دعاء الندبة بصوت الحاج ميثم التمار - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font
دعاء الندبة - الشيخ ميثم التمار - YouTube
دعاء الإفتتاح. بصوت الشيخ ميثم التمار - YouTube
المشاركات الشائعة تطبيق حقيبة المؤمن بآخر اصدار- التطبيق الإسلامي المتكامل برمجة و تصميم و إعداد شعبة الإنترنت في العتبة العباسية المقدسة يضم تطبيق حقيبة... بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صلي على محمد وآل محمد برنامج القنوات الشيعية للاندرويد يحتوي على أهم و أبرز القنوات الشيعية منها قناة أ... اذكار المسلم و الصباح و المساء 6.
دعاء القدح بصوت الحاج ميثم التمار - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font
حجم المقطع: 33. 8 MB - تم نشره أصلا هنا رابط التحميل سوف يظهر خلال 3 ثانية.
حذرت الفنانة الإماراتية، سميرة احمد، من أن غياب استراتيجية رسمية تُعنى بالمواهب الشابة من قبل وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع، من شأنه ان يوقع اصحاب تلك المواهب في فخاخ «فوضى فنية»، تجعل الكثيرين منهم يتصدرون المشهد الإبداعي الشاب من دون أن يكونوا بالفعل قد تمكنوا من صقل أدواتهم واكتساب المهارات الأكاديمية التي تؤهلهم لذلك، مضيفة أن «البعض يتحول بمجرد صعوده في تجربة أو تجربتين على المسرح، إلى مخرج، أو ممثل رئيس». ورأت الفنانة الملقبة بـ«أم أحمد» أن التلفزيونات المحلية تخطئ هي الأخرى في حق الفنان الإماراتي عندما يحاول أن يسلك طريق الإنتاج، بكيلها بمكيالين لمصلحة سواه من المنتجين وشركات الإنتاج غير الوطنية، فتقدم مزيداً من التسهيلات والامتيازات لسواه، على الرغم من أن المنتج المحلي يتعرض في الوقت ذاته لمنافسة خليجية وعربية كبيرة. وأضافت سميرة في ندوة استضافتها «ندوة الثقافة والعلوم» تناولت دور المرأة الإماراتية في المسرح والدراما التلفزيونية، أن «الفنان الإماراتي عندما سلك طريق الإنتاج ظلت تجاربه محسوبة عليه أكثر من غيره، ويتعرض للكثير من التدقيق في حال تقدمه بمشروع ما، ودائماً ما يصطدم بإشكالية الميزانية، من دون الالتفات إلى القيمة الاجتماعية للعمل، وقدرته على الغوص بشكل أكبر في تفاصيل الشخصية والبيئة الإماراتيتين».
جميع الحقوق محفوظة لصحيفة الاتحاد 2022©
انضمت الفنانة الإماراتية سميرة أحمد التي اعتزلت الفن مؤخرا، لقافلة مهاجمي قطر في تعليق لها على مباراة الإمارات وقطر المنتظرة في بطولة كأس آسيا، الثلاثاء، المقبل. ولم تجد سميرة أحمد شيء تهاجم به "العنابي" الذي لم يتلق أي هزيمة حتى الآن في مشواره بالبطولة، فلجأت كعادة عيال زايد للسخرية واللعب على "نغمة" اللاعبين المجنسين. بلقيس فتحي: اللهجة المصرية الأسهل لأننا تربينا على الفن المصري - بوابة الأهرام. وقالت خلال مشاركتها في أحد البرامج: " كان بالإمكان جلب فريق كامل مجنس لكن ثقة حكومتنا في أبنائها كبيرة "، مضيفة: " أبغي أقول لكل لاعبينا أنتم فخر هذا الوطن وأملنا فيكم كبير وثقتنا فيكم أكبر وأنتم قادرين أن تجتازوا هذا الفريق بكل بساطة ". واستدركت الفنانة الإماراتية موجهة حديثها إلى لاعبي الإمارات: " تستطيعون هذا لإنكم أنتم أولاد البلد وتلعبون لحب هذه البلاد ولأجل هذا الوطن " ؛ ليعقب مقدم البرنامج موافقًا على رأيها: " الانتماء لا يشترى أو يباع ". ويلتقي المنتخب القطري نظيره الإماراتي يوم، الثلاثاء، المقبل في مباراة حاسمة بالدور نصف النهائي لكأس الأمم. وحرمت الإمارات المنتخب القطري من دخول جماهيره لمؤازرته في المباريات مثل كل منتخبات البطولة، ولولا الجمهور العماني الذي يشجع العنابي في كل المباريات لكان الفريق وحيدا.
الثلاثاء 16 مايو 2017 استغربت الفنانة سميرة أحمد الحضور المتكرر للفنانة البحرينية سعاد علي، في الكثير من الإنتاج الإماراتي المحلي، لكنها شددت على تقديرها واعتزازها بعلي في الوقت نفسه. وأضافت موجهة الحديث إلى سعاد علي: «سعاد علي.. لك كل التقدير والاعتزاز، لكن عفواً.. أسعار صرف الريال اليمني أمام الدولار والريال السعودي في عدن وصنعاء " الخميس ". من حقي أن أتساءل عن سر هذا الوجود، بعد أن أصبحتي (لازمة) في مسلسلاتنا، وفي المقابل بكل تأكيد كنت سأتقبل منك الموقف ذاته، لو كنت مكاني». قالت الفنانة الإماراتية سميرة أحمد لموقع الامارات اليوم إن حضورها في الأعمال التلفزيونية، الخاصة بشهر رمضان المقبل، يقتصر على حضور وحيد في مسلسل سوري يتم تصويره بالإمارات، ليبث على إحدى القنوات المحلية. وأشارت سميرة أحمد إلى أن الإنتاج المحلي الاماراتي يجب أن يهتم بإيلاء فرص أكبر للشباب، لكن بشرط أن يتم استيعاب تجاربهم، وليس وأدها، مضيفة: «قدمت خلال فترة إنتاجي العديد من الأسماء الشابة، سواء على صعيد التمثيل، والفرص الأولى الحقيقية، مثل مروان عبدالله وطلال محمود وجمعة علي، أو في مجال الكتابة مثل يوسف إبراهيم، وجاسم الخراز، الذي لايزال أكثر أبناء جيله والأجيال التالية بروزاً في مجال الكتابة للدراما التلفزيونية، وهذا هو الفارق بين المنتج الوطني الذي استقى أدواته من مسيرة مهنية، والمنتج الأقرب لمفهوم تاجر الشنطة».
فاطمة عطفة (أبوظبي) - تقول الفنانة الإماراتية سميرة أحمد، عن التجربة الغنية والمتميزة منذ الانطلاقة الأولى: «بدايات المسرح كانت الشيء المهم بالنسبة لي، فالتلفزيون لم يكن له الدور والانتشار في تلك المرحلة، فقد جاء في فترة متأخرة عن المسرح، لذلك التأسيس أتى من المسرح، وارتباطي بالمسرح وحبي له جاء من بداية مشواري الفني، لكننا كنا متعطشين جداً للتجارب الجديدة والأعمال الفنية سواء كانت في المسرح أو التلفزيون. لذلك كانت أعمالنا مستمرة في تلك الفترة للاستفادة من كل تجربة مسرحية، وأعتقد أن البداية مع المسرح هي السبب في وصولي إلى التلفزيون». خطوط حمراء، ولأن المسرح أبو الفنون ومنه ينشأ الفن الأصيل وينطلق، ونظرا لارتباط المسرح بحرية التعبير والنقاش على مر الزمن، نسأل إن كانت هناك خطوط حمراء في المسرح، فتوضح: «أكيد كانت وما زالت هناك خطوط حمراء، ولكن الفنان معروف بجرأته وبالذات الفنان المسرحي، لكن الفنان الذكي في تلك الفترة كان يعرف كيف يتجاوز هذه الخطوط، خاصة أن المسرح الكويتي وجرأة طرحه لقضاياه قد سبقنا وقتها، ونحن أيضا تأثرنا بهذه الجرأة. أما بالنسبة للمسرح الإماراتي أكيد استفاد بشكل أو بآخر من تجارب الآخرين، في المسارح الأخرى ومع الأكاديميين العرب الذين كانت لهم تجربة مع المسرح الإماراتي.
وقال غلوم «لابد من تدخل رسمي وعلى أعلى مستوى، لأننا بالفعل بحاجة إلى قرار سيادي رفيع المستوى بعد أن تحولنا إلى مجرد شحاذين على أبواب مسؤولي محطاتنا المحلية، في الوقت الذي تطالب هذه الفئة بخدمة الفن والثقافة وصون التراث الإنساني للبلد».