حوار بين شخصين سؤال وجواب عن بر الوالدين …حوار بين شخصين عن بر الوالدين مختصر حوار بين شخصين عن بر الوالدين باللغة العربية نقدمه لكم هنا. حوار بين شخصين سؤال وجواب عن بر الوالدين كان هناك أب بلغ 75 عام من عمره وإبنه كان 40 عام وكان هناك غراب يطير ناحية غرفة المعيشة ويصيخ بقرب من النافذة ، ودار حوار بين الأب و الإبن. الأب: ما هذا يا إبني ؟. الإبن: غراب. وبعد مرور بضع دقائق عاد الأب يسأل لمرة ثانية. الأب: ما هذا يا إبني ؟ الإبن: غراب يا أبي. وبعد دقائق عاد الأب يسأل للمرة الثالثة: الأب: ما هذا. الإبن: بصوت عالي وهو غاضب أنه غراب غراب يا أبي. المرة الرابعة عاد الأب يسأل الإبن: أففف تعيد وتزيد بنفس السؤال ، غراب غراب هل صعب أن تفهم. خرج الأب من الحجرة وعاد بعد دقائق ومعه مجموعة أوراق ممزقة وقديمة جدا وأعطاها لإبنه حتى يقرأها.
هذا حوار بين شخصين اب و ابنه او ام وابنتها كان هناك أب في ال 85 من عمره وابنه في ال 45 وكانا في غرفة المعيشة وإذ بغراب يطير من القرب من النافذة ويصيح فسأل الأب أبنه الأب: ما هذا ؟ الابن: غراب وبعد دقائق عاد الأب وسأل للمرة الثانية الأب: ما هذا؟ الابن بإستغراب: انه غراب!! ودقائق أخرى عاد الأب وسأل للمرة الثالثة الأب: ما هذا؟ الابن وقد ارتفع صوته: انه غراب غراب يا أبي!!!
حوار حول شخصين يكرمان والديه ، حيث العدل واجب على العبد المسلم ، أمرنا الله تعالى ، وحثنا عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم. لا يوجد شيء في العالم أجمل من الأب والأم ، فهما حياة لنا ، وفي هذا المقال سنوافيك بمحادثة حول كيفية تكريم والديك. احترم والديك تكريم والديك هو أن تكون لطيفًا مع والديك بالقول والفعل. اقتربوا من الله تعالى ، ومن خلاله تتحقق الراحة وراحة البال والسرور الصادق ، وهي جنة الدنيا ، والجهاد والجهاد والتغلب على شهوات الروح ، يا من تشتهي رضا الله ، وتطيع ما يرضي الله لكم بالحق ، مبروك للصالحين والصالحين لوالديه ، طوبى لمن وصف بالصالح ، مبروك لمن كان الابن الصالح رضي الله عنه ، وبالله إن لم يكن يكرمه. لولا رضى والديه كان خيرا لنا ألا نهمل أو نفشل في برهم. من البر بالوالدين إلانة القول لهما واختيار أحسن الكلمات عند مخاطبتهما واللين والتلطف معهما وخفض الجناح لهما وعدم رفع الصوت عليهما، هذا ابن عون أحد السلف رحمه الله، نادته أمه، فأجابها، فعلا صوته صوتها، فندم على ذلك وأعتق رقبتين توبة إلى الله سبحانه وتعالى وكفارة لا أفعل. [1] شاهدي أيضاً: من ثمرات بر الوالدين في الدنيا والآخرة وفضيلة إكرامهما حوار حول شخصين يكرمان والديهما ذات يوم بينما كان الأطفال جالسين في دائرة يتعلمون حفظ القرآن الكريم ، سأل أحد الأطفال الشيخ ما يلي: الطفل: معذرة أيها الرجل العجوز العزيز ، أريد أن أعرف ما هو اللطف مع الوالدين.
اللهم انت ثقتي في كل كرب ورجائي في كل شدة - YouTube
» السبت مايو 05, 2012 6:58 pm بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين يارب الحُ ـسين بح ـق الحُ ـسين إشفِ صدر الحُ ـسين بظهور الحجة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بارك الله بك ع الطرح المميز يعطيك العافية في ميزان حسناتك إن شاء الله حرسكمـ الله بعينه التي لاتنامـ،، اللهم لاتهلكني غماً حتى تستجيب لي وتعرفني الإجابة في دعائي وأنا.. بحب علي متيمة!
علامة الحبّ الحقيقي المشرفون: أنوار فاطمة الزهراء, تسبيحة الزهراء اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته علامة الحبّ الحقيقي ومِن الناسِ مَن يَتَّخذُ مِن دونِ اللهِ أنداداً يُحبّونهم كحبِّ الله، والذينَ آمنوا أشدُّ حبّاً لله (1). إذا كان للمؤمنين ولأحباء الله، في كلّ القرآن، هذه الآية وحدها.. لكفاهم ذلك شرفاً وكرامة. يقول ربّ العالمين: إنّهم يُحبّونني حبّاً شديداً، هو أشدّ من حبّ الكفّار لمعبودهم. قصة دعاء.. «اللهم أنت ثقتي في كل كرب ورجائي في كل شدة» – اخبارنا اليوم. ألاَ ترى أنّ الكفّار بين مدّة ومدّة يستبدلون صنماً بصنم، ويتّخذونه معبوداً ؟! إذا كانوا مُعدَمين فانّهم يكتفون بقطعة من الخشب منحوتة، ومتى أيسَروا يهملون تلك الخشبة ويتّخذون بدلها صنماً من الذهب والفضة. ولو كان محبوبهم هذا معبودَهم على الحقيقة.. فلماذا يميلون إلى سواه ؟! يقولون: إنّ رجلاً رأى امرأة عارفة فأعجبه جمالها وتعلّق بها. قال لها: ـ كُلّي بكُلّك مشغول. قالت له المرأة: ـ كيف لو رأيتَ أُختي وهي أجمل منّي ؟!
أكمل الحسين المسير إلى العراق حتى أشرف عليها، فما لبث أن رأى طليعة لابن زياد، فلما رأى ذلك رفع يديه فقال: "اللهم أنت ثقتى فى كل كرب، ورجائى فى كل شدة، وأنت لى من كل أمر نزل ثِقة وعُدَّة، فكم من همٍّ يضعف فيه الفؤاد، وتقل فيه الحيلة ويخذل فيه الصديق، ويشمت فيه العدو، فأنزلته بك وشكوته إليك رغبة فيه إليك عمن سواك، ففرجته وكشفته وكفيتنيه، فأنت لى وليُّ كل نعمة، وصاحب كل حسنة، ومنتهى كل غاية". وأثناء سير الإمام الحسين نحو طريق الشام نحو يزيد، فلقيته الخيول بكربلاء بقيادة عمرو بن سعد وشمر بن ذى الجوشن وحصين بن تميم فنزل يناشدهم الله والإسلام أن يختاروا إحدى ثلاث، أن يسيروه إلى أميرالمؤمنين "يزيد" فيضع يده فى يده "لأنه يعلم أنه لا يحب قتله" أو أن ينصرف من حيث جاء "إلى المدينة" أو يلحق بثغر من ثغور المسلمين حتى يتوفاه الله. وقع القتال بين فئة صغيرة لا تبلغ الثمانين رجلاً وبين خمسة آلاف فارس وراجل، فقتل أصحاب الحسين كلهم بين يديه يدافعون عنه حتى بقي وحده، وكان كل واحد من جيش الكوفة يتمنىَّ لو غيره كفاه قتل الحسين حتى لا يبتلى بدمه، حتى قام رجل خبيث يقال له شمر بن ذي الجوشن فرمى الحسين برمحه فأسقطه أرضاً فاجتمعوا عليه وقتلوه شهيداً سعيداً، ويقال إن شمر بن ذي الجوشن هو الذي اجتز رأس الحسين وقيل سنان بن أنس النخعي، والله أعلم.
4 - دعاء علّمه ( صلى الله عليه وآله) لبعض أصحابه يتَّقي به شرَّ العدو: ( يا سامع كل صوت ، يا محيي النفوس بعد الموت ، يا من لا يعجل لأنه لا يخاف الفوت ، يا دائم الثبات ، يا مخرج النبات ، يا محيي العظام الرميم الدارسات ، بسم الله ، اعتصمت بالله ، وتوكلت على الحي الذي لا يموت ، ورميت كل من يؤذيني بلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم). 5 - دعاؤه ( صلى الله عليه وآله) لقضاء الدين ، علمه للإمام علي ( عليه السلام): ( اللهم اغنني بحلالك عن حرامك وبفضلك عمن سواك). 6 - دعاؤه ( صلى الله عليه وآله) إذا وضعت المائدة بين يديه: ( سبحانك اللهم ما أحسن ما تبتلينا ، سبحانك اللهم ما أكثر ما تعطينا ، سبحانك اللهم ما أكثر ما تعافينا ، اللهم أوسع علينا وعلى فقراء المؤمنين والمسلمين).
من أدعية رسول الله القصيرة من أدعية رسول الله ( صلى الله عليه وآله) القصيرة 1 - من دعائه ( صلى الله عليه وآله) في شهر رمضان بعد الصلاة الواجبة: ( اللهمَّ أدخل على أهل القبور السرور ، اللهم أغنِ كل فقير ، اللهم أشبع كل جائع ، اللهم اكسُ كل عريان ، اللهم اقضِ دين كل مدين ، اللهم فرِّج عن كل مكروب ، اللهم رُدَّ كل غريب ، اللهم فك كل أسير ، اللهم أصلح كل فاسد من أمور المسلمين ، اللهم اشفِ كل مريض ، اللهم سُدَّ فقرنا بغناك ، اللهم غيِّر سوء حالنا بحسن حالك ، اللهم اقضِ عنا الدين وأغننا من الفقر إنَّك على كل شيء قدير). 2 - دعاؤه ( صلى الله عليه وآله) يوم بدر: ( اللهم أنت ثقتي في كل كرب ، وأنت رجائي في كل شدَّة ، وأنت لي في كل أمر نزل بي ثقة وعُدَّة ، كم من كرب يضعف عنه الفؤاد وتقلُّ فيه الحيلة ، ويخذل فيه القريب ، ويشمت به العدو ، وتُعييني فيه الأُمور ، أنزلته بك وشكوته إليك راغباً فيه إليك عمن سواك ففرَّجته وكشفته عني وكفيتنيه ، فأنت ولي كل نعمة ، وصاحب كل حاجة ، ومنتهى كل رغبة ، فلك الحمد كثيراً ولك المنُّ فاضلاً). 3 - دعاؤه ( صلى الله عليه وآله) يوم الأحزاب: ( يا صريخ المكروبين ، ويا مجيب دعوة المضطرين ، اكشف عني همي وغمي وكربي ، فإنَّك تعلم حالي وحال أصحابي ، فاكفني حول عدوي فإنه لا يكشف ذلك غيرك).