معلومات قد تهمك 4 أيام ago خريطة الزلازل في تركيا ذكرت تقارير إعلامية أن تركيا أدخلت نظاما جديدا حول خريطة مخاطر الزلازل.
آخر تحديث السبت 13 نوفمبر 2021 وقال عضو مجلس إدارة غرفة المهندسين الجيولوجيين، الخبير أيسون أيكان، في بيان، وفق ترجمة تركيا الآن ، أن خط الصدع المباشر للزالازل يمر في 24 مدينة وسط البلاد. وأضاف أيكان أن المدن الأربعة والعشرين المعنية معرضة للخطر في أي لحظة لوقع زلزال مدمر. وتابع أن تركيا تقع على أحد أحزمة الزلازل الأكثر نشاطًا حيث يوجد فيها 3 خطوط صدع رئيسية وهي خط صدع شمال الأناضول، وخط صدع شرق الأناضول، وخط صدع غرب الأناضول. وأشار إلى أنه عند الننظر إلى خريطة الصدع النشط هناك ما يقرب من 500 صدع نشط لديها القدرة على إحداث زلازل بقوة 5. 5 وما فوق. وأردف أن خطر خطوط الزلازل التي حان وقت تحركها تمر من الأحياء السكنية ما يجعلها تشكل خطرًا كبيرًا. خريطة الزلازل في تركيا إلى. قال أن جزء من الصدع الذي ينتمي إلى الفرع الشمالي يمتد من صدع شمال الأناضول، وبحر مرمرة وصدع باليكسير-جوكسيازي هما أيضًا فجوات زلزالية ويجب أن تكون حذرين للغاية. باليكسير كوجالي بورصة بولو ساكاريا مانيسا إزمير آيدن موغلا دينيزلي كوتاهيا اسكي شهير قونيا أكساري توقات قيصري عثمانية هاتاي كهرمان إرزروم أرزنجان هكاري البينغول رفع سعر الخبز في مدينة إسطنبول الليرة التركية تتراجع متجاوزة عتبة الـ10 ليرات!!
3 – الدخول غير المشروع إلى موقع إلكتروني، أو الدخول إلى موقع إلكتروني لتغيير تصاميم هذا الموقع، أو إتلافه، أو تعديله، أو شغل عنوانه. 4 – المساس بالحياة الخاصة عن طريق إساءة استخدام الهواتف النقالة المزودة بالكاميرا، أو ما في حكمها. 5- التشهير بالآخرين ، وإلحاق الضرر بهم ، عبر وسائل تقنيات المعلومات المختلفة. " الجرائم المقررة طبقًا للمادة الثالثة وضعت المادة الثالثة من نظام الجرائم المعلوماتية عددًا من الأفعال المجرمة، وهي: التنصت على المواد المرسلة إلكترونيًا دون وجود أي مبرر قانوني لارتكاب هذا الفعل. التقاط المواد المرسلة إلكترونيًا دون وجود أي مبرر قانوني لارتكاب هذا الفعل. المادة الثالثة من نظام مكافحة الجرائم المعلوماتية | صحيفة الاقتصادية. اعتراض المواد المرسلة إلكترونيًا دون وجود أي مبرر قانوني لارتكاب هذا الفعل. استخدام وسائل الاتصال بشكل غير مصرح به للجاني من أجل تهديد شخص أو ابتزازه من أجل فعل شيء أو الامتناع عنه من خلال الوسائل التكنولوجية حتى ولو كان الفعل الذي تم ابتزاز المجني عليه أو الامتناع عنه في حد ذاته أمرًا مشروعًا وغير مُعاقب عليه. الدخول بشكل متعمد إلى موقع إلكتروني -ولم يكُن مصرحًا للجاني الدخول إليه- من أجل تغيير أحد التصاميم الموجودة في الموقع، أو إدخال أحد التعديلات عليه، أو إتلاف الموقع الإلكتروني، أو شغل عنوانه.
١٢ المادة الثالثة عشرة مع عدم الإخلال بحقوق حسني النية ، يجوز الحكم بمصادرة الأجهزة، أو البرامج، أو الوسائل المستخدمة في ارتكاب أي من الجرائم المنصوص عليها في هذا النظام، أو الأموال المحصلة منها. كما يجوز الحكم بإغلاق الموقع الإلكتروني ، أو مكان تقديم الخدمة إغلاقًا نهائيًّا أو مؤقتًا متى كان مصدرًا لارتكاب أي من هذه الجرائم ، وكانت الجريمة قد ارتكبت بعلم مالكه. لائحة نظام مكافحة جرائم المعلوماتية - التنفيذ العاجل. ١٣ المادة الرابعة عشرة تتولى هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات وفقًا لاختصاصها تقديم الدعم والمساندة الفنية للجهات الأمنية المختصة خلال مراحل ضبط هذه الجرائم والتحقيق فيها وأثناء المحاكمة. ١٤ المادة الخامسة عشرة تتولى هيئة التحقيق والادعاء العام التحقيق والادعاء في الجرائم الواردة في هذا النظام. ١٥ المادة السادسة عشرة ينشر هذا النظام في الجريدة الرسمية ويعمل به بعد (مائة وعشرين) يومًا من تاريخ نشره. ١٦
2- إنشاء موقع على الشبكة المعلوماتية ، أو أحد أجهزة الحاسب الآلي أو نشره ، للاتجار في الجنس البشري، أو تسهيل التعامل به. 3- إنشاء المواد والبيانات المتعلقة بالشبكات الإباحية، أو أنشطة الميسر المخلة بالآداب العامة أو نشرها أو ترويجها. ملابسات المادة الثالثة من نظام الجرائم المعلوماتية - د.علي القرني. 4- إنشاء موقع على الشبكة المعلوماتية ، أو أحد أجهزة الحاسب الآلي أو نشره ، للاتجار بالمخدرات، أو المؤثرات العقلية، أو ترويجها، أو طرق تعاطيها، أو تسهيل التعامل بها. المادة السابعة المادة السابعة يعاقب بالسجن مدة لا تزيد على عشر سنوات وبغرامة لا تزيد على خمسة ملايين ريال، أو بإحدى هاتين العقوبتين كلُّ شخص يرتكب أيًّا من الجرائم المعلوماتية الآتية: 1- إنشاء موقع لمنظمات إرهابية على الشبكة المعلوماتية ، أو أحد أجهزة الحاسب الآلي أو نشره؛ لتسهيل الاتصال بقيادات تلك المنظمات، أو أي من أعضائها أو ترويج أفكارها أو تمويلها، أو نشر كيفية تصنيع الأجهزة الحارقة، أو المتفجرات، أو أي أداة تستخدم في الأعمال الإرهابية. 2- الدخول غير المشروع إلى موقع إلكتروني ، أو نظام معلوماتي مباشرة، أو عن طريق الشبكة المعلوماتية ، أو أحد أجهزة الحاسب الآلي للحصول على بيانات تمس الأمن الداخلي أو الخارجي للدولة، أو اقتصادها الوطني.
23:15 السبت 13 مارس 2021 - 29 رجب 1442 هـ هناك حقائق مستقرة في جميع المجالات، ولا يمكن أن تنفك أو تتحلف عنها، ومن ذلك حقائق التجارب المتكررة في المجال المتخصص نفسه وتجاربه التي تُعطي نفس النتائج إذا ما كانت المعطيات هي نفسها ولم تتغير، وكذلك حقيقة الخبرة العملية في المجال المتخصص ذاته فإنها تُعطي صاحب الخبرة رؤية ومجالا رحبا وواسعا لفهم متغيرات الأمور وكيفية فهم الوقائع والحقائق في ذات الحقل العلمي أو العملي، وفي مجال التخصص النظامي والشرعي والقضائي هناك عدة ظواهر لا تكاد تتوارى عن الإدراك وجذب الانتباه لكل منهمك في هذه الحقول العلمية والعملية سواء كانت النظامية القانونية أم كانت القضائية.
2 – الدخول غير المشروع لتهديد شخص أو ابتزازه ؛ لحمله على القيام بفعل أو الامتناع عنه، ولو كان القيام بهذا الفعل أو الامتناع عنه مشروعًا. 3 – الدخول غير المشروع إلى موقع إلكتروني ، أو الدخول إلى موقع الكتروني لتغيير تصاميم هذا الموقع، أو إتلافه، أو تعديله، أو شغل عنوانه. 4 – المساس بالحياة الخاصة عن طريق إساءة استخدام الهواتف النقالة المزودة بالكاميرا، أو ما في حكمها. 5- التشهير بالآخرين ، وإلحاق الضرر بهم ، عبر وسائل تقنيات المعلومات المختلفة. ٣ المادة الرابعة يعاقب بالسجن مدة لا تزيد على ثلاث سنوات وبغرامة لا تزيد على مليوني ريال، أو بإحدى هاتين العقوبتين؛ كل شخص يرتكب أيًا من الجرائم المعلوماتية الآتية: 1 – الاستيلاء لنفسه أو لغيره على مال منقول أو على سند ، أو توقيع هذا السند ، وذلك عن طريق الاحتيال، أو اتخاذ اسم كاذب، أو انتحال صفة غير صحيحة. 2 – الوصول – دون مسوغ نظامي صحيح – إلى بيانات بنكية ، أو ائتمانية، أو بيانات متعلقة بملكية أوراق مالية للحصول على بيانات ، أو معلومات، أو أموال، أو ما تتيحه من خدمات. ٤ المادة الخامسة يعاقب بالسجن مدة لا تزيد على أربع سنوات وبغرامة لا تزيد على ثلاثة ملايين ريال، أو بإحدى هاتين العقوبتين؛ كل شخص يرتكب أيًا من الجرائم المعلوماتية الآتية: 1 – الدخول غير المشروع لإلغاء بيانات خاصة، أو حذفها، أو تدميرها، أو تسريبها، أو إتلافها أو تغييرها، أو إعادة نشرها.
تنظم المادة السادسة من نظام مكافحة الجرائم المعلوماتية في المملكة العربية السعودية عددًا من الجرائم الإلكترونية والعقوبات المقررة لها، وهو يستهدف الحد من الجريمة السيبرانية التي أصبحت واحدة من أكثر الجرائم المنظمة التي يتم ارتكابها في العالم بشكل عام وفي المملكة بشكل خاص، وهي أحد الروافد التي خلفّها استخدام التكنولوجيا، وتغولها في جميع تفاصيل الحياة اليومية، وبالتالي دعت الحاجة إلى وضع عقوبات لإساءة استخدام وسائل التكنولوجيا. نظام مكافحة جرائم المعلوماتية من أجل الاستخدام الآمن لتقنيات الاتصال الحديثة، وضعت المملكة العربية السعودية نظام مكافحة جرائم المعلوماتية، والذي تم إقراره في عهد الملك عبد الله بن عبد العزيز رحمه الله في عام 1428 هجري، ويستهدف هذا النظام الحد من ارتكاب الجرائم الخاصة بالاستخدام الإلكتروني لوسائل الاتصال الحديثة سواء الهواتف أو الحواسيب التي أصبحت جزء لا يتجزأ من الحياة اليومية. كما يستهدف القانون تحقيق التوازن بين الحاجة المجتمعية إلى استخدام التقنيات ووسائل الاتصال الحديثة، وكذلك المحافظة على سرية وخصوصية حياة الأفراد في المجتمع، وكذلك المحافظة على المصلحة العامة والأخلاق والآداب العامة.