حل السؤال: هل ذكرت الحرب العالمية الثالثة في القران؟ نسعد بزيارتكم في موقع ملك الجواب وبيت كل الطلاب والطالبات الراغبين في التفوق والحصول علي أعلي الدرجات الدراسية، حيث نساعدك علي الوصول الي قمة التفوق الدراسي ودخول افضل الجامعات بالمملكة العربية السعودية هل ذكرت الحرب العالمية الثالثة في القران؟
الحرب العالمية الثالثة في القران تنبؤات الحرب العالمية الثالثة توقعات الحرب العالمية الثالثة الدول التي ستشارك في الحرب العالمية … source Post Views: 18 Other stories واش بصح المغاربة غايوليو ياكلو الكلاب و المشاش كيفما عام البون و الجوع بسبب غلاء الاسعار بالمغرب Next Story الدحيح | الطيران Previous Story
هل الحرب العالمية الثالثة من علامات الساعة وذلك بسبب أرتفاع أحداث وتيرة صراعات العالم في السنوات الأخيرة مما يشير إلي قيام حربا عالميا ثالثة بحسب ما يتوقعه علماء الاجتماع، كما أن الدين الإسلامي أيضا قد وعد منذ ملايين السنين بأن هنالك علامات قيامة صغري وكبري سوف تحدث وهي التي تشير بأن يوم القيامة قد اقترب لكي يحاول الناس الاقتراب أكثر من ربهم ويكفون عن فعل المعاصي قبل أن يأتي هذا اليوم وهم في غفلة من أمرهم ويموتوا قبل أن يتوب عليهم الله ويكون جزاؤهم في الأخرة هو جهنم ومن خلال موسوعة سوف نتعرف إلي ذلك. هل الحرب العالمية الثالثة من علامات الساعة ليست الحرب العالمية الثالثة من علامات الساعة الصغري أو الكبري، ليس هنالك نصا قرآنيا أو حديث واحد يؤكد علي ذلك بل أن العلامات قد اشتملت علي غير من ذلك تتعلق علامات القيامة الكبري والصغري بكثرة الفتن، وازدياد معدلات القتل والفقر. قد تحدث حرب عالمية ثالثة في المستقبل وسواء هذا حدث أم لم يحدث فإنه لا يعتبر من ضمن علامات القيامة. علامات الساعة الصغري توجد بعض العلامات الصغري التي قد وعد الله بها المؤمنين، وهي التي تشير باقتراب يوم القيامة ومن ضمن تلك العلامات كان الآتي: ازدياد الفتن والقتل، وما أكثرها في أيامنا الحالية الذي نسمع فيه يوميا عن الجرائم غير الإنسانية التي تهتز لها القلوب.
كانوا يطمحون أيضاً إلى حدوث تمرد واضطرابات مدنية وانتفاضة عامة ضد النظام النازي، وعلى الرغم من أن القادة الألمان كانوا يتوقعون مثل هذه الاضطرابات، فإنها لم تحدث قط. في عام 2003 نشر «يورج فريدريش» ، أحد أشهر المؤرخين الألمان، كتاباً اعتبر فيه أن حملة سلاح الجو الملكي البريطاني ضد ألمانيا خلال الأشهر الأخيرة من الحرب لم تخدم أي غرض عسكري، بل إن قرار ونستون تشرشل – رئيس وزراء بريطانيا حينئذ – بإسقاط المزيد من القنابل على ألمانيا المُدمَرة بين يناير/كانون الثاني ومايو/آيار 1945، ومعظمها في بلدات ألمانية صغيرة ذات قيمة استراتيجية ضئيلة، كان جريمة حرب. لا توجد إحصائية دقيقة لعدد قتلى وجرحى الحرب العالمية الثانية، في الاتحاد السوفيتي وحده – صاحب الفاتورة الأعلى – قُتل حوالى 24 مليون إنسان، وفي الصين قُتل حوالى 20 مليون إنسان، أمَّا ألمانيا التي أوقدت الحرب فقد خسرت ما يُقارب ثمانية ملايين إنسان. أما الخسائر الماديَّة، فقد دُمرت دول بأكملها، كألمانيا، واستقبلت اليابان قُنبلتين نوويتين، وظلت مدينتا هيروشيما ونجازاكى تُعانيان من آثار الإشعاع النووي لعقود. خسائر البشرية حال قيام حرب عالمية ثالثة ذكر كينان عام 1981: «السنوات العشر القادمة خطيرة للغاية، إنها مخيفة، يجب ألا ننسى هذه الحقيقة أبداً».
ولا شك بانهم محقون فعملهم ذلك من منطلق مواجهة شر مستبين ربما يصيب الامم جميعا دون استثناء فيعود فيها الى الوراء من بعد الانجازات العظيمة التي قامت فيها الانسانية و على كل الصعد.