توسيع نطاق الخدمات الصيدلانية في المرافق الصحية صرح وكيل وزارة الصحة المساعد لشؤون الرقابة الدوائية د. عبدالله البدر بأن وزير الصحة د. وزارة الصحة العامة تدشن برنامج "أحسن" للجودة التنافسي للمستشفيات والمراكز الطبية | مأرب نت. خالد السعيد قد أصدر قرارات رائدة ترسم نطاقا أوسع للخدمات والممارسات الصيدلانية في المستشفيات والمراكز التخصصية ومراكز الرعاية الأولية، وذلك بما يتماشى مع التوسع العالمي في مهنة الصيدلة، والتطور في كفاءات ومؤهلات الصيادلة، وبما يلبي احتياجات المجتمع الكويتي وفئات المرضى المختلفة. وأشار البدر إلى أن هذه القرارات تقدم نموذج عمل رائد ينظم الخدمات الصيدلانية، ويصف نطاق ممارستها، ويحدد الأدوار والمسؤوليات، ويمكن من استثمار القوى العاملة الصيدلانية وفق كفاءاتها ومؤهلاتها. وأوضح البدر أن القرارات حددت الحد الأدنى للخدمات الصيدلانية التي يجب تقديمها في المستشفيات والمراكز التخصصية ومراكز الرعاية الأولية التابعة لوزارة الصحة، وأعطى المستشفيات والمراكز أيضا مساحة لاختيار الخدمات الصيدلانية الإضافية، بما يلبي الاحتياجات الفعلية للمرضى والمجتمع الذي تخدمه المنشأة الصحية، وكذلك احتياجات مقدمي الرعاية الصحية، وبما تتناسب مع أعداد ومؤهلات القوى العاملة الصيدلانية في المنشأة الصحية، وتوفر التجهيزات والموارد اللازمة لتقديمها، ويضمن جودة الخدمات واستمراريتها.
وذكر البدر أن القرارات سمحت لمراكز الرعاية الأولية بتقديم الخدمات الإكلينيكية شرط استيفاء الصيادلة العاملين هناك لشرط المؤهل العلمي المحدد لكل خدمة. ونوه إلى أن هذه القرارات قد جاءت نتيجة جهود دؤوبة من لجنة تطوير مهنة الصيدلة في وزارة الصحة، وشركاؤنا في التطوير في كلية الصيدلة في جامعة الكويت، وخبراء الجمعية الأمريكية للصيادلة «ASHP»، وتضمنت دراسات ميدانية إقليمية ووطنية، واستطلاع آراء مجموعة من العاملين في الميدان. واختتم البدر تصريحه شاكراً وزير الصحة د. خالد السعيد على دعمه لكل ما من شأنه تطوير الخدمات الصحية، واستثمار القوى العاملة، والارتقاء بخدمة المرضى، كما ثمن جهود جميع الشركاء المشاركين في مشاريع ومبادرات تطوير مهنة الصيدلة.
4 – خدمة مشاركة الفريق الطبي في إعداد البروتوكولات العلاجيـــة والمســــارات الاكلينيكية. ولفت البدر الى أن القرارات سمحت لمراكز الرعاية الأولية بتقديم الخدمات الإكلينيكية شرط استيفاء الصيادلة العاملين هناك لشرط المؤهل العلمي المحدد لكل خدمة. وأشار د. البدر إلى أن هذه القرارات قد جاء نتيجة جهود دؤوبة من لجنة تطوير مهنة الصيدلة في وزارة الصحة، وشركاؤنا في التطوير في كلية الصيدلة في جامعة الكويت ، وخبراء الجمعية الأمريكية للصيادلة ASHP، وتضمنت دراسات ميدانية إقليمية ووطنية، واستطلاع آراء مجموعة من العاملين في الميدان. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة بوابة المصريين في الكويت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من بوابة المصريين في الكويت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
قيل إن العرب قديما كانت ترسل خيل السباق عشرة أكثرها، بمعنى أن عدد الخيل المتسابقة في كل مضمار عشرة خيول لا تزيد، وقد تنقص أحيانا. تتنافس بالجري ليفوز في النهاية واحد منها بقصب السبق. وكانوا يمسحون على وجه الفائز تحفيزا ومباركة له. وكان لكل واحد من هذه العشرة اسم يسمى به، بحسب ترتيبه في الوصول لنهاية المضمار.. في المساحة التالية نذكر هذه الأسماء، ثم نفصل لها.. فأولها (المجلّي) وهو السابق والمبرز أيضا، ثم (المصَلّي) وهو الثاني، ثم (والمُسَلّي) وهو الثالث، ثم (التالي) وهو الرابع، ثم (المرتاح) وهو الخامس، ثم (العاطف) وهو السادس، ثم (والحظيّ) وهو السابع، ثم (المؤمَّل) وهو الثامن، ثم (اللطيم) وهو التاسع، ثم (السُّكَّيْت) وهو العاشر، وربما قيل في بعضها غير ذلك. اسماء الخيل عند العربيّة. وقيل إن المحفوظ عن العرب؛ السابق والمصلي والسكيت، أما باقي الأسماء فقيل إنها محدثة. وقد جمعت هذه الأسماء في بيتين من الشعر: وغدا المجلي والمصلي والمسلي … تاليا مرتاحها والعاطف وحظيها ومؤمل ولطيمها … وسكيتها هو في الأواخر عاكف أما تفصيلها؛ فقد قيل إن الأول سمي المجلّي لأنه جلّى عن صاحبه ما كان فيه من الكرب والشدة. وسمى الثاني المصَلّي لوضع جحفلته على قطاة (عجز) السابق، والثالث المعَفّى والمُسَلّي لأنه سلّى عن صاحبه بعض همه بالسبق حيث جاء ثالثًا.
عرف الإنسان الخيل منذ تاريخ قديم ، فلقد كانت مؤنسه و معينه على مشقات الحياة و البقاء ، و يظهر ذلك في جداريات العصر الحجري التي رسم فيها الإنسان الخيول. فكما للخيل مكانتها في البشرية أجمع ، كان شأنها كذلك بالنسبة للعرب. يقال أن أول من ركب الخيل من العرب هو سيدنا إسماعيل عليه السلام.
الهوامش: 1 – الصقلاوي ، سعيد بن محمد بن سالم, شعراء عمانيون ، ط1 ، مطابع النهضة ، مسقط 1412 ه – 1992 م ، ص 181. 2– ديوان النبهاني ص 178. 3 – السالمي ، الشيخ نور الدين عبدالله بن حميد, مكتبة الاستقامة, مسقط ج1 ص 377 4 – ديوان النبهاني ص 142 5 – النبهاني – الديوان ، انظر مقدمة الديوان للمحقق عز الدين التنوخي ، الطبعة الأولى. اسماء الخيل عند العرب قديما. 6– المصدر السابق ص 148. 7 – ديوان النبهاني- ص344، 345. 8 – ديوان النبهاني ، ص 61 ، 62 9 – المصدر السابق ص165، 166. 10– المصدر السابق ، ص 166 ، 167 11– المصدر السابق ص 63 د. سعيدة بنت خاطر الفارسية