توفي رسول الله عليه الصلاة والسلام (سنة١١)للهجرة في المدينة المنورة ، وكانت وفاته التي حصلت قبل حوالي (١٤٢٩)سنة هجرية رسالة من الله أن البشر يموتون حتى لو كانوا أنبياء ، وليس فقط البشر بل أفضل الخلق قد مات وايضا كل المخلوقات ستموت ويبقى الله الحي الذي لا يموت. قال تعالى:" إنك ميت وإنهم ميتون" وقال:" كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والاكرام". والموت سنة كونية ستصيب كل مخلوق لا محالة ولا تستثني احدا حتى الانبياء.
تاريخ النشر: الأربعاء 23 ربيع الأول 1441 هـ - 20-11-2019 م التقييم: رقم الفتوى: 407503 82600 0 السؤال هل الثاني عشر من ربيع الأول، هو يوم مولد الرسول -صلى الله عليه وسلم-، أم يوم وفاته؟ الإجابــة الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فإن تاريخ ميلاد النبي -صلى الله عليه وسلم-، محل خلاف بين أهل العلم, فقيل: إنه ولد في الثاني عشر من شهر ربيع الأول, وقيل في اليوم الثاني منه, وقيل في اليوم الثامن. وقيل في اليوم التاسع. وراجع المزيد في الفتويين: 61612 ، 61942. سنة وفاة الرسول. أما يوم وفاته -صلى الله عليه وسلّم-، فالجمهور على أنها كانت يوم الثاني عشر من شهر ربيع الأول. وقيل في الحادي عشر من رمضان. كما في الفتوى: 317710. والله أعلم.
تم التبليغ بنجاح أسئلة ذات صلة ما هو أول نبي أو رسول وما ترتيب الأنبياء والرسل حتى نصل إلى نبينا محمد صلى الله عليه وسلم؟ إجابة واحدة ما هي الأخطاء التي ارتكبها الأنبياء عليهم السلام واستغفروا الله تعالى عليها؟ من هم الأنبياء الكرام الذين عاشوا عزاباً ولم يتزوجوا؟ هل يمكن للأرض أن لا تأكل أجساد غير الأنبياء عليهم السلام أم أن هذه كرامة للأنبياء فقط؟ لماذا جميع الرسل و الأنبياء رجال؟ اسأل سؤالاً جديداً 4 إجابات أضف إجابة حقل النص مطلوب. إخفاء الهوية يرجى الانتظار إلغاء انتقل رسول الله أرواحنا فداه عليه كل صلوات الله إلى الرفيق الأعلى في الثاني عشر من شهر ربيع الأول في العام الحادي عشر للهجرة (11). ونحن الآن في العام 1442 هجري أي أنه قد مر على يوم انتقاله إلى الرفيق الأعلى سبحانه 1431 عاما. ومن المهم أن نفقه أن رسول الله حي كما أخبر عن نفسه عليه صلوات ربي وسلامه: ( أنا حي سميع بصير في قبري). فله حياة لا ندركها لكنها حياة كاملة حيث تعرض عليه كل يوم أعمال أمته فيستغفر لنا ويشفع لنا عند الله تعالى فهو الرحمة المهداة.. سنة وفاة الرسول - بيت DZ. الرحمة المرسلة إلى العالمين. وكل من يصلي ويسلم عليه من أمته فإنه يرد عليه السلام.
وقد ذهب الفلكي المعروف "محمود باشا الفلكي" في بحث له إلى أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم ولد يوم الإثنين (9 من ربيع الأول الموافق 20 من أبريل سنة 571 ميلادية). توفي النبي صلى الله عليه وسلم في (12 من ربيع الأول 11هـ = 7 من يونيو 632م) عن عمر بلغ (63) عامًا.
وعلى لسان الراوية وهى الإبنة التى تخاطب أباها « تشعر أنك سقطت من هذا البرج العالى. وأن كل سعادتك التى كانت فى السوبر ماركت.. كل انفعالاتك واختياراتك وتدقيقك..... كل عنجهيتك وأنت تطلب أعطنى ربع لانشون وربع بسطرمة.. لأ.. الجبنة دوبل كريم.. كأنك فارس مغوار تجمع صنوف الطعام... كأنها غنائم حرب... صوت خرفشة الأكياس والتى توحى لك أن الغنائم كثيرة... شكلك وأنت تصرخ فى أهل البيت أن يأتوا ليساعدوك فى حمل الغنائم.... لم يكن إلا انتصارا وهميا فى حرب أمام شاشة البلاى ستيشن» إن كل بطولة هذا الأب قد ارتبطت بتوفير الحد الأدنى لمتطلبات أسرته البسيطة "ربع لانشون وربع بسطرمة" هذه هى كل غنائمه. إنه نوع من الانتصار الوهمى لقد نجحت الكاتبة من خلال أسلوب سلس جدا فى طرح واقع مأساوى شديد القسوة فى قصة "بالونة" يطرح الراوى الغائب العليم هذا السؤال: ــ من يريد أن يغتال الصحفى المعروف محمد جلال؟ يطرح الراوى هذا السؤال وهو يعلم ونحن معه نعلم أيضا أن هذا الصحفى لايشكل خطرا على أحد. ربما جركن الجاز الموجود بجوار سيارته قد فجر الشخصيات من داخلها. والسؤال هو: هل نحن فى حاجة إلى انفجار البالونة كى نكتشف أنفسنا وواقعنا والإخرين؟ أم أن انفجار البالونة لن يغير الأوضاع.
فى قصة حلوة يابلدى جاء الحوار بين بطلة القصة والضابط كالأتى: ـ إنت ازاى تسمح لنفسك تكلمنى بالطريقة دى. إنت فاكر نفسك بتكلم عيل صايع ولا مجرم ولا قبضت عليا معايا مخدرات. إنت بتكلم أستاذة جامعية محترمة طبيبة صيدلانية. مواطنة شريفة وأنا دلوقت حالا عايزة أعرف إيه السبب اللى يخليك من حقك تمنعنى أنى أدخل العريش؟ كما تفوقت الكاتبة فى استخدام المونولوج الداخلى وهو حوار الشخصية مع ذاتها وقد كتبت المونولوج أحيانا باللهجة العامية بحيث ظهر وكأنه جزء من السرد وقد يعيب عليها البعض ذلك إلا أننى أرى أنها كانت موفقة فى توظيف ذلك فنيا بصمة الكاتبة وأسلوبها الخاص بها وهمومها الخاصة والعامة كل هذا شكل سمات التميز والتفرد لهذه المجموعة القصصية الجديرة بالقراءة
مجرد انفجاربالونة وتبقى الأمور على ماهى عليه؟. إنه الصراع بين الثبات والتغير وفى قصة "ليلة مايسة" فشلت مايسة فى الحصول على الدفْ الذى تتمناه وتبدأ القصة دون تمهيد أو مقدمات لتدخلنا الكاتبة فى عالمها مباشرة: يبدو أن الحنين أن يشاركنى أحد الفراش. وأنه إذا ما تقلبت أثناء نومى لامست يدى جسدا بشريا يشع حرارة إنسانية. أصبح حلما يصعب تحقيقه.