أما بالنسبة لموقع المشروع، فإنه لحسن الحظ هناك الكثير من المواقع المناسبة للغاية، فعلى سبيل المثال، يمكنك اختيار مقر ورشتك الجديدة بجوار إحدى محطات الوقود حيث يتوافد اليها مئات السيارات يوميًا، او وسط المدينة حيث تسير الاف السيارات، او على احد الطرق الاقليمية حيث الكثير والكثير من السيارات، بل إذا ضاقت الأمور يمكنك العمل في القرى وستجد الكثير من العملاء، ولكن المكاسب ستكون أقل بالطبع في هذه الحالة. تجهيزات ورشة كهربائي سيارات:- يُفضل تركيب سيراميك ارضيات وحوائط بحيث يسهل تنظيفه من الشحوم و الزيوت. كما يجب عمل مصارف بالمحل لتصريف مياه التنظيف، ايضًا يجب تركيب إضاءة جيدة، مع باب حديدي للحفاظ على معدات الورشة اثناء الاغلاق. ورشة كهرباء سيارات سواتر حديد مظلات. كذلك من الواجب توفير اسطوانات اطفاء حريق وتركيب كاميرات مراقبة ولا تنسى لوحة الورشة. معدات ورشة كهربائي سيارات:- هناك مجموعة من المعدات والأدوات التي تعتبر بسيطة وغير مكلفة عند مقارنتها بمعدات المشاريع الاخرى المتعلقة بالسيارات مثل مشروع البنشر او ورشة ميكانيكا سيارات. تلك المعدات والأدوات هي (حاسوب مع كابل خاص لتشخيص وفحص جميع اجزاء السيارة بالكمبيوتر، جهاز اختبار بطارية ودينامو، تونجر شحن بطاريات، فولتميتر لقياس التيار والمقاومة وفرق الجهد، مثقاب، صاروخ قطعية، مسدس فك وربط، كاوي اللحام، مشترك كهربائي، مفكات معزولة، كماشات، أدوات تقشير الأسلاك).
البحث عن: أحدث المقالات افضل ورشة سمكرة سيارات في المنطقة الشرقية أفضل ورشة في الخبر أفضل مركز صيانة سيارات في الخبر أفضل ورشة توضيب سيارات في الخبر أفضل ورشة تغيير زيت في الخبر أفضل كهربائي سيارات في الخبر أفضل ميكانيكي سيارات في الخبر أفضل ورشة تغيير زيت القير الأرشيف أبريل 2022 ديسمبر 2021 نوفمبر 2021 أكتوبر 2021 سبتمبر 2021 أغسطس 2021 يوليو 2021 تصنيفات تصنيفات
جميع الحقوق محفوطة لشركة الجراج 2017
اعملوا فكل ميسر لما خلق له - YouTube
فللعباد إرادة، ولهم مشيئة، وهم فاعلون حقيقة والله خالق أفعالهم، كما قال تعالى: إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ [النور: 53] وقال سبحانه: إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ [النور: 30] وقال تعالى: إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ [النمل: 88] فالعبد له فعل وله صنع وله عمل، والله سبحانه هو خالقه وخالق فعله وصنعه وعمله، وقال عز وجل: فَمَنْ شَاءَ ذَكَرَهُ * وَمَا يَذْكُرُونَ إِلا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ [المدثر: 55 - 56] وقال سبحانه: لِمَنْ شَاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَسْتَقِيمَ وَمَا تَشَاءُونَ إِلا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ [التكوير: 28 - 29]. فكل إنسان له مشيئة، وله إرادة، وله عمل، وله صنع، وله اختيار ولهذا كلف، فهو مأمور بطاعة الله ورسوله، وبترك ما نهى الله عنه ورسوله، مأمور بفعل الواجبات، وترك المحرمات، مأمور بأن يعدل مع إخوانه ولا يظلم، فهو مأمور بهذه الأشياء، وله قدرة، وله اختيار، وله إرادة فهو المصلي، وهو الصائم، وهو الزاني، وهو السارق، وهكذا في جميع الأفعال، هو الآكل، وهو الشارب. فهو مسئول عن جميع هذه الأشياء؛ لأن له اختيارا وله مشيئة، فهو مخير من هذه الحيثية؛ لأن الله أعطاه عقلا وإرادة ومشيئة وفعلا، فهو ميسر ومخير، مسير من جهة ما مضى من قدر الله، فعليه أن يراعي القدر فيقول: إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ [البقرة: 156] إذا أصابه شيء مما يكره، ويقول: قدر الله وما شاء فعل، يتعزى بقدر الله، وعليه أن يجاهد نفسه ويحاسبها بأداء ما أوجب الله، وبترك ما حرم الله، بأداء الأمانة، وبأداء الحقوق، وبالنصح لكل مسلم، فهو ميسر من جهة قدر الله، ومخير من جهة ما أعطاه الله من العقل والمشيئة والإرادة والاختيار.
ليلة النصف من شعبان، لم يأت فيها حديث وصل إلى درجة الصحة ، هناك أحاديث حسنها بعض العلماء، وبعضهم ردها وقالوا بأنه لم يصح في ليلة النصف من شعبان أي حديث … فإن قلنا بالحسن، فكل ما ورد أنه يدعو في هذه الليلة، ويستغفر الله عز وجل، أما صيغة دعاء معين فهذا لم يرد، والدعاء الذي يقرأه بعض الناس في بعض البلاد، ويوزعونه مطبوعًا، دعاء لا أصل له، وهو خطأ،ولا يوافق المنقول ولا المعقول. يقول فضيلة الشيخ عطية صقر رئيس لجنة الفتوى الأسبق بالأزهر رحمه الله ا لكلام هنا في ثلاث نقاط: النقطة الأولى: هل ليلة النصف من شعبان لها فضل؟ والجواب:قد ورد في فضلها أحاديث صحح بعض العلماء بعضًا منها وضعفها آخرون وإن أجازوا الأخذ بها في فضائل الأعمال. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة القمر - الآية 49. ومنها حديث رواه أحمد والطبراني "إن الله عز وجل ينزل إلى السماء الدنيا ليلة النصف من شعبان فيغفر لأكثرمن شَعْرِ غَنَمِ بني كلب، وهي قبيلة فيها غنم كثير". وقال الترمذي: إن البخاري ضعفه. ومنها حديث عائشة ـ رضي الله عنها ـ قام رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ من الليل فصلى فأطال السجود حتى ظننت أنه قد قُبِضَ، فَلَمَّا رفع رأسه من السجود وفرغ من صلاته قال: "يا عائشة ـ أو يا حُميراء ـ ظننت أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قد خَاسَ بك"؟ أي لم يعطك حقك.
فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَىٰ (10) ( فسنيسره للعسرى) أي: لطريق الشر ، كما قال تعالى: ( ونقلب أفئدتهم وأبصارهم كما لم يؤمنوا به أول مرة ونذرهم في طغيانهم يعمهون) [ الأنعام: 11] ، والآيات في هذا المعنى كثيرة دالة على أن الله ، - عز وجل - يجازي من قصد الخير بالتوفيق له ، ومن قصد الشر بالخذلان. وكل ذلك بقدر مقدر ، والأحاديث الدالة على هذا المعنى كثيرة: رواية أبي بكر الصديق ، رضي الله عنه: قال الإمام أحمد: حدثنا علي بن عياش ، حدثني العطاف بن خالد ، حدثني رجل من أهل البصرة ، عن طلحة بن عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق ، عن أبيه قال: سمعت أبي يذكر أن أباه سمع أبا بكر وهو يقول: قلت لرسول الله - صلى الله عليه وسلم -: يا رسول الله ، أنعمل على ما فرغ منه أو على أمر مؤتنف ؟ قال: " بل على أمر قد فرغ منه ". قال: ففيم العمل يا رسول الله ؟ قال: " كل ميسر لما خلق له ". درجة حديث: «اعملوا فكل ميسر لما خلق له». رواية علي ، رضي الله عنه: قال البخاري ، حدثنا أبو نعيم: حدثنا سفيان ، عن الأعمش ، عن سعد بن عبيدة ، عن أبي عبد الرحمن السلمي ، عن علي بن أبي طالب قال: كنا مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في بقيع الغرقد في جنازة ، فقال: " ما منكم من أحد إلا وقد كتب مقعده من الجنة ومقعده من النار ".
وإحياء ليلة النصف من شعبان شخصيًا أو جماعيًا يكون بالصلاة والدعاء وذكر الله سبحانه، وقد رأى بعض المعاصرين أن يكون الاحتفال في ليلة النصف من شعبان ليس على النَّسَقِ وليس لهذا الغرض وهو التقرب إلى الله بالعبادة، وإنما يكون لتخليد ذكرى من الذكريات الإسلامية، وهي تحويل القبلة من المسجد الأقصى إلى مكة، مع عدم الجزْمِ بأنه كان في ليلة النصف من شعبان فهناك أقوال بأنه في غيرها، والاحتفال بالذكريات له حُكمه. والذي أراه عدم المنع ما دام الأسلوب مشروعًا، والهدف خالصًا لله سبحانه: النقطة الثالثة:هل هناك أسلوب مُعَيَّنٌ لإحياء ليلة النصف من شعبان؟ وأيضا هل الصلاة بِنِيَّةِ طول العمر أو سَعَةِ الرزق مشروعة، وهل الدعاء له صيغة خاصة؟ إن الصلاة بنية التقرب إلى الله لا مانع منهافهي خير موضوع، ويُسَنُّ التنفُّلُ بين المغرب والعشاء عند بعض الفقهاء، كما يسنبعد العشاء ومنه قيام الليل، أما أن يكون التنفل بنية طول العمر أو غير ذلك فليس عليه دليل مقبول يدعو إليه أو يستحسنه، فليكنْ نَفْلا مطلقًا. قال النووي في كتابه المجموع: الصلاة المعروفة بصلاة الرغائب وهي ثنتا عشرة ركعة بين المغرب والعشاء ليلة أول جمعة من رجب ، وصلاة ليلة النصف من شعبان مائة ركعة، هاتان الصلاتان بِدْعَتَانِ مُنكرتان، ولا تَغْتَرّْ بذكرهما في كتاب قوت القلوب ـ لأبي طالب المكي ـ وإحياء علوم الدين ـللإمام الغزالي ـ ولا بالحديث المذكور فيهما، فإن كل ذلك باطل، ولا يغتر ببعض مَنِ اشْتَبَهَ عليه حكمهما من الأئمة فصنف ورقات في استحبابهما فإنه غالط في ذلك: وقد صَنَّفَ الشيخ الإمام أبو محمد عبد الرحمن بن إسماعيل المقدسي كتابًا نفسيًا في إبطالهما فأحسن فيه وأجاد.