DVLD - Drivers and Vehicles License Department نظام تأجير المركبات السياحية. تسجيل الدخول. اسم المستخدم. كلمة المرور. دخول... DVLD - Drivers and Vehicles License Department.
نشر بتاريخ 18 أكتوبر 2021 آخر تحديث 19 أكتوبر 2021 عدد المشاهدات: 349 حصد الأستاذ المشارك في كلية الصيدلة في جامعة القدس د. يوسف نجاجرة المركز الأول في مسابقة جائزة المسروجي في دورتها الثانية 2021، عن مشروعه البحثي "تصميم عقلاني لمثبطات ثنائية لإنزيمات ABL/JAK2 كعلاج لسرطانات الدم"، الذي اكتشف إثره عدد من المركبات جرى تصميمها وتحضيرها في مختبر أبحاث الأدوية المضادة للسرطان في الجامعة. وجاء الإعلان عن الفائزين في حفل أقامه المجلس الأعلى للإبداع والتميز، بحضور رئيس مجلس إدارة شركة القدس للمستحضرات الطبية د. محمد المسروجي، ورئيس المجلس الأعلى للإبداع والتميز م. دائرة إدارة مركبات ومنازل. عدنان سمارة، والرئيس التنفيذي للمجلس م. زياد طعمة، ومديرة دائرة التحفيز والاستكشاف م. رزان نصر، ولجنة تقييم المشاريع المتقدمة للجائزة. وقال د. يوسف نجاجرة، إن جامعة القدس وفرت له وفريقه من طلبة الماجستير مختلف الإمكانيات العلمية والبحثية اللازمة للعمل على المشروع، كما هيأت للطاقم الظروف المساندة والدعم والتشجيع على المستويات كافة. ونوّه د. نجاجرة، المتخصص بالأدوية المضادة للسرطان، إلى أن المشروع يهدف إلى اكتشاف وتطوير مركبات مستحدثة تعمل بآلية مختلفة عن الأدوية القائمة، وتصلح لأن تصبح أدوية مضادة لمرض "اللوكيميا" وسرطانات الدم الأخرى، إذا ما تم تطويرها والعمل عليها، إذ أنه مختص بالجزء الكيميائي الطبي، أما الاختبارات البيولوجية فتمت في مختبرات متخصصة في أوروبا.
وأوضح حول العمل على المشروع "هدف البحث لاختبار مركبات مرشحة وتطويرها كعلاجات لسرطانات الدم، وامتد المشروع عبر سنوات من العمل الدؤوب، عملنا خلالها على تصميم مجموعات من المركبات، وتحضيرها، وتنقيتها، وتشخيصها، ومن ثم فحص فاعليتها على خلايا دم سرطانية مختلفة، نتاج هذا الجهد كان اكتشاف بعض المركبات التي استطاعت وقف تكاثر الخلايا السرطانية، خاصة التي حدثت فيها طفرات أدت إلى تزايد مقاومتها للعلاج". وتابع "أحد هذه المركبات المكتشفة في مختبر أبحاث الأدوية المضادة للسرطان – جامعة القدس، أبدى قدرة مباشرة على التغلب على "المقاومة"، وخصوصًا إذا ما تم إعطاؤه ممزوجًا مع أدوية مقرة من هيئة الغذاء والدواء الأمريكية"، مشيرًا إلى أن المشروع فتح نافذة من الأمل لتطوير علاجات مستحدثة لسرطانات الدم، وهذا يقتضي الاستمرار في العمل البحثي بهدف نقل هذا المشروع إلى مستويات متقدمة من التجارب. وكان المجلس الأعلى للإبداع والتميز قد أعلن في نيسان 2021 عن فتح باب التقديم للمسابقة للباحثين في المجالات الصحية بشكل عام، والطب والدواء بشكل خاص، وتم تقييم المشاريع المقدمة والبالغ عددها 28 مشروعًا، تقدمت ثمانية مشاريع إلى المرحلة نصف النهائية، حيث عرض الباحثون مشاريعهم أمام اللجنة لتتم التصفية لأفضل ثلاث بينهم.
يبدو أن الدم سيصل الى الركب، والرقاب، بين "فنانات" سوريات ولبنانيات يتسابقن على إسترضاء الزبائن بأجسامهنّ لا بأصواتهنّ. و"الشاطرة" منهنّ بشطارتها، والدعارة "عال العال" في بلدٍ أصبح أحد تصنيفاته الجديدة: بلد البغاء الرخيص! يوم أخبرنا وئام وهاب أنه قال لرئيس الجمهورية، وهما يتناقشان حول ما يمكن أن يأتي بالدولار الأميركي الى لبنان: "أننا نحتاج الى 10 آلاف سيدة جميلة من (.... ) للعمل في الدعارة" لم يكن، على الأرجح، يمزح، لكن، يبدو أن رئيس حزب التوحيد العربي أخطأ في الجنسيات. فما يحدث في "النايتات" اللبنانية يشي أن تجارة الدعارة منطلقة في بلادٍ أصبح كل شيء فيها "له قيمة" إلا الأجساد. تنافس على الدعارة!. إليسار عبود "فنانة" تغني منذ أكثر من عشرة أعوام. أصلها لبناني. لكن، منذ فترة بدأت تنسحب من تحت أقدامها "المهنة" لصالح سوريات قالت انهن يبعن أجسادهن تحت ستار "الفن الغنائي". هي حكت كلاماً كبيراً عمّا يحدث في ليالي السهر اللبنانية العريقة يشيب لها شعر الرأس. لكن، لم ينتبه لكلامِها من يفترض بهم الإنتباه. فلنتسلل الى تلك الأقبية لاستكشاف الحال والأحوال. أول سؤال يجول في بالِنا: هل اللبنانيون الواقعون تحت سيل الأزمات يملكون المال ليلعبوا لعبة القط والفأر في ملاعب الدعارة؟\ شلح وتشليح تتكرر على ألسنة الصبايا أسماء نوح ومهند وهن يتحدثن عمن يتاجر بهن في عالم الدعارة.
وهذا صحيح فالفأرة مؤذية تحب الفساد، وقد سماها رسول الله صلى الله عليه وسلم "الفويسقة" وأباح قتلها هي والكلب العقور.. (على نفسها جَنَتّ براقش)! يُطلق هذا المثل على الذي يضر نفسه بنفسه، ويظن أنه يضر غيره، ويشابهه المثل الشعبي: (ثور غبّر على قرنه) وهو فصيح التركيب.. وفي كلمة (ثور) هجاء ساخر.. أما براقش فهي عنز قوم أرادوا أن يذبحوها فلم يجدوا السكين فأخذت تفحص برجليها في الأرض حتى عثروا على السكين مدفونة بعد أن أزاحت العنز عنها التراب فأخذوا السكين وذبحوها فوراً..! قال الشاعر في رجل هجاه: وكُنت كعنز السوء قامت لحتَفءها إلى مُدءيَة تحت الثرى تستثيرها..! وقريبٌ من معناه قول الأخطل: ضفادعُ في ظلماء ليل تجاوبتء فدلّ عليها صوتها حيَّة البحر (بقرة! “الشاطرة بشطارتها”.. هل تنتشل الدعارة البلد من الإفلاس؟ – نفحات القلم. ) هذا مثل شعبي من كلمة واحدة.. يطلق على من لا يفهم ولا يُمَيِّز.. قال البحتري: أهزُّ بالشعر أقواماً ذوي وَسَن في الجهل لو ضربوا بالسيف ما شعروا..! عليَّ نَحءتُ القوافي من معادنها وما عليَّ إذا لم تَفءهَم البقرُ! (دجاجة رزقها في رجليها) ويطلق هذا المثل الشعبي على الرجل الجاهل المرزوق الذي لا ذكاء لديه ولا مواهب ولكنه يجد الرزق أمامه أينما مشى، وقد سأل أعرابي عن رجل فقالوا: "مرزوق وأحمق"!
وهذا حال الدنيا مايناسبك قد لا يناسب غيرك معظم مشاكلنا مع أحبابنا تقع بسببين: 1- مقصود لم يُفهم! 2- مفهوم لم يُقصد! والحل بخطوتين: 1- إستفسر عن قصده! 2- وأحسن الظن به! والخلاصة من ذلك: 🔸إذا خانني التعبير فلا يخونك التفسير. 🔸إذا سمعت عني فاسمع مني ولا تحرمني حق الدفاع عن نفسي. إرتقِ بتفكيرك ، تنعم بحياتك وتذكر انه ( إن بعض الظن اثم) إخوة يوسف عندما كانت لهم مصلحة مع أبيهم قالوا《أخانا》.... (فأرسل معنا أخانا).. وعندما انتهت المصلحة قالوا: 《ابنك》.... (إِنَّ ابْنَكَ سَرَقَ).. عند الكثيرين يتغيّر الخطاب بتغير المصالح، حين يمرض من نحب نقول «ابتلاء» وحين يمرض من لا نحب نقول «عقوبة» وحين يصاب من نحب بمصيبة نقول «لأنه طيب»، وحينما يصاب بمصيبة من لا نحب نقول «لأنه ظلم الناس». احذر من توزيع أقدار الله على «هواك»، كلنا حاملون للعيوب ولولا رداء من الله اسمه 《الستر》 لإنحنت أعناقنا من شدة الخجل.
وحين يعملن "بشرف" يطردن من العمل الغنائي. إحداهن قالت: دعاني أحدهم للإتصال بصاحب ملهى للغناء، فاتصلتُ به وأنا "شايفة حالي" فقال لي "ما يهمني هو "تشليح" الزبون المال. قلتُ له: "كيف؟". فأجابني: "بدك تشلحي". فأجبته: "أنا لن يرى ظفري إلا من سيكون زوجي" فطردني". ذهبتُ الى النقابة (نقابة الفنانين) فتقاتلتُ معهم وقالوا لي انشالله لاحقاً. رفضوا تسجيلي مع العلم أنني قدمتُ كل الأوراق المطلوبة. "سمّولي بدني". هم رفضوني مع العلم أنهم سجلوا بنات "تفتح قدميها بدل فمها للغناء". أنا خريجة جامعة لا أقبل أن يهين كرامتي أحد". الجسم قبل الصوت إحداهنّ دعتنا الى الذهاب خلسة الى ملهى له إسم عريق ورؤية ما يحدث في "نصاص الليالي". هناك فنانات سوريات بتن يطللن في وصلات ما بعد الساعة الثانية فجراً شبه عاريات، على حدّ قولها، لاستجلاب رجال يملكون المال وسحبه منهم حتى آخر قرش. هذا ما يحدث في ملاهٍ تتكرر أسماؤها على لسانها، كما على السنة الأخريات، واقعة بين خلدة والكسليك وفي صيدا وكفرمان أيضاً. السوريات يقبلن بما لا تقبل به "مغنيات" لبنانيات فبدأن ياخذن مكانهنّ. وفي هذه المشهدية يظهر أن كلاهما ضحية هذا العالم القبيح الذي يزداد إنتشاراً في ليالي السهر اللبنانية.