اين يقع الأخدود العميق. بعض الطلبة يتجهون إلى إعداد تقارير وبحوث خاصة للكشف عن العديد من المسائل الغامضة في الحياة العامة، مثل هذه المواضيع تزيد من فهم الطالبة على المستوى الفكري، حيثُ أن الطالب يصل إلى أعلى مستويات التفكير بسبب الاهتمام بهذا الجانب. الأخدود، نجران - المعرفة. مرحبا بكل الطلاب والطالبات الراغبين في التفوق والحصول على أعلى الدرجات الدراسية عبر موقعكم موقع سطور العلم ، حيث نساعدك علي الوصول الي قمة التفوق الدراسي ودخول افضل الجامعات. هل حقاً تريد الجواب اطرح اجابتك في تعليق لاستفادة جميع الزوار الكرام انظر المربع لأسفل* و الإجابة هي:: يقع الأخدود العميق في جنوب مدينة نجران وهي من أغنى المواقع الأثرية في شبه الجزيرة العربية لما تحتويه من نقوشات و كتابات على الأحجار يعود تاريخها إلى أكثر من ۱۷٥۰ سنة.
مسلة حجرية: عثر عليها في وسط الحصن ضمن مجموعة ألواح حجرية، وكتب عليها رموز دينية. مباخر (مجامر): وجدت مجموعة منها نحتت من الجرانيت ومكتوب عليها أسماء لأنواع من البخور. أواني فخارية. مذابح: تجسد أشكالا لرؤوس حيوانات. Fay3 - اين يقع الأخدود ؟#لغز. تماثيل. مسجد: تم اكتشافه عام 1417هـ، ويرجع تاريخ بناءه إلى القرن الأول الهجري. [4] [5] [6] البقايا الأثرية [ عدل] موقع الأخدود الجنوبي [ عدل] إن من الآثار الباقية في موقع الأخدود الجنوبي بقايا سور الأخدود وقصوره، وهي موجودة على هيئة مباني وأنقاض رسم عليها رسوم فنية تتميز بروعتها، كما نقش عليها نقوشًا معينية وسبئية وكوفية [7] تسلسل زمني للحضارات [ عدل] من 1, 5 مليون سنة إلى 2, 000 سنة قبل الميلاد ، وتضم حضارة العصر الحجري القديم. [1] من 1, 000 قبل الميلاد إلى 300 قبل الميلاد ، وهي فترة نشأة المدينة وتحولها إلى مدينة تجارية وأبرز آثار هذه الفترة هي القلعة المتهدمة، ووجدت نقوش تدل على أن المنطقة عرفت باسم نجران. [1] من 300 قبل الميلاد إلى ظهور الإسلام ، وتعرف بالفترة البيزنطية وتركزت في شمال شرق المدينة وأبرز أحداث هذه الفترة هي قصة أصحاب الأخدود. [1] من ظهور الإسلام إلى القرن الهجري الرابع ، وهي فترة سقوط المدينة حيث لم تعد مركزاً لنجران وقل الاستيطان في المدينة وبدأ الناس بالانتشار.
وبقيت هذه المدينة مسيحية إلى أن انتشر الإسلام ودخلت فيه، كما تعد مدينة الأخدود من أغنى المواقع الأثريّة، ففيها نقوشات وكتابات على الأحجار والصخور التي كُتبت عليها نقوش بأحرف خاصّة بهم قبل أن ينزل الإسلام، وصخور نقش عليها أنواع من الحيوانات التي كانت تنتشر في تلك العصور كالخيول، والجمال، والأفاعي، وهناك أيضاً ما زالت رفات الذين أُحرقوا في تلك الفترة، وهناك جبل أثري وهو تصلال الذي يقع شرق منطقة نجران، والذي بُنيت فوقه كعبة تصلال. إنّ قصة أصحاب الأخدود من القصص الإسلاميّة المشهورة جداً حتّى يومنا هذا، وما زالت هذه القصة يكتبها الكاتبين، والمؤلفين، والرواة والتي حدثت قبل نزول الإسلام وانتشاره، وكانوا أهلها من المؤمنين الذين لم يرضخوا لأوامر هذا الملك اليهودي الذي حاول أن يرغمهم عن ترك دينهم وإلّا قتلهم، ولكنّهم فضلوا أن يُقْتَلوا ويموتوا حرقاً على أن يَتركوا دينهم، وبقيوا متمسكين بدينهم ومبادئهم وعقيدتهم، وبعد أن نزل الإسلام وانتشر أسلموا وآمنوا به. إنّ هذه القصة كباقي القصص التي مرت بتاريخ الأنبياء عليهم الصلاة والسلام والتي قرأناها، ودرسناها، وجعلتنا نتعلّم منهم كيف علينا الدفاع عن حقوقنا والدفاع عن ديننا الذي أنزله الله عز وجل رحمة للعالمين، وأن نبتعد عن الظلم، وأنّه وبرغم الأوقات العصيبة التي باتت تسيطر على حياتنا اليوم، ورغم ما يحاول البعض القيام به من زعزعة أمننا، فإنّ ذلك لن يثنينا عن الدفاع عن بلادنا وديننا مهما كلفنا الأمر، وواجهتنا الصعوبات.
أبو جياد ساهم بشكل رئيسي في تحرير هذا المقال الأخدود الموقع منطقة نجران أقرب مدينة نجران الإحداثيات Coordinates: 17°28′41. 96″N 44°10′52. 37″E / 17. 4783222°N 44. 1812139°E أزيل 520 موقع الأخدود في السعودية الأخدود وعرفت سابقاً باسم "رقمات" هي مدينة تاريخية تعود لعصر مملكة حمير ( 110 قبل الميلاد ~ 525 بعد الميلاد) وتقع على ضفاف وادي نجران في منطقة نجران في المملكة العربية السعودية. اشتهرت المدينة بالمذبحة التاريخية التي أوقعها ذو نواس الملك الحميري في سنة 520 بحق مسيحيي المنطقة ( أصحاب الأخدود) وهو الأمر الذي سجل في القرآن الكريم.
نجران لغز و كلمة أنا هلالي مسجد نورد كمال ، يقع في مدينة نوريسلك الروسية ويوصف بأنه المسجد فايعكوم منظر رائع للضباب يغطي جراند كانيون أو الأخدود العظيم. نصراوية الفازلين مادة تستخدم في صناعة الأدوية و التجميل فمن اين تستخرج
بعد ذلك قام الطغاة بالحفر بالأرض حفرة وقاموا بإشعال النار فيها وقاموا برمي المؤمنين فيها وماتوا حرقًا وكان ذلك أما المستبدين وقد توعد لهم الله سبحانه وتعالى قال تعالى " وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الْبُرُوجِ*وَالْيَوْمِ الْمَوْعُودِ*وَشَاهِدٍ وَمَشْهُودٍ". إن الله سبحانه وتعالى قد ربط بين يوم القيامة وبين السماء، والأحداث العظيمة التي تحدث فيها، بالإضافة إلى أحداث أصحاب الأخدود، وأيضًا كافة الأمور الموضحة بسورة البروج وجزاء الظالمين بها ونيلهم للعذاب. كما أن سورة البروج ذُكر بها جزاء المؤمنين وهي الجنة، حيث أن الظالمون فهم يستحقون العذاب فلما فعلوه في المؤمنين، حيث أن الله سبحانه وتعالى يعلم كافة الأمور والخفايا فهو مالك كل شيء. قد اختلف العلماء حول قصة أصحاب الأخدود، حيث قال بعضهم بأنهم عندما رأوا الشر الذي كان في الناس فإنهم قاموا بالاعتزال بقرية من أجل عبادة الله عز وجل، وعندما سمع بحالهم واحد من الطغاة قد أجيرهم على عبادة الأصنام ولكنهم رفضوا. بالرغم من أن قام هذا الطاغي بتهديد المؤمنين بالقتل إلا أنهم ثبتوا على دينهم، وقام بحفر أخدود لهم وتم وصف النا لأبي السعود وقال " وهذا وصفٌ لها بغايةِ العِظَمِ وارتفاعِ اللهبِ وكثرةِ ما فيها منَ الحطبِ، والقصد وصفُ النار بالشدَّة والهول".