--{©مَنّـتــديـــآت نبــض زايــد:: •° اقـسام الاسره و المجتمع °•:: -- { الصحه والطـب ~ • 2 مشترك كاتب الموضوع رسالة مزيون دفش المدير عدد الرسائل: 313 العمر: 28 النادي المفضل: نادي العين تاريخ التسجيل: 30/10/2007 موضوع: (( وجعلنا الليل سباتا وجعلنا النهار معاشا)) الأحد يناير 27, 2008 7:24 pm (( وجعلنا الليل سباتا وجعلنا النهار معاشا)) [/color] اكد باحثون من جامعة اريزونا الامريكيه في بحث علمي ان النوم في الظلام مفيد للصحة ويحسن نشاط جهاز المناعه بصورة كبيرة. وذكر الباحثون ان الجسم يفرز في الظلام هرمون الميلاتونين الذي يؤدي دورا وقائيأ في مهاجمة الامراض الخبيثة كسرطان الثدي والبروستات. إسلام ويب - تفسير البيضاوي - تفسير سورة سورة النبأ - تفسير قوله تعالى وجعلنا نومكم سباتا وجعلنا الليل لباسا وجعلنا النهار معاشا- الجزء رقم5. وتشير الدراسات الى ان انتاج هرمون الميلاتونين ـ الذي يعيق نمو الخلايا السرطانية ـ قد يتعطل مع وجود الضوء في غرفة النوم. ويرى الباحثون ان هذة العملية الطبيعية التي اوجدها الله تعالى تساعد في الاستفادة من الليل المظلم للوقاية من انواع معينة من السرطان.
يقول الشيخ ابن عاشور عند تفسيره لقوله تعالى: { وجعلنا نومكم سباتا} (النبأ:9): "وفي هذا امتنان على الناس بخلق نظام النوم فيهم؛ لتحصل لهم راحة من أتعاب العمل الذي يكدحون له في نهارهم، فالله تعالى جعل النوم حاصلاً للإنسان بدون اختياره. فالنوم يلجئ الإنسان إلى قطع العمل؛ لتحصل راحة لمجموعه العصبي، الذي ركنه في الدماغ، فبتلك الراحة يستجد العصب قواه، التي أوهنها عمل الحواس وحركات الأعضاء وأعمالها، بحيث لو تعلقت رغبة أحد بالسهر لا بد له من أن يغلبه النوم، وذلك لطف بالإنسان، بحيث يحصل له ما به منفعة مدركة قسراً عليه؛ لئلا يتهاون به؛ ولذلك قيل: إن أقل الناس نوماً أقصرهم عمراً، وكذلك الحيوان".
وعلى ضوء ما تقدم يتبين أن النوم حاجة ضرورية للإنسان، وأن حرمانه منه مدعاة لهلاكه، وأن هذه الحقيقة لدى التأمل تتطابق تماماً مع ما ورد ضمن دلالات النصوص القرآنية، الواردة بصدد النوم، وهذا التطابق التام بين ما دلت عليه النصوص الواردة في هذا الشأن مع ما توصل إليه أولئك العلماء من حقائق ثابتة ومستقرة، يدل بكل جلاء على أن القرآن الكريم -الذي وردت فيه تلك النصوص- هو كلام الله عز وجل، وأن الذي بلغنا هذا القرآن الكريم هو رسول من عند الله حقاً. * مادة هذه المقال مستفادة ببعض التصرف من مقال بعنوان: النوم آية من آيات الله، لكاتبه: عبد الحفيظ الحداد ، على موقع الهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة الشريفة.
أما الشيخ الشعراوي فيقول حول ظاهرة النوم: "والنوم ردع ذاتي يقهر الكائن الحي، وليس ردعاً اختيارياً؛ لذلك تلاحظ أنك إنْ أردت أنْ تنام في غير وقت النوم تتعب وترهق، أما إن أتاك النوم فتسكن وتهدأ، ومن هنا قالوا: النوم ضيف ثقيل، إن طلبته أَعْنَتكَ، وإنْ طلبك أراحك. لذلك ساعة يطلبك النوم تنام مِلء جفونك، ولو على الحصى يغلبك النوم فتنام، وكأن النوم يقول لك: اهمد واسترح، فلم تَعُدْ صالحاً للحركة، أما من غالب هذه الطبيعة، فأخذ مثلاً حبوباً تساعده على السهر، فإن سهر ليلة نام بعدها ليلتين، كما أن الذي يغالب النوم تأتي حركته مضطربة غير متوازنة". وهذا البيان يدلنا على أمور كثيرة منها: - أن النوم آيات من آيات الله التي أقام عليها الكون. - أن النوم ضروري للإنسان. - حصول الضرر لمن يخالف الفطرة التي جبل الله الخلق عليها من التمتع بالنوم. وجعلنا الليل سباتا. - أن عدم النوم بالمقدار الذي يحتاجه الإنسان منه قد يفضي به إلى الهلاك. إلى غير ذلك من المعارف حول هذه الظاهرة مما كان الإنسان في عصر تنزل القرآن الكريم على جهل تام بها؛ وما ذلك إلا لكونها مصنفة وإلى زمن قريب مع الأسرار الكونية، التي لا يحيط بها علماً إلا الله جل وعلا. وعلى الرغم من اختلاف وجهات نظر علماء الحياة، الذين حاولوا تفسير ظاهرة النوم وبيان حقيقتها، فإن ثمة نقاط وفاق يلتقي عليها الفرقاء في هذا المضمار، وهي وفق التالي: * النوم حالة طبيعية متكررة، يتوقف فيها الكائن الحي عن اليقظة، وتصبح حواسه معزولة نسبياً عما يحيط به من أحداث.
وفي دراسة فرنسية تبين أن 28 ـ 41% من الفرنسيين يعانون اضطراباً في النوم، وأوصت الدراسة بضرورة المتابعة الطبية وتناول الأدوية الحديثة المساعدة على النوم. إذاً هناك نسبة لا بأس بها من الأشخاص الذين يحتاجون الاستعانة بالأدوية لتحقيق نوم هادئ مريح لمدة كافية.
طبيعة طيران الخفافيش كما قُمنا بالتعرف على هل الخفاش من الطيور؟ سنتعرف على طبيعة طيران الخفاش، ويمكن القول إن طيران الخفاش من أهم خصائص هذا المخلوق، بالإضافة إلى أنه الحيوان الأبرز المنتمي إلى مجموعة الثدييات ولديه القدرة على الطيران في آنٍ واحد.
كما أنه يتواجد بعض الأنواع من الخفافيش التي تعتمد في غذائها على الرحيق وحبوب اللقاح. والبعض الآخر يتغذى على بعض أنواع الفاكهة، ويساعد هذا النوع في نشر البذور. تعد الخفافيش التي تسكن في المناطق الاستوائية داخل المستعمرات الضخمة والمباني العامة رمز من رموز الحظ السعيد والسعادة والعمر الطويل. كما أنها تجذب انتباه العديد من سكان تلك المناطق نتيجة لما يصدر منها من رائحة وضوضاء. اخترنا لك: تفسير حلم الخفاش يلاحقني معلومات عن الخفافيش يوجد العديد من الحقائق والمعلومات المتعلقة بالخفافيش التي لا يعرفها الكثيرون، والتي من أهمها ما يلي: تمتلك الخفافيش عضلات قوية وسريعة الحركة فهي تطير بسرعة شديدة، بالإضافة إلى امتلاكها عدد من العضلات التي تتصف بقوتها وكفاءتها. لا تعد الخفافيش عمياء حيث يمكن لهذا النوع من الحيوانات الرؤية في جميع الأوقات. تعتمد في حركتها على ما تصدره من موجات فوق صوتية حيث لا يستطيع البشر في الغالب أن يسمعون هذا الصوت. هل الخفاش من الطيور – جربها. فهي تقوم بإصدار أعلى صوت مقارنةً بأي نوع من الحيوانات الأخرى. لا تطير الخفافيش في الشتاء أو البرد ففي هذا الفصل تلجأ الخفافيش إلى الحظائر أو الكهوف لكي تسكن بها. وفي تلك الفترة يعتمدون على كمية الدهون التي سبق تخزينها في الجسم.
ومن أهم الأساطير التي تربط ما بين دخول الخفاش البيت ووقوع حدث معين ما يلي: أسطورة الهند تنص تلك الأسطورة على أنه عندما يدخل الخفاش في المنزل فإنه سوف يتوفى رجل من الأسرة. ولكن إذا طار حول المنزل بدون أن يدخله فهذا يشير إلى موت امرأة من الأسرة. وفي هذا الوقت إذا كان في المنزل شخص مريض فإنه سوف يموت. واعتقادًا منهم أيضًا أنه لكي يتم بطلان تلك الأحداث يجب أن يتم إلقاء حبة من الملح في النار المشتعلة. هل يعد الخفاش من الثدييات - موقع محتويات. أسطورة المكسيك تقول هذه الأسطورة أنه عندما يدخل الخفاش في بيت ما، فإنه في خلال ما يقارب من ثمانية أيام سوف يموت أحد ما من هذا البيت. أسطورة كاليفورنيا مقالات قد تعجبك: عندما يدخل الخفاش البيت ويبقى به لفترة طويلة من الزمن، ففي تلك الحالة سوف يحدث موت في هذا البيت. وإذا دخل البيت ومر سريعًا ثم خرج فإنه سوف يتوفى شخص ما قريب من الأسرة. وفي الحالتين لم يتم تحديد إذا كان الشخص الذي سوف يموت امرأة أم رجل، وإذا كان في البيت سيدة حامل فهذا يعني أنها سوف تفقد طفلها. أسطورة الغرب الأوسط للولايات المتحدة طبقًا لهذه الأسطورة سوف يتحقق الموت في وقت ما يتراوح بين شهر إلى ستة أشهر. وفي واشنطن تقول الأسطورة أن الموت سوف يتحقق خلال عام.