تاريخ النشر: الأحد، 14 أبريل 2019 تمكن المسلسل التركي زهرة الثالوث Hercai من تحقيق نجاح كبير بمجرد عرض الحلقات الأولى منه حيث احتل المراكز الأولى بعد عرض 6 حلقات منه فقط وكان له صدى كبير في الوطن العربي. المسلسل من بطولة أكين أكينوزو الذي يقوم بدور ميران خلال المسلسل وتشاركه البطولة الممثلة إيبرو شاهين في دور ريان، واهتمت الصحف التركية بنشر أجور فريق العمل. ابطال مسلسل زهره الثالوث مدبلج الحلقه الاخيره. حيث يتساوى أبطال زهرة الثالوث في الحصول لكلاً منهم على 35 ألف ليرة تركية مقابل المشاركة في المسلسل أما الدور الثاني الذي يقوم به الممثل سرحات تتوملار حصل فيه على 15 ألف ليرة تركية. زهرة الثالوث تدور قصته حول شاب لا يعرف سوى الانتقام في حياته لكنه يقع في حب فتاة لأول مرة في حياته ويحاول التهرب من هذا الحب لما رافق هذه المشاعر من خوف وقلق. الجدير بالذكر أن مسلسل زهرة الثالوث بعد عرض حلقاته الأولى تم عرضه رسميًا في رومانيا وفرنسا لما حققه من نجاح كبير. تم نشر هذا المقال مسبقاً على رائج. لمشاهدة المقال الأصلي، انقري هنا w اشتركي لتكوني شخصية أكثر إطلاعاً على جديد الموضة والأزياء سيتم إرسـال النشرة يوميًـا من قِبل خبراء من طاقمنـا التحرير لدينـا شكراً لاشتراكك، ستصل آخر المقالات قريباً إلى بريدك الإلكتروني اغلاق
من الشخصيات التي تتمتع بالتناقض المثير ايضاً و الذي يجذب المشاهدين لعشق صاحب الشخصية، تلك الفتاة يارين ابنة عم ريان، التي شعرت بالذنب الشديد بعد اصابة جول بالرصاصة عزت الطائشة، و قالت انها كان بامكانها منع هذا الشؤم بعدما عرفت الغرض الحقيقي لتلك الزيجة، لكنها صمتت عما سمعته لتنتقم من ريان، و رغم ذلك إلا انها كانت سعيدة بما يحدث لريان من ضرب و اهانة و حكم بالموت ظلماً دون ذنب أو جريرة، و ظلت ترمقها بنظرات قاتلة متشفية ساخطة بسبب حزنها على ضياع ميران من يديها، من هذا الذي مازال يغلي قلبها غضباً لفقدانه و خسارته، بعد ما فعله بشرف عائلتها، و ابنة عمها.
تعرف على تطورات أحداث مسلسل "زهرة الثالوث" الحلقة 44 شاهد.. تطورات أحداث مسلسل "زهرة الثالوث" الحلقة 43
فقد حظى هذا المسلسل باعجاب المشاهدين بشكل كبير، بسبب قصته الرائعة التي رغم تكرارها، و لكن يتم سردها بشكل جديد يعطى العمل رونقاً مختلفاً، و تميزاً عن جميع الاعمال المعروضة حالياً في الموسم الدرامي بتركيا.
على الرغم من أن صناعة النفط السوفيتية – التي كانت تتركز في غرب سيبيريا – استمرت في رفع إنتاجها، إلا أن ذلك لم يكن كافياً لإنقاذ الاقتصاد السوفيتي الغارق. يقول الاقتصادي "إيجور جيدار" القائم بأعمال رئيس الوزراء الروسي في عام 1992، إن الانهيار الذي شهدته أسعار النفط في أواخر الثمانينيات كان بمثابة القشة التي قصمت ظهر البعير، موضحاً أن أساس الفشل كان يكمن في خصائص النظام الاقتصادي والسياسي للاتحاد السوفيتي الذي لم يفلح في إدراك حقيقة أن أسعار النفط المرتفعة لا يمكن أن تكون أساساً يعتمد عليه في الحفاظ على الإمبراطورية السوفيتية. أسباب انهيار الاتحاد السوفيتي بالتفصيل - موسوعة. بحلول نهاية الثمانينيات وبداية التسعينيات، بدأت الحكومة السوفيتية في استبدال كلمة "أزمة" في خطابات أعضائها بكلمة "أزمة حادة" ولم يمر الكثير قبل أن تصبح كلمة "كارثة" هي الأكثر شيوعاً أثناء محاولة وصف الوضع الاقتصادي في البلاد. كانت البلاد تعاني من نقص حاد في الغذاء، لدرجة أن مدينة بطرسبرج نفدت منها في مرحلة ما منتجات الألبان الخاصة بالأطفال. في نوفمبر/تشرين الثاني من عام 1991، طلب "جورباتشوف" من أحد مساعديه إرسال رسالة إلى رئيس الوزراء البريطاني آنذاك "جون ميجور" والذي كان يشغل في نفس الوقت منصب رئيس مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى.
أمريكا وروسيا سلطت الصحف العالمية الضوء على الصراع "الروسى- الأوكرانى"، مشيرة إلى دور الولايات المتحدة فى هذا الصراع. دور السعودية في سقوط الاتحاد السوفيتي بعد التفكك. قالت صحيفة "جلوبال تايمز" الصينية، إن الولايات المتحدة خالفت الوعود التى قطعتها لروسيا بعد نهاية الحرب الباردة بعدم توسيع الناتو، ولم تعتذر عن ذلك. وأضافت الصحيفة، أن واشنطن وحلفاءها اعتبروا انهيار الاتحاد السوفيتى والكتلة الاشتراكية انتصارا لهم، وبداية لنظام عالمى جديد، ستكون فيه السيطرة لهم، مشيرة إلى أن محاولات الناتو والاتحاد الأوروبى التعدى على مناطق نفوذ روسيا، تسببت فى نشوب الصراع بين الطرفين. وبحسب الصحيفة، تريد مجموعة دول ما أن تحاصر وتحيط بتحالف عسكرى معاد، وهو طريق مباشر للصراع، مضيفة أن الغرب لا يعتذر عن هذا، ويعتقد أن له الحق فى القيام بذلك وفقا لمنطق "نهاية التاريخ".
قرر الرئيس السادات أن يتخلص نهائيًا من نائبه على صبرى، بعد المشاكل الصغيرة التي حاول إثارتها في وجه الرئيس، هي مشاكل من باب أن يوجه رسالة للرئيس أنه قوى، الأخطر أنه حاول أن يبدو «ندا» للرئيس، وهذا تجاوز للخطوط الحمراء في أي نظام رئاسى، في مصر طوال عهودها وأنظمتها المختلفة لا يحتمل الأمر وجود رأسين للدولة. في مصر الجمهورية كان قرار الرئيس بإنهاء دور النائب بإقالته علنا أو صمتًا، مسألة في غاية اليسر، فعلها الرئيس عبدالناصر كثيرا ومع شخصيات كان لها رصيد شعبى لا يستهان به مثل عبداللطيف البغدادى وزكريا محيى الدين وكمال الدين حسين. حين يقيل الرئيس الحكومة، ويختار حكومة جديدة، فإنه سوف يكون مطالبًا أمام الشعب بتقديم تفسير للقرار، لأن الحكومة تتولى العمل التنفيذى وتحتك بالمواطنين كل لحظة، أما نائب الرئيس فلم يكن له في الدستور أي اختصاص ولا مواصفات أو معايير، ولا متى يعين أو يعزل، كما أن وجوده لم يكن ضروريًا في الدستور، لم يلزم الدستور الرئيس باختيار نائب له، بل ترك الأمر له، هو مساعد للرئيس، يختاره هو، ويحدد له مهامه واختصاصاته، لذا فإن اختيار النائب أو إعفاءه شأن خاص بالرئيس فقط، كاختيار مدير مكتبه أو سكرتيره الخاص، لذا لم يشغل الناس أنفسهم كثيرًا بالنائب.
حسنى مبارك رفض تعيين نائب له، ولم يشغل الناس أنفسهم بهذا الأمر إلا حين تعرض لمحاولة الاغتيال في أديس أبابا، كان الرأى العام يريد أن يطمئن على مستقبل الوطن، ومن أسف أنه رحمه الله لم يستوعب ذلك الموقف. في مطلع عام ١٩٧١، كان الرئيس السادات في بدايات الحكم، ومن ثم فمن المتوقع أن يختار معاونين جددا وأن يعفى بعض أو كل القدامى، لم يكن مطالبًا بأن يعمل ويتعاون مع مسؤولين لم يخترهم هو، لو فعل ذلك ما اعترضه أحد، الثقافة المصرية الشعبية تقول «الغربال الجديد له شدة»، المشكلة أنه ألزم نفسه حين تولى الحكم بأن يسير على طريق عبدالناصر، قالها بطريقة توحى بأنه يأمل أن يكون نسخة مكررة من سلفه، ولذا يصبح تلقائيًا أو الأقرب للتوقع أن يحتفظ بنفس الأشخاص الذين عمل بهم ومعهم عبدالناصر. مع الأيام بات في حاجة إلى إجراء تغييرات، والتخلص السريع والفورى من البعض، لكن بدا أنه متردد أو متوجس، تجاه عزل على صبرى، رغم أن الأيام أثبتت استحالة أن يواصلا العمل معًا، بعض الذين لا يحبون السادات ويشكون في كل تصرفاته، ذهبوا إلى أنه أراد إخراجه هو والآخرين بفضيحة، هذا الاستنتاج جاء مما ذكره السادات في كتابه «البحث عن الذات»، أنه قرر أن يتخلص من مجموعة «مراكز القوى» في أول مايو، لكنه انتظر حتى يمسك في يديه بما يدينهم، فكانت التسجيلات التي حملها الضابط طه زكى.