2 مصطفى السباعي، هكذا علمتني الحياة،(القسم 1 و2) المكتب الاسلامي، بيروت، ط4 عام 1997م. 3 خالد الحسن، لكي لا تكون القيادة استبدادًا، ص6
- “إسرائيل” هي مَن قتلت العالِم والمفكّر المصري الشهيد الدكتور جمال حمدان – موقع قناة المنار – لبنان
“إسرائيل” هي مَن قتلت العالِم والمفكّر المصري الشهيد الدكتور جمال حمدان – موقع قناة المنار – لبنان
لا تتعشموا فى «العايقة» كثيرًا.. هى تضرب الودع.. لكنها لا تعرف.. وهى ليست رابعة العدوية أيضًا.. وإن كان بها بعض الخير.. فليست كل الأبدان شرًا.. ابحثوا عن «الأبيض»، فالأسود يذهب بالأرزاق.. مثلما ذهب البحر بأسماكه مع دماء «سندس». راجعوا أسماء شخصيات جزيرة «كمال».. فهو يجيد هذه اللعبة تمامًا.. “إسرائيل” هي مَن قتلت العالِم والمفكّر المصري الشهيد الدكتور جمال حمدان – موقع قناة المنار – لبنان. وراجعوا اقتباساته المعلنة فى «يونس ولد فضة».. وفى مشاهد «لميعة» التى أحبت محمد أبودياب حتى الموت فى أحضانه.. فالأسماء والأماكن إشارات على طريقة أهل الطريقة. أرادها «صاحبى» ملحمة شعرية خالصة، وأظن أنه نجح فى ذلك تمامًا.. حتى لو فاجأنا فى آخر اللعبة بهزيمة عرفات.. فالمحبون يفوزون حتى فى خسارتهم.
ولكن الأغرب ان يضعوا كتاب الله في حجرهم ويقرأونه وهم قتلة وسارقين ويتبعون بني درهم ودينار بما يخرج من افواههم من زيف واباطيل ليكونوا خارج اطار الهوية الوطنية وحب الوطن, يضعون مصالحهم الخاصة فوق مصلحة الشعب ومستقبل اجياله, وذلك يحسب عصيانآ وغواية وعض اصابع الندم وفوات أوان.