الرّغبة في قضاء الوقت معه: عندما تقع المرأة في حب الرجل فهي تتمنّى أن تقضي أكبر وقت ممكن معه، ولذلك فهي تخلق الكثير من الحجج والأسباب حتى تبقى بجانب من تحب فترة أطول. الشعور بالطاقة والإيجابية: إحدى علامات الوقوع في الحب الكبرى هي عدم القدرة على التعبير عن المشاعر بالعبارات المنمقة، إلى جانب الشعور بالسعادة الكبيرة، فقد فسر العلم هذا الشعور الحالم والإيجابي الذي تشعر به المرأة في بداية العلاقة الجديدة على أنه نتيجة ارتفاع مستوى هرمون الدوبامين في الدماغ عند شعور الأفراد بالسعادة لممارسة ما يحبونه أو يرغبون به، لذا فإن الشعور بالحيوية والنشاط علامة من علامات الوقوع في الحب. علامات تدل على حب المرأة للرجل - حياتكِ. الغيرة: تُعد الغيرة علامة من علامات حب المرأة للرجل، فهي تشعر بالغيرة الشديدة عندما ترى الرجل الذي تحبه مع امرأة غيرها. تقديم الرجل للأصدقاء والأقارب: يقول علم النفس إنه عند وقوع المرأة في حب الرجل فهي تسعى جاهدةً إلى تقديم محبوبها إلى أصدقائها وعائلتها في جميع المناسبات. كيف تحافظينَ على حبّ الرجل؟ إليكِ النصائح الآتية: استمعي له باهتمام شديد، وحاولي فهم شخصيته وطبيعته. اثني على أناقته وتصرفاته الجيدة. احترمي عقله وأسلوب حياته، وتفاعلي معها على هذا الأساس.
علامات حب المرأة للرجل في صمت علامات حب المرأة للرجل ، عندما تقع المرأة في حب الرجل تشهد عليها كثير من الأمور التي وعلى الرغم من صمت المرأة في حبها للرجل إلا أنها تكشف عن ذلك الحب، فما هي علامات حب المرأة للرجل في صمت. علامات حب المرأة للرجل عيونها اللامعة: لا تلمع العين إلا بالمشاعر الفياضة، ولذلك فالعيون اللامعة أحد أبرز عَلامات حب المرأة للرجل في صمت، فما إن تنظر المرأة إلى الرجل الذي تحبه إلا وتلمع عيونها وتغوص في بحر عميق من الأحلام والأماني. توترها أمامه: ما إن ترى المرأة الرجل الذي تحبه إلا وتشعر بتوتر وربكة شديدة أمامه، فعلى الرغم من حبها له في صمت إلا أن أفعالها تفضح أمرها. عَلامات حب المرأة للرَجل المتزوج إبتسامتها الخجولة: من علامات حب المراة للرجل في صمت إبتسامتها الخجولة له، لأنها تسعد برؤيته فتبتسم وهي خجولة منه ومن أن يكتشف الرجل حبها. إهتمامها بمعرفة أخباره: الإهتمام بمعرفة كل صغيرة وكبيرة عن الرجل دليل على حب المرأة له في صمت، ولذلك فاهتمام المرأة بالرجل أحد أهم عَلامات حب المرأة للرجل في صمت. إظهار أنوثتها أمامه: تبدع المرأة عندما تقرر من سيرى أنوثتها، فالمرأة في وجود الرجل الذي تحبه تظهر أنوثتها ونعومتها ورقتها أمامه لأنها تحبه وترى أنه هو الوحيد الذي يستحق أن يتمتع بأنوثتها ورقتها ونعومتها.
تقوم بتوجيه قدميها نحو الرّجل، كما يمكن ملاحظة اتجاه قدميها عندما تجلس، وتضع رجل على رجل، بالإضافة إلى ملاحظة اتجاه جسمها كلّه نحوه، لكن عندما تتكلّم مع الرجل دون أن تُحرّك جسمها باتجاهه، فقد يعني ذلك أنّها غير مهتمة به. تُقلّد بعض حركات الرّجل، أو كلماته دون وعي منها، مثل: تقليد حركات يديه عندما يتكلّم، أو تقليد أسلوبه في الكلام. تُطيل النّظر إليه، وتنظر مباشرةً إلى عينيه، بحيث تتواصل معه بعينيها، ويمكن أن تتبسم في وجهه، وفي حال كانت تشعر بالخجل، فإنّها تشيح بنظرها نحو الأسفل عندما ينظر الرّجل إليها تُهيئ نفسها وتتأنّق عندما تتواجد بالقرب منه، مثل: أن تُعدّل ملابسها، أو تضع أحمر الشّفاه، أو تُهذّب شعرها بأصابعها. تشعر بالخجل والتّوتر، الذي يبدو واضحاً عليها، بحيث تلمس وجهها، وتفرك جبهتها، أو ترمش كثيراً، أو تلعب بشعرها، أو تفرك يديها ببعضهما، أو تتثاءب كثيراً. علامات مختلفة تدل على حب المرأة للرجل يجد الرّجل صعوبةً في معرفة وملاحظة العلامات التي تشير إلى حب المرأة له عادة، لكن توجد علامات واضحة تدل على حب المرأة، ومنها ما يأتي: [٣] تضحك على طرائفه ونكاته، حتّى النّكات التي يجدها الكثيرون غير مضحكة، حيث إنّها تُعلِمه بأنّه يثير إعجابها بطريقة غير مباشرة، كما تريد أن ترفع من معنوياته.
لنتذكر مثلاً المقولة التي تقول "إذا كان الكلام من فضة، فالسكوت من ذهب"، وهو من الأقوال التي تشجّع الناس أن يكونوا مؤدبين وساكتين و"يشربوا الحليب" ويسمعوا الكلام، لأن السكوت من ذهب، وهو في الحقيقة إطفاء للشخصية والأهمية، ولو تعوّد أحد على السكوت أبداً لما عَرف أحد من هو ولا كيف يفكر، وحين فكرت فيها بشكل مختلف اكتشفت أن السكوت فعلاً من "ذهب ولم يعد"! المشكلة أننا "فاهمين" السمع والطاعة غلط، ونتعامل مع الأفكار السابقة على أنها من المسلَّمات، مع أنها قابلة للمناقشة و"الأخذ والعطا". لأن هناك أقوالاً حتى لم يكملها أصحابها، وليس من المعقول أن تنتشر كل هذا الانتشار في العالم، وهي ناقصة غير مكتملة المعنى، خاصة "عندنا" في السعودية. مقولة "من جد وجد ومن زرع حصد" على سبيل المثال، عظيمة ورائعة، لكنهم لم يكملوها ولا أعرف السبب، لأنها المفروض تكون "من جد وجد، ومن زرع حصد، أهم شيء يكون يعرف أحد" عشان يدبره! تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط.
للبحث في شبكة لكِ النسائية: (نافذة إجتماعية - منتديات لكِ النسائية - الأرشيف)... 10-02-2010, 04:51 PM #1 «السكوت من ذهب» مقولة يكررهاكثيرون، لكن لو أدركت المرأة قيمتها ومعناها لتسلحت بها في كل تصرفاتها وتعاملاتهامع الآخرين وأحرزت نجاحاً ووطدت ثقة واحتراماً بينها وبين الطرف الآخر. هذا ما كشفته الدراسة: اعتمدي الصمت الفعال، أي أن تكتفي بالتعبير عن غضبك واستيائك بنظرات حادة وثاقبة من عينيك فقط، عندها سيترجم الآخرون صمتك على أنه ثقة زائدة في النفس وقوة غامضة تجعلهم يحارون في رد فعلك،ويصعب عليهم توقع ما سيصدر عنك. عندها ستدركين أن للصمت قوة خارقة توقف الآخرينعند حدهم. ـ إن الصمت مرتبط بالحذر وكلاهما وسيلة قوية تساعد على النجاح في الحياة عامة ومع شريك العمر خاصة،بمعنى أنه عندما تكون المرأة حذرة في كل كلمة تقولها للآخرين تكسب احترامها لنفسهاواحترامهم لها. والمرأة التي تطبق أسلوب الصمت عندما تغضب، أنما تفكر مليا قبل حصول ردة فعلها المفاجئة، وهكذا تتحكم في نفسها وتركز أكثر في الحبكة المنطقية لمحور النقاش مع الطرف الآخر، لكن إذا بدأت بالكلامبطريقة انفعالية فستثرثر بغير هدى وتقع في أخطاء وتصدر عنها ألفاظ قد تندم عليهالاحقا.
وهكذا من الأفضل أن تبقي فمك مقفلا أحيانا ، حتى وإن كنت تعرف الحقيقة. [/right][/size]
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى منتديات المجايشي المنتدى الترفيهي قصص وروايات تعلّم أن تبقي فمك مقفلا أحيانا! :-:-:-:-::-:-:-:-::-:-:-:-::-:-:-:-::-:-:-:-::-:-:-:-::-:-:-:-: سأحكي لكم حكاية حدثت فيما مضى من الزمان: يحكى أنّ ثلاثة أشخاص حكم عليهم بالإعدام بالمقصلة ، وهم) عالم دين- محامي- فيزيائي (... وعند لحظة الإعدام تقدّم ( عالم الدين) ووضعوا رأسه تحت المقصلة ، وسألوه: ( هل هناك كلمة أخيرة توّد قولها ؟ ( فقال ( عالم الدين): الله... الله.. الله... هو من سينقذني وعند ذلك أنزلوا المقصلة ، فنزلت المقصلة وعندما وصلت لرأس عالم الدين توقفت. فتعجّب النّاس ، وقالوا: أطلقوا سراح عالم الدين فقد قال الله كلمته. ونجا عالم الدين. وجاء دور المحامي إلى المقصلة.. فسألوه: هل هناك كلمة أخيرة تودّ قولها ؟ فقال: أنا لا أعرف الله كعالم الدين ، ولكن أعرف أكثر عن العدالة ، العدالة.. العدالة.. العدالة هي من سينقذني. ونزلت المقصلة على رأس المحامي ، وعندما وصلت لرأسه توقفت.. فتعجّب النّاس ، وقالوا: أطلقوا سراح المحامي ، فقد قالت العدالة كلمتها ، ونجا المحامي وأخيرا جاء دور الفيزيائي.. فسألوه: هل هناك كلمة أخيرة تودّ قولها ؟ فقال: أنا لا أعرف الله كعالم الدين ، ولا أعرف العدالة كالمحامي ، ولكنّي أعرف أنّ هناك عقدة في حبل المقصلة تمنع المقصلة من النزول فنظروا للمقصلة ووجدوا فعلا عقدة تمنع المقصلة من النزول ، فأصلحوا العقدة وانزلوا المقصلة على رأس الفيزيائي وقطع رأسه.