ذات صلة مفهوم التربية الخاصة ما هي التربية الخاصة التربية الخاصة يفسر مفهوم التربية الخاصة بكونه مجموعة نمطية من الخدمات والوسائل التربوية، والتي خضعت للكثير من التعديلات والبرمجة في مناهجها وطرقها التعليمية والتربوية، بحيث تصبح أكثر ملائمة لمجموعات الطلاب الذين يواجهون صعوبات واضحة في فهم واستيعاب المناهج المدرسية المقررة لمراحلهم العمرية المختلفة، ومن المميز في برامج التربية الخاصة بأنها لا تقتصر فقط على موائمة الطلاب ذوي القدرات المتدنية، إذ ظهر توجه جديد للتربية الخاصة بالتركيز أيضاً على الطلاب الموهوبين والفائقي الذكاء، وذلك من خلال إيجاد برامج تعليمية مناسبة لقدراتهم العقلية العالية. [١] الأهداف العامة للتربية الخاصة تهدف المهام والبرامج التي تقوم عليها التربية الخاصة إلى تحقيق مجموعة من الأهداف التي تعود بالفائدة على الطالب المستهدف في هذه البرامج، ومن هذه الأهداف: [٢] تحديد الطلاب المحتاجين لبرامج التربية الخاصة، وذلك من خلال إخضاعهم لمجموعة من التجارب والاختبارات، والتي تساعد أيضاً في تحديد الفئة التي ينتمي إليها الطالب. وضع المخطط التعليمي المناسب لقدرات كل مجموعة من مجموعات التربية الخاصة.
3 - هدف وظيفي: و يشمل مساعدة الطفل ذوي الاحتياجات الخاصة, و ذلك على التكيف النفسي و الاجتماعي, و هنا يقوم الإرشاد النفسي و التربوي في دوره الفاعل في تأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة, و ذلك من خلال مساعدتهم على التكيف مع الإعاقة, و التقليل من آثارها السلبية. 4 - هدف اجتماعي: و يشمل على مساعدة الاطفال ذوي الاحتياجات الخاصة, و ذلك من خلال تحسين قدراتهم و إنجازاتهم, و زيادة تحصيلهم في المجالات الجسمية و العقلية, و التي يعانون من قصور وظيفي فيها. كتب مفهوم الكشف والشخيص في تربية الخاصة - مكتبة نور. 5 - هدف تعليمي: و يتمثل ذلك في إعداد البرامج التعليمية الخاصة, إلى كل فئة من فئات التربية الخاصة, و اختيار طرق التدريس المناسبة, إلى كل فئة من خلال الاعتماد على خطة تربوية فردية, (Individualized Education plan), و على خطة تعليمية فردية, كما يتضمن هذا الهدف, على إعداد الوسائل التعليمية و التكنولوجية المناسبة لكل فئة, في الإضافة إلى إعداد الكوادر التربوية المؤهلة, من أجل التعامل مع فئات التربية الخاصة. 6 - هدف إنساني و ديمقراطي: و هذا الهدف ينبع من مفهوم تكافؤ الفرص لجيمع افراد المجتمع, من خلال توفير التعليم و فرص العمل المناسبة لدى ذوي الاحتياجات الخاصة, و من خلال دمج هذه الفئة المهمة من المجتمع, في نشاطات المجتمع المختلفة, سواء كانت تلك النشاطات, نشاطات رياضية, أو تربوية, أو ثقافية, أو تعليمية, أو ترفيهية.
3 - الإعاقة السمعية - Hearing Impairment. 4 - الإعاقة البصرية - Visual Impairment. 5 - صعوبات التعلم - Learning Disabilities. 6 - اضطرابات اللغة و التواصل - Communication Disorders. التربية العملية Doc - Blog. 7 - الإعاقة الجسمية و الصحية - Physical And Health Impairments. 8 - الاضطرابات الانفعالية السلوكية - Emotional Impairment. 9 - اضطراب التوحد - Autism Disorder. 10 - الإصابات الناتجة عن الدماغ - Traumatic Brain Injury. 11 - اضطراب الإنتباه المصحوب في النشاط الحركي المفرط - Learners With Attention Deficit Hyperactivity Disorder. * أهداف التربية الخاصة يوجد أهداف للتربية الخاصة, و تشمل على التالي: 1 - هدف وقائي: و يشمل نشر الوعي في كافة أشكاله المختلفة, من أجل الحد من أسباب الإعاقة, و قد حددت منظمة الصحة العالمية معنى الاتجاه الوقائي عام 1976, و هي تلك الإجراءات المنظمة و المقصودة, و التي تهدف إلى عدم حدوث أو التقليل من حدوث الخلل, أو التقصير المؤدي إلى العجز في الوظائف الفسيولوجية أو السلوكية عند الفرد. 2 - هدف علاجي: و هذا الهدف يكون بعد وقوع الإعاقة, و يكون هذا الهدف من أجل التخفيف أو التقليل من الآثار, و التي سببتها الإعاقة, و هنا يتم تأهيل الفرد المعاق و استغلال إمكانياته و قدراته إلى أقصى قدر ممكن, و يتم ذلك من خلال التدريب.
خدمات التربية الخاصة تقدم لجميع فئات الطلاب الذين يواجهون صعوبات تؤثر سلبياً على قدرتهم على التعلم، كما أنها تتضمن أيضاً الطلاب ذوي القدرات والمواهب المتميزة التربية للجميع، التعليم للتميز، التميز للجميع، وهوحق لكل البشر بغض النظر عن أية معوقات قد تحول دون تعلمهم. سواء كانت جسدية أم عقلية مع إتاحة الفرص للطاقات الكامنة لدى البشر للظهور والريادة. تعريف التربية الخاصة. والتربية الخاصة: تؤكد على ضرورة الاهتمام بذوي الاحتياجات الخاصة، وتكييف المناهج، وطرق التدريس الخاصة بهم، بما يتواءم واحتياجاتهم، وبما يسمح بدمجهم مع ذويهم من التلاميذ العاديين في فصول التعليم العام، مع تقديم الدعم العلمي المكثف لمعلمي التربية الخاصة ومعلمي التعليم العام، بما يساعدهم على تنفيذ استراتيجيات التعليم سواء للطلاب الموهوبين أو ذوي الإعاقات المختلفة. وقد شهد العقد الحالي تطوراً هائلاً في مجال الاهتمام بالإعاقة. ونشطت الدول المختلفة في تطوير برامجها في مجال الإعاقة لأن الاستجابة الفعالة لمشكلة الإعاقة يجب أن تتصف بالشمولية، بحيث لاتهتم ببعض الجوانب المتعلقة بهذه المشكلة وتغفل جوانب أخرى، وبشكل يكون فيه لبرامج الوقاية من الإعاقة أهمية متميزة نظراً لأنها تمثل إجراءً مبكراً يقلل إلى حد كبير من وقوع الإعاقة ويختصر الكثير من الجهود المعنوية والمادية اللازمة لبرامج الرعاية والتأهيل.
مفهوم التربية الخاصة تعرف التربية الخاصة بأنها نمط من الخدمات والبرامج التربوية تتضمن تعديلات خاصة سواءً في المناهج أو الوسائل أو طرق التعليم استجابة للحاجات الخاصة لمجموع الطلاب الذين لا يستطيعون مسايرة متطلبات برامج التربية العادية. وعليه، فإن خدمات التربية الخاصة تقدم لجميع فئات الطلاب الذين يواجهون صعوبات تؤثر سلبياً على قدرتهم على التعلم، كما أنها تتضمن أيضاً الطلاب ذوي القدرات والمواهب المتميزة. ويشتمل ذلك على الطلاب في الفئات الرئيسة التالية: الموهبة والتفوق Talent and Giftedness الإعاقة العقلية Mental Retardation الإعاقة السمعية Hearing Impairment الإعاقة البصرية Visual Impairment الإعاقة الحركية Physical Disability الإعاقة الإنفعالية Emotional impairment التوحد Autism صعوبات التعلم Learning Disabilities إضطرابات النطق أو اللغة Speech and Language Disorders أهداف التربية الخاصة التعرف إلى الأطفال غير العاديين وذلك من خلال أدوات القياس والتشخيص المناسبة لكل فئة من فئات التربية الخاصة. إعداد البرامج التعليمية لكل فئة من فئات التربية الخاصة. إعداد طرائق التدريس لكل فئة من فئات التربية الخاصة، وذلك لتنفيذ وتحقيق أهداف البرامج التربوية على أساس الخطة التربوية الفردية.
برامج التربية الخاصة القائمة بذاتها في برامج التعليم الخاص القائمة بذاتها ، يقضي الطلاب معظم اليوم ، في فصل دراسي "قائم بذاته" لطلاب التعليم الخاص ، غالبًا ما تكون برامج التعليم الخاص هذه فعالة للطلاب ذوي الإعاقات الشديدة. [3] مبادئ التربية الخاصة يجب على المدارس تعليم جميع الأطفال ذوي الإعاقة ، بغض النظر عن طبيعة الإعاقة أو شدتها. يجب أن تستخدم المدارس مجموعة من طرق التقييم غير المتحيزة لتحديد ما إذا كان الطفل يعاني من إعاقة، يجب ألا يميز الاختبار والتقييم على أساس العرق أو الثقافة أو اللغة الأم. يجب أن يتلقى جميع الأطفال ذوي الإعاقة تعليمًا عامًا مجانيًا ومناسبًا. يجب تعليم الأطفال ذوي الإعاقة مع أطفال غير معاقين قدر الإمكان. يجب أن يكون لدى المدارس ضمانات لحماية حقوق الأطفال ذوي الإعاقة وأولياء أمورهم. يجب أن تتعاون المدارس مع أولياء الأمور والطلاب عند تصميم وتنفيذ خدمات التربية الخاصة. [4] أهمية التربية الخاصة تسمح التربية الخاصة للطلاب بالاستمتاع بالتعليم واكتساب الثقة بسبب التعلم الفردي ، ومن أجل النمو والتطور الشخصي للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة ، من المهم أن يتلقوا جميعًا التعليم المناسب ، وتهدف دورات التربية الخاصة إلى توفير التدريب دون ترك أي فجوة بينهما ، ويساعد المعلم الجيد في التربية الخاصة في إجراء التدريب قبل التفكير في أهمية مسؤوليات الوظيفة ، ويمكن لأي شخص أو طالب يعاني من أي نوع من الإعاقة أن يغزو العالم بسهولة من خلال عملهم الجاد ومهاراتهم ، لذلك يجب منحهم فرصًا خاصة دون أي شروط وأحكام.
تحديد مواهب كل طفل ومدة استعداده للتعلم وتحديد قدراته بدقة وكيفية استثمارها في التعلم. الكشف على مدى احتياجات الطفل الفكرية والتربوية والتأهيلية، وذلك لتقديم البرنامج المناسب له. استخدام الوسائل الحديثة، في تقديم أفضل صورة من التعلم، وتمكين ذوي الاحتياجات الخاصة بالتعلم للوصول إلى أعلى الدرجات الفكرية التي يمكن أن يصلوا لها. تنمية الحواس والمهارات لهم والتخطيط الجيد للاستفادة من قدراتهم بأقصى درجة ممكنة. مبادئ التربية الخاصة للتربية الخاصة العديد من المبادئ، وهي التي تقوم عليها في تطبيقها وتتلخص هذه المبادئ في الآتي: إمكانية توفير البيئة التعليمية الجيدة للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة وذوي الإعاقات العقلية، ويجب أن تكون البيئة متشابهة مع البيئة العادية. احتواء البيئة التربوية التعليمية على عدد من البرامج التربوية الفردية، مثل الكشف عن مستوى الطفل الحالي من حيث الأداء. العمل على رسم أهداف طويلة المدى، والتركيز على الأهداف القصيرة أيضًا. وضع معايير لتقييم الأداء الناجح وتطبيقه، ووضع الخطط التي سيتم التعليم بها. تجهيز الأدوات والخامات التي سيتم استخدامها في التعليم. توعية الآباء والأمهات بدورهم تجاه أطفالهم، والدور الذي مطلوب منهم القيام به تجاه فترة التعليم لأطفالهم، حيث أن لهم دورًا كبيرًا في تحفيز وتشجيع الطفل في إنجاز مهامه وتحفيزه للتعلم بصورة أسرع.