آخر تحديث فبراير 23, 2022 ذ، سامر أبو القاسم تمشي الرياح بما لا تشتهي السفن: بقدر ما هناك مشاريع هيكلية تقاد من طرف أعلى سلطة في البلاد، لتعود على الشعب بالنفع، فإن تدبير السياسات العمومية أدت إلى وجود أكثر من خمسة ملايين من الشباب عاطلين عن العمل. وفي الوقت الذي يضخ مغاربة العالم أكثر من 94 مليار درهم سنويا في الاقتصاد الوطني، لا ندري لحدود الساعة كم يسرب أغنياء المغرب من مبالغ نحو الخارج. فرضيات مشروع قانون المالية لسنة 2022 كانت جد متفائلة، بالنظر لما نعيش على وقعه اليوم بعد مرور شهرين منها. وقد كان أمل الحكومة هو استشراف التطورات التي ستعرفها الساحة الوطنية والدولية، خاصة على مستوى المحصول الفلاحي والتقديرات المتعلقة بالغاز الطبيعي، والتفاؤل الإيجابي على مستوى المداخيل. عناوين بارزة: ارتفاع مهول في أثمنة النفط والغاز الطبيعي عالميا.. إصابة القطاع الفلاحي في مقتل بفعل غياب التساقطات المطرية.. ليس كل ما تبغي يكون تمشي الرياح بما لا تشتهي السفن. ارتفاع مهول في أسعار المواد الاستهلاكية.. اهتزاز في المرتكزات الواقعية لمؤشرات الخروج من الأزمة، اصطدام تفعيل النموذج التنموي الجديد بمعيقات موضوعية، صعوبات جمة تعترض طريق خلق فرص الشغل وتدعيم ركائز الدولة الاجتماعية.. شعار "ضمان كرامة المواطنين والاستجابة لأولوياتهم من أجل مغرب أقوى وأكثر إنصافا" يظل معلقا إلى أجل غير مسمى.
سئلوا واحد زعلان: ليه قتلت أبوك ؟, جاوب: كانوا عاملين رحلة للأيتام, كنت عايز اروحها طب ليش قتلت عمك ؟ جاوب: كنت عايز ابن عمى يسافر معايا طب ليش كنت بدك تنتحر؟ جاوب: أصلهم لغوا الرحلة.
الفرنسي قال بونجور الصدى قال بونجوور وور ووور.. الصيني قال شنجا شونج كلمبو. الصدى قال هـــــــــــــــاه شنو كلت؟ ****************** اكو كردي وكعت دشداشتة من السطح بسرعة راح وذبح خروف سألو ليش ؟ كال لو اني بيهة جان متت ************** وان شاء الله تكون عجبتكم ونالت استحسانكم................ اذا ماتصير زحمة ممكن ردود... وكلمة شكرا تكفي
وإن رضي بهذا واطمأن إليه ورضي بما قدر الله له كان أعظم وأكبر وأفضل لقوله ﷺ: إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط فالصبر واجب والرضا سنة مؤكدة، والجزع محرم، الجزع والنياحة وشق الثوب ولطم الخد كل هذا محرم، فالجزع محرم، والصبر واجب، والرضا هو الكمال. وهناك مرتبة أخرى عليا، وهي: اعتبار المصيبة نعمة، يشكر الله عليها فيكون شاكراً صابراً راضياً شاكراً، يرى أن المصيبة نعمة، هذا المرض الذي أصابه أو فقر أو خسارة في سلعة أو نكبة في البدن أو ما أشبه ذلك يراها نعمة، يشكر الله عليها، لما يترتب عليها من تكفير السيئات، وحط الخطايا، وعظم الأجور، فهو يعتبرها نعمة يصبر ويرضى ويحتسب ويعتبرها نعمة يشكر الله عليها، هذه المرتبة العليا،
وكان قد تم وضع طعم من بلح البحر داخل مكعبين زجاجيين في الحوض الذي يوجد فيه الأخطبوط ورسم عليهما علما هولندا وأسبانيا، فتوجه بول مباشرة إلى المكعب الأسباني وأكل بلح البحر الموجود به.