقوله سبحانه (لم يلد ولم يولد) لم يتولد من شيء ولا تولد منه شيء سبحانه وتعالى لأنه الواحد الأحد الفرد الصمد فلو كان له أب أو ولد لكن كل منهم إله لأن الفرع مثل الأصل. والله سبحانه لا شريك له ولا مثل له. وفي هذه الآية الكريم رد على اليهود الذين زعموا أن عزيراً ابن الله ورد على النصارى الذين قالوا المسيح ابن الله ورد على مشركي العرب الذين قالوا الملائكة بنات الله.
الدليل على ذلك من السنة النبوية الشريفة: ففي صحيح البخاريِ ومسلم من حديثِ عائشةَ ، أنَّ النبيَّ – صلى الله عليه وسلم – بعثَ رجُلاً على سرية فكان يقرأُ لأصحابهِ في صَلاتِهِم فيَختمُ بـ (قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ)، فلمَّا رجَعوا ذكَّرَوا ذلك للنبيِّ – صلى الله عليه وسلم – فقال: "سلُوهُ: لأيِّ شيء يصنعُ ذلك؟ "، فسألُوهُ، فقال: لأنَّها صِفَةُ الرَّحمنِ، وأنا أُحبُّ أن أَقرأَ بِهَا، فقالَ النبيُّ – صلى الله عليه وسلم -: "أخبروهُ أن اللَّه يُحبُّهُ ". وقد قال الصحابي الجليل ابنِ مسعودٍ رضي الله عنه: "مَنْ كانَ يحبُّ القرآنَ فهُوَ يحبُ اللَّهَ " َ. وقالَ: عبيدُ اللهِ عنْ ثابتٍ عن أنسٍ قالَ: كانَ رجُلٌ مِنَ الأنصارِ يؤُمُّهم في مسجدِ قُباءَ، وكانَ كلَّما افتتحَ سورةً يقرأُ بِهَا لهمْ في الصلاةِ ممَّا يقرأُ به، افتتح بـ (قلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ) حتى يفرغُ مِنْها، ثُمَّ يقرأُ سُورةً أُخرَى مَعَهَا، وكانَ يصنعُ ذلكَ في كلِّ ركعةٍ، وذكرَ الحديثَ، وفيه: فقالَ النبي – صلى الله عليه وسلم – "يا فلانُ، ما حملكَ على لزوم هذهِ السورةِ في كلِّ ركعةٍ؟ " فقال: إني أُحِبُّها، فقالَ: "حُبُّكَ إياهَا أدخلكَ الجنَّةَ".