باب الحارة الجزء 4 الحلقة 30 والأخيرة الموسم الرابع - YouTube
باب الحارة - الموسم 4 / الحلقة 9 |
mosalsal bab al hara, bab el 7ara ما جديدك في باب الحارة؟ ـ هناك العديد من القصص الجديدة في هذا الجزء وشخصية عصام تعتبر من الشخصيات التي لم تأخذ منحى واحداً فقط ولم تتقوقع ضمن نمطية معينة الأمر الذي يدفع باتجاه إمكان تحميلها الكثير من الأحداث والتفاصيل وبالتالي سيكون لها شأن أساسي في الجزء الرابع في الحدث الكبير الذي يجري في الحارة كما انها ستحمل صفات الحكمة التي كانت موجودة لدى «أبو عصام» وسنلمس وطنيتها النابعة من أعماقها سيصبح لدى عصام القدرة على الفعل ورد الفعل في لحظات حاسمة بالإضافة إلى ذلك هناك محافظة على التفاصيل اللطيفة كعلاقته مع نسائه ومع شباب الحارة. هل ستسير علاقته مع أسرته وفق النمط ذاته¿ ـ الحدث الكبير الذي يجري في الحارة يدفع الشخصيات لأن تكون أكثر نضجاً وتحملاً للمسؤولية¡ فنرى معدنه الأصيل وغيرته على أهله وتخليه عن نرجسيته. كيف تلقيت خبر غياب الفنان سامر المصري عن هذا الجزء بعد غياب الفنان عباس النوري عن الجزء الماضي¿ ـ عصام من أكثر الشخصيات التي ستسأل عن غياب «أبو شهاب» في العمل وسيبحث عنه وينتظر قدومه فلديه حرص شديد على عودته. أما على الصعيد الشخصي فأنا أحترم الفنان سامر المصري وهو فنان رائع وأتمنى أن يكون حاضراً إن لم يكن بهذا الجزء ففي الجزء الذي يليه¡ ولكن مسألة الغياب تبقى مفصولة عن العواطف الشخصية لأنها مرتبطة بحركة العمل ما بين الإنتاج والإخراج.
عَامِلَةٌ نَّاصِبَةٌ (3) ثم قال: عاملة ناصبة فهذا في الدنيا; لأن الآخرة ليست دار عمل. فالمعنى: وجوه عاملة ناصبة في الدنيا ( خاشعة) في الآخرة. قال أهل اللغة: يقال للرجل إذا دأب في سيره: قد عمل يعمل عملا. ويقال للسحاب إذا دام برقه: قد عمل يعمل عملا. وذا سحاب عمل. قال الهذلي: حتى شآها كليل موهنا عمل باتت طرابا وبات الليل لم ينم ناصبة أي تعبة. يقال: نصب ( بالكسر) ينصب نصبا: إذا تعب ، ونصبا أيضا ، وأنصبه غيره. تفسير سورة الغاشية للأطفال – شقاوة. فروى الضحاك عن ابن عباس قال: هم الذين أنصبوا أنفسهم في الدنيا على معصية الله - عز وجل - ، وعلى الكفر مثل عبدة الأوثان ، وكفار أهل الكتاب مثل الرهبان وغيرهم ، لا يقبل الله - جل ثناؤه - منهم إلا ما كان خالصا له. وقال سعيد عن قتادة: عاملة ناصبة قال: تكبرت في الدنيا عن طاعة الله - عز وجل - ، فأعملها الله وأنصبها في النار ، بجر السلاسل الثقال ، وحمل الأغلال ، والوقوف حفاة عراة في العرصات ، في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة. قال الحسن وسعيد بن جبير: لم تعمل لله في الدنيا ، ولم تنصب له ، فأعملها وأنصبها في جهنم. وقال الكلبي: يجرون على وجوههم في النار. وعنه وعن غيره: يكلفون ارتقاء جبل من حديد في جهنم ، فينصبون فيها أشد ما يكون من النصب ، بمعالجة السلاسل والأغلال والخوض في النار كما تخوض الإبل في الوحل ، وارتقائها في صعود من نار ، وهبوطها في حدور منها إلى غير ذلك من عذابها.
أو يدل على الجملة سياق الكلام فتقدر الجملة: يوم إذ تحدث أو تقع. و { خاشعة}: ذليلة يطلق الخشوع على المذلة قال تعالى: { وتراهم يعرضون عليها خاشعين من الذل} [ الشورى: 45] وقال: { خاشعة أبصارهم ترهقهم ذلة} [ المعارج: 44]. إعراب القرآن: «وُجُوهٌ» مبتدأ «يَوْمَئِذٍ» ظرف زمان مضاف إلى مثله «خاشِعَةٌ» خبر المبتدأ والجملة مستأنفة.
فإذا كان الكفر والعذاب على هذا التقدير في القسم المتروك أكثر وأكبر كان هذا التخصيص عكس الواجب. هَلْ أَتاكَ حَدِيثُ الْغاشِيَةِ - ملتقى الخطباء. السابع: أن هذا الخطاب فيه تنفير عن العبادة والنسك ابتداء، ثم إذا قيد ذلك بعبادة الكفار والمبتدعة وليس في الخطاب تقييد كان هذا سعيًا في إصلاح الخطاب بما لم يذكر فيه. مجموع فتاوى (16/217-220) هذا وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه. كتبتها أم سارية يوم الإربعاء بتاريخ 6-11-2013 – 2- محرم 1434هـ
وأقهل الرجل تكلف ما يعيبه ودنس نفسه. وانقهل ضعف وسقط قاله الجوهري. وعن علي - رضي الله عنه - أنهم أهل حروراء يعني الخوارج الذين ذكرهم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: " تحقرون صلاتكم مع صلاتهم ، وصيامكم مع صيامهم ، وأعمالكم مع أعمالهم ، يمرقون من الدين كما تمرق السهم من الرمية... " الحديث.
سورة الغاشية هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ ( 1) هل أتاك - أيها الرسول- خبر القيامة التي تغشى الناس بأهوالها؟ وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ خَاشِعَةٌ ( 2) عَامِلَةٌ نَاصِبَةٌ ( 3) تَصْلَى نَارًا حَامِيَةً ( 4) تُسْقَى مِنْ عَيْنٍ آنِيَةٍ ( 5) لَيْسَ لَهُمْ طَعَامٌ إِلا مِنْ ضَرِيعٍ ( 6) لا يُسْمِنُ وَلا يُغْنِي مِنْ جُوعٍ ( 7) وجوه الكفار يومئذ ذليلة بالعذاب, مجهدة بالعمل متعبة, تصيبها نار شديدة التوهج, تُسقى من عين شديدة الحرارة. ليس لأصحاب النار طعام إلا من نبت ذي شوك لاصق بالأرض, وهو مِن شر الطعام وأخبثه, لا يُسْمن بدن صاحبه من الهُزال, ولا يسدُّ جوعه ورمقه. وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاعِمَةٌ ( 8) لِسَعْيِهَا رَاضِيَةٌ ( 9) فِي جَنَّةٍ عَالِيَةٍ ( 10) لا تَسْمَعُ فِيهَا لاغِيَةً ( 11) فِيهَا عَيْنٌ جَارِيَةٌ ( 12) فِيهَا سُرُرٌ مَرْفُوعَةٌ ( 13) وَأَكْوَابٌ مَوْضُوعَةٌ ( 14) وَنَمَارِقُ مَصْفُوفَةٌ ( 15) وَزَرَابِيُّ مَبْثُوثَةٌ ( 16) المؤمنين يوم القيامة ذات نعمة؛ لسعيها في الدنيا بالطاعات راضية في الآخرة, في جنة رفيعة المكان والمكانة, لا تسمع فيها كلمة لغو واحدة, فيها عين تتدفق مياهها, فيها سرر عالية وأكواب معدة للشاربين, ووسائد مصفوفة, الواحدة جنب الأخرى, وبُسُط كثيرة مفروشة.