بصت لي وابتسمت وخدت بعضها ودخلت جوة شقة اللي في الدور الأرضي للبيت، وأنا بقى خدت بعضي وطلعت لمرات عمي اللي خدتني وروحنا... شاحن هاتف يتسبب في مقتل سيدة بشيشاوة ويصيب ثلاثة آشخاص آخرين - Cap24. بس بعد ما روحت البيت بتلات أيام، بدأت أحلم بالبنت اللي كانت معايا يومها، كانت أحلامي كلها عبارة عن إن أنا وهي بنلعب سوا عند باب المدرسة، ولما كانت في أخر الحلم بتقولي أدخلي معايا المدرسة، كنت بقولها لأ وبسيبها وبجري ناجية البيت لحد ما بدخله وبعد كدا بصحى! المهم إن أنا فضلت مستنية لحد ما مرات عمي جت عندنا البيت وقالتلي إنها هتاخدني عشان أقعد معاهم كام يوم، بس أنا ساعتها لما هي قالتلي كدا، قولتلها إن البنت الصغيرة اللي ساكنة في بيت قرايبهم، وحشتني جداً وعاوزة أشوفها عشان ألعب معاها، بس أنا لما قولت قصاد مرات عمي كدا، خدت بالي إن ملامحها اتغيرت وقالتلي... (بنت مين اللي في بيت قرايبنا اللي في القلعة، البيت مفيهوش غير بنات الست وكلهم بنات كبار! )
رام الله - دنيا الوطن لا شك أنك ستتجه لمشاهدة الحرم المكي، وتسعى أن تقضي رمضان بين مكة المكرمة، والمدينة المنورة، تمتاز الحجاز بتاريخ عريق وعميق وممتد لسنوات طويلة، وعادات اكتسبها أهلها أهلتهم لتقبّل وتبنّي عادات الشعوب الأخرى في المأكل واللباس، وهنا أهم العادات الرمضانيّة الحجازية: 1. مدفع رمضان والمسحّراتي: تقليد قديم لا يزال حتى اليوم، وهو مدفع على الجبال، يُستعمل قديمًا لإعلام الناس بدخول وقت الإفطار، وما زال تقليدًا تبنته الحكومة السعودية، كما أن المسحراتي جزء من الصورة الذهنية الرمضانية عند الحجازيين، وهو شخصٌ يوقظ الناس لطعام السحور وأداء الصلاة بالطواف بين أزقة الأحياء حاملًا طبلةً ومرددًا بعض الجمل المسجوعة، أشهرها: "يا نايم وحد الدايم". 2. طلب: بيتين شعر عن الألعاب الشعبية الصف_الثاني - الدراسة الاماراتية. إفطار المساجد والجيران: تتباهى النساء الحجازيات بتبادل الأطباق الرمضانية فيما بينهن قبل موعد أذان المغرب بدقائق، في لفتةٍ تدل على الكرم ومد جسر التواصل الاجتماعيّ. 3. الإنارة والتزيين بـ"المصابيح والقناديل" أو "الكشاف": عادة حجازية قديمة لاستقبال شهر رمضان بإضاءة المساجد، والشوارع، كما أن الحجازيين يستعدون بلبس (العمة الحجازية) التي تمتاز بالعمامة، والإزار على الكتف.
وتتم عملية تبخير الاواني المنزلية بالمستكة عبر اشعال الجمر بالنار ووضع حبات المستكة عليها، ومن ثم تبخير أكواب الماء عن طريق قلب الكوب على المبخرة لمدة دقائق كما يمكن تبخير فناجين القهوة والترامس والصحون لمدة 10 دقائق ليتم لاحقا وضع الاواني بالمقلوب على مائدة الافطار حتى تحتفظ بنكهة ورائحة البخور ولتعطي عند استخدامها رائحة وطعما مميزا للماء، إذ كان يحفظ الماء قديما في زير مصنوع من الفخار حيث كان الأهالي يبخرونه بالمستكة بهدف ان يظل باردا ويعبق برائحة زكية، ورافق المستكة ماء الورد حيث كانوا يقومون برش الكاسات بماء الورد للحصول على افضل طعم خاصة إذا كان الماء ماء زمزم. والغاية من استخدام اهل الحجاز المستكة ليس فقط للاستمتاع بالرائحة الزكية والنكهة بل أيضا لتطهير الاواني المنزلية من الفطريات والبكتيريا والتخلص من الروائح الكريهة ومن مسببات الامراض الهضمية وقرحة المعدة، إذ يعمل أيضا كطارد للحشرات ولاسيما البعوض لذلك يحرصون الأهالي في الحجاز على تبخير الزير خصوصا اذ كان يتم وضعه خارج المنزل وتحت الأشجار. تلك الحبة الصغيرة أيقونة جمالية علاجية مبهرة تتميز بها ثقافة الحجاز ويتزايد حضورها في الشهر الكريم لتمارس عناقا روحانيا اصيلا بين رشفة ماء بنكهتها او عبق رائحتها في طبق بارد حلو يتزامن مع ضوء فوانيس واصالة الماضي مرتديا ثوب العادات العريقة التي تمثل امتدادا لثقافاتنا المتنوعة.
مركاز العشر الأواخر من شهر رمضان هي في العادة أيام الاستعداد لعيد الفطر، وهي أيام تسير جنباً إلى جنب مع أيام تكثيف العبادة وبذل الصدقات التي تزيد وتيرتها على الأيام العادية. في العشر الأواخر كانت ربة المنزل المدينية تهتم بتفقد ما ينقص المجلس من أثاث أو ترميم أو دهان، ليكون جاهزاً لاستقبال الزوّار من الأهل والأحباب، لتقديم التهاني بيوم العيد السعيد؛ لذلك لن تعدم وجود المنجد في كل حوش من أحواش المدينة لتنجيد المراتب والمخدات والمساند، التي سوف يجلس عليها المهنئون بالعيد. وفي ميدان الباب المصري، وكان صرة المدينة في تلك الأيام قبل إزالته ودخول أرضه في ساحات المسجد النبوي. كانت تنتشر في الأيام الأواخر من شهر رمضان في هذا الميدان، محلات بيع الحلويات بمختلف أشكالها ودرجاتها وطعومها، ومع هذه الحلويات أو إلى جانبها باعة "المرشات" وهي دوارق نحاسية صغيرة كانت تعبأ بماء الزهر، الذي يرشه رب المنزل أو ربته على زائريهم في يوم العيد. وإلى جانب ذلك تنتشر في هذا الميدان محلات لبيع الطاولات الخشبية الصغيرة، التي توضع عليها في ركن المجلس الحلوى ومرش ماء الزهر. الباب المصري كان يتحول في تلك الأيام إلى مهرجان، من بعد صلاة العشاء وحتى الهزيع الأخير من الليل، وكثير من زواره طلاب فرجة وليسوا أصحاب حاجات.
منوعات > انطلاق ملتقى سر السعادة والإيجابية بالمدينة المنورة انطلاق ملتقى سر السعادة والإيجابية بالمدينة المنورة محمد العمري - جدة: على مدى يومي الجمعة والسبت أقيم ملتقى سر السعادة الذي تنظمه شركة سمارت ايفينت للمؤتمرات والفعاليات بالتعاون مع مكتب مستقبل الرؤية و فريق أضواء الإيجابية والسعادة التطوعي بإشراف لجنة التنمية الاجتماعية بالمدينة المنورة حيث تخلل الملتقى مداخلات لعدد من المتحدثين من داخل المملكه وخارجها من اخصائيي الإيجابية والسعادة كما يشارك مجموعة من فناني وفنانات المدينة المنورة المتطوعين في المعرض المصاحب. وقام عدد من الأسر المنتجة بتقديم الضيافة مساهمة منهم، كما قامت شركة "برايت فيست" بتجهز الإضاءة والصوتيات، كما ستقوم اللجنة المنظمة بتكريم المشاركين والفرق التطوعية والرعاة. يذكر أن الملتقى والذي استمر لمدة ٣ أيام خلال الفترة 14 وحتى 17/ شعبان /1443 هـ بالتزامن مع اليوم العالمي للسعادة 20/ مارس 2022 م. اختتمت أعماله يوم الأحد 17 شعبان 1443.