يمكن للمتقاعدين الوصول إلى الخدمة. تمويل العميل 2 مليون ريال ويعفى من دفع الرسوم في حالة العجز التام أو الوفاة. يمكن سداد الدين أو استرداده لجميع البنوك العاملة في المملكة. جميع طرق الدفع البنكية الائتمانية من خلال صراف الراجحي إقرأ أيضا: معلومات عن جمهورية دونيتسك الشعبية خطوات سداد ديونك العقارية في مصرف الراجي يمكن لعملاء مصرف الراجحي الحاصلين على قروض مالية سداد ديونهم باتباع الخطوات التالية: إصدار خطاب عدم ممانعة من البنك للبنك الجديد يتم من خلاله سداد قرض 24 راتب. يسرد الخطاب إجمالي المبالغ المستحقة للعميل في مصرف الراجحي ، بالإضافة إلى بيان بعدم الممانعة من السداد المبكر للقرض. أحضر خطاب معلومات الراتب وأرسل الخطاب للبنك الجديد إذا كان ساري المفعول. تقديم كشف حساب لآخر ثلاثة أشهر من مصرف الراجحي وإرساله للبنك الجديد. تقديم الأوراق والمستندات التي يطلبها البنك الجديد للحصول على قرض لشراء ديون مصرف الراجحي. دفع رسوم القرض 24 راتب بمصرف الراجحي واستلام كشف حساب بنكي. يقدم العميل لصاحب العمل وثيقة تفويض تفيد بعدم وجود ودائع لدى مصرف الراجحي. الاستفادة من المبلغ المتبقي من القرض الجديد سواء في مشاريع أخرى أو لدفع المساهمات المالية المتأخرة.
فكرة اقتراب هدم المسجد الأقصى أصبحت أقرب مما يظن الكثيرون! فالوضع العام في حالة دفع وانحدار متسارع لتنفيذ هذا الهدم، أو التهويد الكامل أو الاقتسام تمهيدًا للاندثار لقضية المسجد الأقصى! للذين ظلموا : املأوا دلائكم بالعلم بدل الذنوب ! لــ الكاتب / نجاح عباس رحيم. الجدار الوحيد الحامي للمسجد الأقصى كما ترون هو من خلال الهبات العظيمة التي لم تنقطع نصرة للمسجد الأقصى، وهي الهبات التي يقوم بها الفلسطينيون في كل فلسطين سواء بالضفة أو غزة اوالداخل، وبدعم الخارج، وبأيدي أبطال مدينة القدس الأشاوس أساسًا. وبدعم خجول من جماهير الأمة (المشتتة بين الصلاة وراء علي او الأكل على مائدة معاوية) وهي الأمة التي صُفعت بصمت بعض حكامها الذين لن يجدوا عبر التاريخ الا مقعد المتخاذلين الملعونين. تدرّج الصهاينة بعملية تهويد فلسطين، ثم القدس عامة بضخ السكان اليهود إليها وصولاً لعبرنة الأسماء، ومن التهجير المخطط للمواطنين الفلسطينيين العرب الى هدم البيوت العربية، أو الاستيلاء عليها ببجاحة السارق حين يدخل البيوت الآمنة فيعيث فيها فسادًا والكل من الجيران يرون ويشاهدون ما بين مشجعين أو آسفين أو مجرد متفرجين يقضون وقتًا لاقيمة له! ثم ينقلبون للعبث بجوالاتهم او لمتابعة المسلسلات المختلفة. حُماة الأقصى وأبطال فلسطين الظاهرين القاهرين من المرابطين الثابتين الصامدين ذكرهم رسول البرية كما روي في مسند الإمام أحمد حين قال بصراحة وبلا لبس-خاصة لأولئك الانعزاليين المشككين بكل شيء-فقال عليه السلام: "لا تزال طائفة من أمتي على الدين ظاهرين، لعدوهم قاهرين، لا يضرهم من خالفهم إلا ما أصابهم من لأواء (شدة المرض، أو ضيق العيش)، حتى يأتيهم أمر الله.
وتابع: "عندما خرجت المظاهرات للتنديد بالتدخل المصري هذا جزء كبير يستعمله الأعداء، عمالة المخابرات المصرية والحكومة المصرية معروفة للصهاينة والأعداء منذ مشروع الصخيرات، وأنا أتعجب من ليبيا وبرلمانها ومجلس دولتها الذين هم فاقدون للشرعية، متعجب أن يذهبوا لعدوهم يطلبون منه حلولًا ونسوا أن الطائرات المصرية كانت تقصف في درنة وقنفوذة وبنغازي والمنطقة الغربية، يعلمون أن الدولة حكومتها معادية، لذلك الذهاب لهم خيانة وفساد وجريمة يجب أن يعاقبوا عليها، لا يجوز السكوت عليها ويجب إسقاطهم ولا يحل لهم أن يبقوا هكذا يبيعون البلد بأبخس الاثمان، تحت اسم شعارات إرضاء المجتمع الدولي والأمم المتحدة". كما أردف قائلًا: "التدخل الأجنبي ليس من مصر بل هو الذي جعل حراس النفط يغلقون آبار النفط، لأنه وسيلة من الوسائل التي يريدون أن يدخلوا بها حكومة حفتر الإنقلابية في ظنهم أنه عندما يقفلوا النفط وصنع الله يوقف تحويل المال للمصرف المركزي أن حكومة الوحدة الوطنية جاء بها مؤتمر جنيف، لكنهم عندما شعروا أنها تريد أن تقيم انتخابات تركوها وصاروا يقفون بقوة". وأفاد: "السفير الأمريكي والمجتمع الدولي والأمم المتحدة من تحت لتحت يدعمون حفتر والبرلمان والسيسي ومخابراته، بزعم أنهم يريدون حكومة انتقالية اخرى تنقلب على حكومة الوحدة الوطنية بزعم أنها تريد أن تجري انتخابات.
الصهاينة بدورهم يعوّلون كثيراً على هذا التطبيع مع بعض أنظمة الخليج العربي، علها تكون المدخل لتصفية القضية الفلسطينية، واعطاء هذه التصفية غطاء عربي «خليجي ـ إقليمي ـ دولي»، الغريب والمستهجن بهذا الخصوص هنا ايضاً هو غياب، أي تنديد شعبي «خليجي »،على مسار التطبيع هذا، وكان كل هذا لا يعنيهم بشكل قاطع، والمثير للاشمئزاز هنا، انه وتزامناً مع كل الجرائم التي ارتكبها الصهاينة في المنطقة بعمومها وفلسطين تحديداً، نرى حالة غريبة من تشابه والتقاء المصالح بين بعض انظمة الخليج والكيان الصهيوني!