18 قالب بان كيك سيليكون متعدد الاستعمالات أحمر تمت الإضافة لعربة التسوق مجموع السلة 11.
تترك حتى تحمر قليلاً، ثم تقلب على الجانب الآخر. تكرر العملية حتى إنتهاء الكمية. يوضع البان كيك في الطبق، ويرش فوقه الشربات.
السؤال: يجوز الخروج على ولاة المسلمين ؟ الإجابة: لا يجوز الا بشرطين. الاول: أن يكون عالماً بحكم الله ورسوله ، فإن كان جاهلاً به لم يكفر بمخالفته. الثاني: أن يكون الحامل له على الحكم بغير ما أنزل الله اعتقاد أنه حكم غير صالح للوقت وأن غيره أصلح منه ، وأنفع للعباد ، وبهذين الشرطين يكون الحكم بغير ما أنزل الله كفراً مخرجاً عن الملة لقوله تعالى: (وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْكَافِرُونَ) ، وتبطل ولاية الحاكم ، ولا يكون له طاعة على الناس ، وتجب محاربته ، وإبعاده عن الحكم.
حكم القضاء البريطاني يوم الجمعة على لاعب كرة المضرب السابق الألماني بوريس بيكر بالسجن لمدة عامين ونصف في أربع تهم تتعلق بإفلاسه الشخصي. وسيتم سجن بيكر (54 عامًا) بعد إدانته على وجه الخصوص بإخفاء 2, 5 مليون جنيه إسترليني (3 ملايين يورو) في الأصول والقروض لتجنب سداد ديونه. واتهم القضاء البريطاني بيكر، الفائز بستة بطولات كبرى ضمن الغراند سلام، بقضايا عدة متعلقة بإشهار إفلاسه الشخصي ومرتبطة بحصوله على قرض بقيمة 3, 5 من مصرف خاص. كان بيكر أعلن إفلاسه الشخصي في يونيو 2017 في لندن قبل انطلاق بطولة ويمبلدون، واتهم بعدم احترام التزاماته بالإفصاح عن المعلومات، لا سيما المصرفية، وهو ما نفاه. حكم الخروج على حاكم لم يطبق الشرع. واتهم بشكل خاص بعدم منح دائنيه تسع جوائز وميداليات من سجله الناصع خلال مسيرته الاحترافية. وكان بيكر المصنف أول عالمياً سابقاً والذي يعيش في بريطانيا منذ عام 2012، كشف خلال هذه المحاكمة التي بدأت في 21 مارس الماضي أنه لا يزال لديه "الكثير" من الجوائز والتذكارات التي تم جمعها خلال 15 عاماً في الملاعب، لكن بعضها اختفى.
السؤال: سماحة الشيخ -لو سمحت- الحكام الذين لا يطبقون شرع الله في بلاد الله، هل هؤلاء كفار على الإطلاق مع أنهم يعلمون بذلك؟ وهل هؤلاء لا يجوز الخروج عليهم؟ وهل موالاتهم للمشركين والكفار في مشارق الأرض ومغاربها يكفرهم بذلك؟ الجواب: هذا فيه تفصيل عند أهل العلم، وعليهم أن يناصحوهم ويوجهوهم إلى الخير، ويعلموهم ما ينفعهم، ويدعوهم إلى طاعة الله وطاعة رسوله وإلى تحكيم الشريعة، وعليهم المناصحة؛ لأن الخروج يسبب الفتن والبلاء وسفك الدماء بغير حق، ولكن على العلماء والأخيار أن يناصحوا ولاة الأمور ويوجهوهم إلى الخير، ويدعوهم إلى تحكيم شريعة الله، لعل الله يهديهم بأسباب ذلك. والحاكم بغير ما أنزل الله يختلف، فقد يحكم بغير ما أنزل الله ويعتقد أنه يجوز له ذلك، أو أنه أفضل من حكم الله، أو أنه مساو لحكم الله، هذا كفر، وقد يحكم وهو يعرف أنه عاص ولكنه يحكم لأجل أسباب كثيرة، إما رشوة، وإلا لأن الجند الذي عنده يطيعونه، أو لأسباب أخرى، هذا ما يكفر بذلك مثل ما قال ابن عباس: كفر دون كفر وظلم دون ظلم. أما إذا استحل ذلك ورأى أنه يجوز الحكم بالقوانين وأنها أفضل من حكم الله، أو مثل حكم الله، أو أنها جائزة، يكون عمله هذا ردة عن الإسلام حتى لو كان ليس بحاكم، حتى لو هو من أحد أفراد الناس.