واعتبر إلعاد، أن التنسيق الأمني أصبح اليوم أكثر أهمية وضرورة في كل ما يتعلق بوجود السلطة الفلسطينية، على اعتبار أنه يشمل نقل معلومات استخباراتية من الجانب الفلسطيني إلى إسرائيل، والمساعدة في الاعتقالات، وخاصة لعناصر حركتي حماس والجهاد الإسلامي، والمعادلة التي يُعمل بموجبها حاليا تُستخدم كدرع أمني أساسي يمنع حماس من تكرار انقلاب حزيران عام 2007 في غزة. وختم إلعاد قائلاً، إن الجيش الإسرائيلي، يتواجد بناء على هذه المعادلة، في مناطق الضفة الغربية ويسيطر على كل مستوطنة يهودية أو محور حركة أو نقطة مراقبة، ويشكل تواجده على الأرض بطاقة ضمان خاصة كي لا تحاول أي جهة السيطرة على المقاطعة في رام الله، ومقرات السلطة الفلسطينية. مراحل عملية البناء الضوئي. وبناءً على ذلك، فإن المداولات التي تجريها اللجنة التنفيذية لحركة "فتح" برئاسة عباس لا تتناول إطلاقاً مسألة وقف التنسيق الأمني مع إسرائيل، وإنما مسألة كيف يمكن مواصلة التنسيق الأمني الضروري بكامل زخمه من أجل الإبقاء على حكم عباس، والاكتفاء بإظهار صورة للجمهور الفلسطيني تشير إلى قطع العلاقات مع إسرائيل. وهدف عباس من وراء ذلك ينبع من حرص عباس على إظهار نفسه كزعيمٍ قوميّ لا يساوم، والمحافظة على ما تبقى له من دعم في الشارع الفلسطينيّ.
وكانت المركبات ذات لون كثيف، وأصبح من الممكن الحصول على بوليمرات ذات ألوان زاهية على أساسها وبينها الأصفر والأحمر والأخضر والبرتقالي. ما هو Google Photo Scan وكيف يعمل. وعلاوة على ذلك فإن العلماء اكتشفوا أن البوليمرات المشتركة المحتوية على المعادن تتمتع باستقرار حرارى أكبر. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر منقول وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى
كما أكدت واصف أنها لا تشعر بالظلم لأنها ليست عالمية مثل ميريل ستريت، وتابعت "أنا امرأة واقعية. بدأت بالعمل باكراً وزاولت مهناً عدة من بينها عرض الأزياء. أنا مشهورة في كل الدول العربية وربما تتحقّق عالميتي من هنا، وليس بالضرورة عندما أسافر إلى الخارج. أنا شاركت في فيلم "الرسالة" في العام 1975 (عُرض عام 1978)، وقتها كانت الفرصة متاحة كي أسافر وأدرس في الخارج، لكني كنت أماً ومرتبطة بالعمل في المسرح وبأهلي وعائلتي وأصدقائي". واعتبرت منى واصف أن الفنانة تُحرم من تحقيق كل أحلامها بسبب تعلقها ببيتها وأولادها وأهلها وزوجها، مضيفة "لكني امرأة مستقرة داخلياً ولست مشرّدة، ولا أصدّق متى أعود إلى بيتي وكتبي وسريري وصوري وذكرياتي وأصدقائي. زواجي مدة 40 سنة منحني نوعاً من الاستقرار". 20 ساعة تصوير لأبطال حكاية "لازم أعيش" من مسلسل "إلا أنا" - اليوم السابع. من ناحية أخرى، أشارت الممثلة السورية إلى أن وجود الممثلين المخضرمين في الأعمال الدرامية لا يمنحها ثقلاً وحسب، بل يعكس حقيقة أقرب إلى الواقع، لأن المجتمع يضم مختلف الشرائح العمرية. عمليات التجميل وعن موقفها من الانتقاد الذي تعرّضت ممثلات مسلسل "الحرملك" بسبب عمليات التجميل، خصوصاً أنه عمل تاريخي، ردّت "كممثلة أنا لا أحبذّها، وهذا الانتقاد لا ينطبق على الأعمال التاريخية فقط، بل على أعمال البيئة والأعمال المودرن (العصرية) أيضاً.
عندما تطلّ الفنانة بشكل مختلف من عمل إلى آخر، يشعر المشاهد بأن ثمة شيئاً غير طبيعي. مَن يخضعون لعمليات التجميل لا يلتفتون إلى تأثيرها في "بروفيل" الوجه. نحن لسنا مطربات، بل نحن نقدم دراما، وعمليات التجميل تُظهر الوجه مشوّهاً وكأن هناك طابتين في الوجنتين. التجميل تحول إلى موضة وانتقل إلى الممثلين أيضاً، لكني لا أجده مشكلة لأنه أصبح تحصيل حاصل". "الدراما المشتركة" وأكدت أن الدراما المشتركة أضافت إلى الدراما العربية ولم تأخذ منها "من خلال الأعمال التي نقدمها مع اللبنانيين، شكلنا جبهة فنية محترمة ومعطاءة، لانها تُلقّح بوجوه غير معروفة. هي مهمة من حيث الكم، كما أنها أتاحت الفرصة أمام الممثلين لكي يطلوا من خلالها بطريقة مختلفة، عدا عن أنها أوجدت منافسة مع الأعمال المصرية". خلال التصوير (اندبندنت عربية) "أم الكل" منى واصف التي يصفها الجيل الجديد بـ"المرسة"، أكدت أنها تحتضن الممثلين الشباب وكأنها أمهم. وقالت "أنا نشأت على مبدأ أن الكبار يحتضنون الصغار، بدأت القصة عندما كنت أحتضن أخوتي، ومن ثم عندما أصبحت ممثلة. إنها تربية فنية، تميّز ممثلي المسرح، وأنا اشتغلت في المسرح القومي مدة 40 سنة. عدا عن أنني قدمت دور الأم في أعمال كثيرة، حتى عندما كنت صغيرة السن.