[9] ونظرا لهذه المعلومات، وصفت الوفاة كجريمة كراهية النساء في التايم. [10] اعتقل قاسم الحميدي، زوج شيماء العوضي، مساء يوم 8 نوفمبر 2012، واتهم في وفاتها، وفقا لسجلات سجن مقاطعة سان دييغو. [11] وصدر أمر بحبس الحميدي بلا كفالة، ودافع عن نفسه بأنه غير مذنب في قتل شيماء العوضي. من هي شيماء العيدي؟ | ملف الشخصية | من هم؟. [12] تأخرت المحاكمة حتى مارس 2014، في حين ينظر محامي الدفاع من خلال الأدلة. [13] وخلال المحاكمة، كان التركيز من بعض الشهادات على تصرفات ابنته فاطمة، قبل وفاة شيماء،. [14] في أبريل 2014، تم وجود الحميدي مذنباً بتهمة القتل; [4] وفي يونيو عام 2014، حكم عليه بـ26 عاما إلى مدى الحياة. [15] انظر أيضاً [ عدل] بهاء موسى قضية مقتل ستيفن لورانس مقتل جون بنيت رامسي ريهام دوابشة المراجع [ عدل] ↑ أ ب ت Warikoo, Niraj (25 مارس 2012)، "Muslim woman from Michigan beaten to death in California home" ، Detroit Free Press ، مؤرشف من الأصل في 24 نوفمبر 2015. ^ Mary Slosson (31 مارس 2012)، "Iraqi-American murder highlights anti-Muslim hate crimes" ، Chicago Tribune ، مؤرشف من الأصل في 04 مارس 2016 ، اطلع عليه بتاريخ 18 يناير 2013. ^ Kari Huus (9 نوفمبر 2012)، "Police: Shaima Alawadi's death was domestic violence not hate crime, arrest husband" ، NBC News ، مؤرشف من الأصل في 13 يونيو 2017 ، اطلع عليه بتاريخ 18 يناير 2013.
خبر كاذب ولم تتوقف قصتها عند هذا الحد بل ساد الوجوم والحزن بعد انتشار وتناول بعض الصفحات خبر وفاة شيماء العيدي وهو خبر انتشر كالنار في الهشيم لكنه اتضح بأنه عار عن الصحة. بالنهاية شيماء يوسف العيدي هي شابة كويتية أستاذة لغة إنجليزية بالهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب وهي معلمة لغة إنجليزية للأطفال الطبيعيين ولذوي الاحتياجات الخاصة بالتطوع. وفاة مفتي إب عبده عبدالله الحميدي • الصفحة العربية. وكانت قد حصلت على درجة الامتياز الأولى مع مرتبة الشرف في تخصص الإنجليزي. كما لديها ماجستير عام لغة نفس ولغة اجتماع، وحصلت على الماجستير الفخرية من جامعة كامبردج البريطانية في دراسة دمج أطفال الاحتياجات الخاصة مع الأطفال الطبيعيين مع تغيير مسماهم من ذوي الاحتياجات الخاصة إلى ذوي الابتهاجات خاصة، كما حصلت على شهادات تقدير من أكثر من دولة خارج الكويت. وتطوعت في العديد من الأعمال الخيرية حيث تطوعت لأطفال سوريا وكذلك تعليم أطفال آسيا وأطفال السرطان وكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة.
وبينت أن هذا الموقع هو أول موقع عربي عالمي بالتبرع المجاني تم تسميته باسم (الكويت أمانة) لأن سفارة الكويت في بريطانيا بذلت قصارى جهدها للوقوف معها مشيرة أن رسالتها كانت إيصال صوت الانسان الكويتي القادر وأن لا شيء يقف أمام هذا المرض حيث واجهته بابتسامة وقوة وايجابية. وقالت أن كل هذا الأمل والايجابية تستمده من الله سبحانه وتعالى ومن ثم من سمو الأمير معربة عن فرحتها الشديدة بلقاء سموه وأنها أحست بالأمان وحيث عاملها سموه معاملة الأب الحنون على ابنته. ودعت العيدي المولى عز وجل ان يحفظ سمو أمير البلاد من كل مكروه وأن يطيل بقاءه سندا وذخرا للوطن والمواطنين.
شيماء العوضي قتلت في 21 مارس 2012 في إلكاهون، كاليفورنيا في سان دييغو الكبرى. وكانت مواطنة أمريكية تبلغ من العمر 32 عاما والتي كانت قد هاجرت من العراق في وقت مبكر من التسعينيات. [1] تعرضت للضرب حتى الموت في منزلها. على الرغم من وفاتها كان ينظر في البداية باعتبارها جريمة كراهية, [2] وأتهم زوجها البالغ من العمر 48 عاما في نهاية المطاف بقتلها. [3] وكان قد أدين بتهمة القتل وحكم عليه بالسجن 26 سنة إلى السجن مدى الحياة. [4] الخلفية [ عدل] هربت عائلة العوضي من العراق بعد قمع حكومة صدام حسين للانتفاضة الشعبانية ، واستقروا في ديترويت في عام 1993. أنتقلوا إلى سان دييغو في عام 1996. [1] شيماء كانت ربة منزل تطوعت في مسجد محلي، وكان لها خمسة أطفال. زوجها وإخوانه عملوا في تدريب الجنود في الجيش الأمريكي الذي كان من المقرر أن يتنشروا في منطقة الشرق الأوسط. [5] الوفاة [ عدل] وجدت ابنة شيماء البالغة من العمر 17 عاما فاطمة لها فاقدا للوعي، بعد التعرض للضرب بوحشية، على أرضية غرفة الطعام في يوم الجريمة. بجانبها كانت ملاحظة نصها «عودوا إلى بلادكم، أيها الإرهابيين;» [1] [5] وقد حطموا زجاج الباب. وقد زعم أن ملاحظة مماثلة تركت قبل أسبوع.
عناوين متفرقة
سادت حالة من الحزن بين رواد السوشيال ميديا بعد أن قالت حملة "أنا أقدر"، إن حالة الكويتية شيماء العيدي، المصابة بمرض السرطان ميؤوس منها، وذلك وفقًا للتقارير التي أصدرتها أكبر مستشفيات أمريكا بعد أن رفضت علاجها. اقرأ أيضًا.. للبنات فقط.. بيع قلعة سندريلا بـ 6 مليون دولار (صور) ونشرت شيماء، رسالة مؤثرة عبر حسابها الشخصي على "إنستجرام"، قائله إنها أصيبت بالحزن بعد رفض حالتها، لكنها مؤمنة بقضاء الله وقدره، وتعتبر ابتلاءها ومرضها نعمة من نعم الله عليها لتجديد إيمانها. وأوصت جميع متابعيها وهي تلتقط أنفاسها الأخيرة في الحياة بـ"الحب"، قائله: "اطلع مسج حق ابوي اخوي (.. ) اي انسان ترا انا احبك، انا مستانسة لوجودك بحياتي هذه رسالتي، رسالتي ابتسامة ومع حب، ماحد يزعل من الثاني، ترا الدنيا شبر، يمكن انا اطلع ماشوفج، يمكن صوتي يندثر من الدنيا، لكن يبقى بصمة القيمة، ماتستاهل، الحب يولد حب يولد عطاء، رسالتي للكل حبوا بعض وانسوا الزعل، ولا شي يسوى الواحد يكشر". وتفاعل العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي والمشاهير في العالم العربي مع شيماء، حيث أطلقوا لها هاشتاج عبر "تويتر"، ليساندوها في محنتها راجين من الله الشفاء العاجل لها.