Note: English translation is not 100% accurate الخميس 2007/7/12 المصدر: الانباء عدد المشاهدات 3522 خالد السويدان بسبب انشغاله بالدراسة انقطع الفنان فؤاد علي بعد النجاح الذي حققه في مسلسل «راح اللي راح» ويعود الآن الى تصوير مسلسل «عزف الدموع»، اخراج فراج الفراج وبطولة مجموعة كبيرة من أبطال ونجوم سكوب سنتر، وسيعرض على قناة سكوب t. عزف الدموع - مسلسلات رمضان2007 تحميل MP3. v في رمضان المقبل. «الأنباء» التقت بالفنان الشاب فؤاد علي حيث قال: تشرفت كثيرا بأن اشارك زملائي في سكوب سنتر هذا العمل بعد هذا الانقطاع بسبب الدراسة، وأجسد في هذا العمل شخصية سعد، وهو شاب طموح فيه جرعة كوميدية، وأهم ما يميز هذه الشخصية انه يجسد شريحة كبيرة من الشباب ومشاكلهم ولكن بمعالجة درامية تساعد على ان يكون العمل بشكل جميل ومقنع للجمهور. اما عن جديده فيقول: للأمانة انا حاليا مشغـــول بتصوير هذا المسلسل الذي اعتبره نقلة كبيرة في حياتي الفنية، وطبعا الفضل يرجع الى فجر السعيد التي تحاول دائما ان تظهر فريق سكوب سنتر بمظهر جميل يليق بالساحة الدرامية الكويتية، وأتمنى من الله ان أوفق في هذا العمل وان استمر في هذا الطريــق بالساحة الفنيــــة الكويتيـــة والخليجية.
فؤاد علي في المشاريع الشقيقة: اقتباسات من ويكي الاقتباس. ضبط استنادي WorldCat VIAF: 305213630 بوابة السعودية بوابة تمثيل بوابة الأردن بوابة الكويت بوابة أعلام بوابة تلفاز
كوميديا بعد انقطاع سيطل الفنان فؤاد علي على جمهوره من خلال مسلسل «عزف الدموع» وعن هذا العمل قال فؤاد: سعيد بعودتي لجمهوري الذي اشتقت له كثيرا وأتمنى ان تكون عودتي بالصورة التي تسعد جمهوري مضيفا انه سيجسد في هذا العمل شخصية شاب يدعى سعد وهو شاب شهم يطمح للوصول لكل اهدافه يعيش قصة حب وهو يمثل فئة كبيرة من الشباب الخليجي وماتحويه حياتهم من تفاصيل ومشاكل مشيرا الى ان هذا العمل سيحقق نقلة كبيرة في مسيرتي الفنية وبهذا الخصوص وجه فؤاد شكره للكاتبة فجر السعيد التي اتاحت له هذه الفرصة متمنيا ان يوفق بتقديم هذه الشخصية الجديدة عليه خاصة انها تحمل جرعة كوميدية وقصة حب وهذا مالم أقدمه من قبل. مشاكل تجسد الفنانة غالية شخصية نورة وهي الاخت الصغرى لالهام الفضالة وبسبب الحالة المادية السيئة التي تعيشها الاخوات الاربع تتعرض غالية لمشاكل كثيرة تحاول مقاومتها وعن ذلك قالت غالية: دور جديد سيفاجئ الجمهور وأتمنى ان ينال اعجابهم، من جهة اخرى سيعرض في رمضان ايضا دور اخر لغالية في مسلسل «بيوت من ورق».
ودعاء العبادة أن تتعبد الله تعالى بمقتضى هذه الأسماء، فتقوم بالتوبة إليه لأنه التواب، وتذكره بلسانك لأنه السميع، وتتعبد له بجوارحك لأنه البصير. بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين... فضيلة الشيخ صالح المغامسي محبة الله عز و جل للعبد - YouTube. أما بعد: فللإيمان أركان، أولها: الإيمان بالله، ويتضمن ذلك الإيمان بوجود الله، والإيمان بربوبيته، والإيمان بألوهيته، والإيمان بأسمائه وصفاته. وإيمان المسلم بأسماء الله وصفاته يجب أن يكون على منهج أهل السنة والجماعة، وذلك بالإيمان بما وصف الله به نفسه في كتابه، وما وصفه به رسوله محمد صلى الله عليه وسلم، من غير تحريف، ولا تعطيل، ومن غير تكيف، ولا تمثيل. ومن آمن بذلك فقد أراد الله عز وجل به خيرًا، وأكرمه، قال العلامة ابن القيم رحمه الله في قصديته النونية، المُسماة بـ "الكافية الشافية في الانتصار للفرقة الناجية ": الله جل ثناؤه وتقدست أسماؤه إذا أراد أن يُكرم عبده بمعرفته، ويجمع قلبه على محبته، شرح صدره لقبول صفاته العلى، وتلقيها من مشكاة الوحي، فإذا ورد عليه شيء منها، قابله بالقبول، وتلقاه بالرضا والتسليم، وأذعن له بالانقياد، فاستنار قلبه، واتسع له صدره، وامتلا به سرورًا ومحبةً.
وقال الشيخ عبدالرحمن البراك: فللعلم والإيمان بأسماء الرب وصفاته آثار على القلب، وآثار على سلوك العبد تورث الموفقين من عباده الله محبته سبحانه. وقال العلامة السعدي رحمه الله: أسماء العظمة والكبرياء والمجد والجلال والهيبة تملأ القلوب تعظيماً لله وإجلالاً له, وأسماء الجمال والبر والإحسان والرحمة والجود تملأ القلب خضوعاً لله وخشوعاً وانكساراً بين يديه. انشراح الصدر: قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله: الحقيقية أن فلاح الإنسان وسعادته، وانشراح صدره هو بإيمانه، وإقراره بأسماء الله تعالى وصفاته وتعبده لله بها. خشية الله عز وجل: قال الله عز وجل: ﴿ { إنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ} ﴾ [فاطر:28]؛ قال الحافظ ابن كثير رحمه الله: أي: إنما يخشاه حق خشيته العلماء العارفون به؛ لأنه كلما كانت المعرفة للعظيم القدير العليم الموصوف بصفات الكمال، المنعوت بالأسماء الحسنى كلما كانت المعرفة به أتمَّ، والعلم به أكمل، كانت الخشية له أعظم وأكثر، وقال الشيخ عبدالله الجبرين رحمه الله: كل من عرف كمال صفات ربه، وعرف عظمته، وجلاله، وكبرياءه، أوجب له الخوف، وهو أن يخاف بطشه وعقوبته. امتلاء القلوب من نور المعرفة بالله عز وجل: قال العلامة السعدي رحمه الله: لمعرفته في قلوب أوليائه المؤمنين أنوار بحسب ما عرفوه من نعوت جلاله، وما اعتقدوه من صفات جماله، فكل وصف من أوصافه له تأثير في قلوبهم، فمعاني العظمة والكبرياء والجلال والمجد، تملأ قلوبهم من أنوار الهيبة والتعظيم والإجلال والتكبير، ومعاني الجمال والبر والإكرام تملأها من أنوار المحبة والود والشوق، ومعاني الرحمة والرأفة والجود واللطف تملأ قلوبهم من أنوار الحب النامي على الإحسان، من أنوار الشكر والحمد بأنواعه والثناء.
وقال العلامة ابن عثيمين رحمه الله: لا شك أن الله عز وجل إذا أراد أن يُكرم عبدًا شرح صدره لقبول ما وصف الله به نفسه في كتابه، أو على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم، فتلقاها بالتسليم والفرح والسرور، وظهر أثر ذلك عليه، فتكون كل حركاته وسكناته مقرونة بصفات الله عز وجل. هذا، وقد ذكر أهل العلم أنَّ للإيمان بأسماء الله وصفاته، على منهج أهل السنة والجماعة آثارًا عظيمة وثمارًا مباركة، منها: محبة الله جل جلاله وتعظيمه: من عرف الله بأسمائه وصفاته نزهه عن كل نقص، وازداد له محبةً وتعظيمًا؛ قال العلامة ابن القيم رحمه الله: من عرف الله بأسمائه وصفاته وأفعاله أحبَّه ولا محالة. وقال العلامة محمد العثيمين رحمه الله: الإيمان بالله تعالى وأسمائه وصفاته، يثمر للعبد محبة الله وتعظيمه، فالإيمان بالله تعالى يثمر للمؤمنين ثمرات جليلة، منها: كمال محبة الله تعالى، وتعظيمه بمقتضى أسمائه الحسنى وصفاته العليا، وكلما ازدادت معرفة الإنسان بالله في صفاته وآياته، فلا شك أنه يزدادُ محبةً وتعظيمًا لربه. ومعرفة أسماء الله وصفاته هي قوت القلب وروحه، ولا يمكن للإنسان أن يُحبَّ الله غاية المحبة، ويُعظم الله غاية التعظيم إلا بمعرفة أسمائه وصفاته.