اقرأ أيضًا: موقع وزارة التربية والتعليم الخدمات الإلكترونية وزارة التربية والتعليم هي إحدى الوزارات الهامة الموجودة في جمهورية مصر العربية، كما أن الوزارة أتاحت موقع خاص بها من أجل أي أخبار خاصة.
وأشارت إلى أن العيد هذا العام سيكون عبارة عن صلاة بالمسجد فى الصباح حتى يشعر الأبناء ببهجته ثم العودة إلى المنزل لاستكمال استذكار الدروس وسيكون أول أيام العيد يوما دراسيا طبيعيا داخل المنزل، كما أن الدروس الخصوصية سيتم استئنافها فى اليوم الثانى إلى جانب أنها مستمرة بالأساس حتى وقفة العيد». وأوضحت أن الأزمة الحقيقية التى تواجه الطلاب هذا العام تتعلق هى أن المناهج لم تنتهِ بعد ولم يكن هناك انتظام دراسى بالشكل المعروف داخل المدارس خلال شهر رمضان والطلاب تأثروا بذلك وهناك هواجس لديهم من عدم قدرتهم على تحصيل كافة المقررات بشكل يضمن لهم أفضل أداء خلال الامتحانات. اخر اخبار التقديم في مسابقة وزارة التربية والتعليم 2022 بمصر - جورتن نيوز. «الخمول يسيطر على الطلاب فى رمضان ولابد من التعويض فى أسبوع العيد»، هذا ما أكدت عليه غادة النوبى، ولية أمر وهى أدمن جروب «أبطال الثانوية» على موقع التواصل الاجتماعى «فيسبوك»، مشيرة إلى أن أولياء الأمور يدفعون أبناءهم بالإجبار على المذاكرة فى حين أن الحالة العامة لا تسمح بالتركيز لأنهم اعتادوا على الخروج واللعب واللهو فى مثل هذه الأيام. وألقت باللوم على وزارة التربية والتعليم التى لم تراعِ أن هناك إجازة عيد يستمتع الطلاب بها وكان من المفترض تأجيل الامتحانات لمدة أسبوع واحد فقط لأخذ قسط من الراحة ومنح الطلاب قدرة على استعادة تركيزهم، كما أن الأسر لن تتمكن من منح الأبناء إجازة خلال العيد لأن الدروس الخصوصية مستمرة وبشكل مضاعف مقارنة بالأيام العادية لرغبة المعلمين فى الانتهاء من المناهج ومنح قسط من الوقت للمراجعة، وتلك مشكلة أخرى لم تلتفت إليها الوزارة التى كان عليها أن تحذف أجزاء من المنهج ولو الوحدة الأخيرة لأنها تعلم أن الدراسة لم تكن منتظمة بشكل كبير خلال الشهر الأخير.
سيناريوهات امتحانات نصف العام الدراسي يتوقع خبراء التعليم أن امتحانات الفصل الدراسي الأول من المقرر أن تبدأ بعد أجازة نصف العام في شهر فبراير الجاري، بينما توقع آخرون أن تبدأ الامتحانات لجميع المراحل من الابتدائي حتى الثانوي في مارس المقبل، وذلك حسب الحالة الصحية في مصر، وتطورات الفيروس خلال الفترة المقبلة. المنصات التعليمية الإلكترونية لتلقي الدروس عن بعد آخر اخبار وزارة التربية والتعليم ، أتاحت وزارة التربية والتعليم، ما يقرب من 10 منصات تعليمية إلكترونية، لتلقي الطلاب دروسهم عن بعد، ومتابعة المقررات الدراسية، ومن أبرزها: منصة ادمودو، ومنصة حصص، ومنصة التعلم ببنك المعرفة، ومنصة ذاكر التعليمية الإلكترونية. اقرأ أيضا: موعد بدء إجازة نصف العام 2021
ويرى أن توقيت امتحانات هذا العام فرصة مواتية لأولياء الأمور من أجل ترسيخ فكرة تحمل المسئولية فى أذهانهم والتضحية ببعض الأشياء المهمة بالنسبة إليهم فى سبيل تحقيق أهداف أكبر، وفى الوقت ذاته فإنه لا يجب الضغط على الطلاب بشكل كبير والقاعدة أن يأخذ الطالب قدرا من الراحة كلما شعر أنه غير قادر على الاستيعاب.
أن تكون الإدارة العامة للتغذية على علم بجميع البيانات المتعلقة بمخازن الشركة ومراكز التعبئة الموجودة في كل محافظة. عدم تخزين أي وجبات مدرسية في مخازن الشركة إلا بعد أن يتم تسجيلها من خلال إدارة الرقابة على المصانع. استخدام وسائل النقل التي توجد بها جميع شروط تداول الأغذية من أجل عملية نقل الوجبات، ويتحمل المسؤولية الموزع. أن تكون الإدارة العامة للتغذية على علم بجميع المعلومات الخاصة بموزعي الوجبات المدرسية في كل محافظة. مراعاة التعليمات التي أعلنت عنها الهيئة القومية لسلامة الغذاء التي تتعلق بمتابعة توصيل الوجبات المدرسية وكيفية التعامل عند الاشتباه في حدوث انتشار لأي وباء من خلال الوجبات المدرسية. اتباع نماذج متابعة الحالة الصحية للطلاب قبل الشروع في توزيع أي وجبة مدرسية وبعد توزيعها. أن تقوم كل مدرسة بنشر الوعي الصحي بين الطلاب وتشجيعهم على الالتزام بالممارسات الصحية. اخر اخبار وزارة التعليم. الحرص على تطبيق التعليمات التي وضعتها وزارة الصحة عن كيفية التعامل مع الطلاب والبيئة المحيطة إذا ظهر أي أعراض مرض على الطلاب. الحرص على الإلمام بجميع المعلومات بصورة سريعة في حالة ظهور أي أعراض مرضية على الطلاب والحرص على عدم إثارة فزع الطلاب.
وتأتى امتحانات الفصل الدراسى الثانى هذا العام بعد عامين لم تعقد فيهما الوزارة امتحانات نهائية بشكلها التقليدى نتيجة الظروف التى فرضها انتشار فيروس كورونا، إذ إن امتحانات سنوات النقل كانت العام الماضى مجمعة فى ورقة أسئلة واحدة وتمت فى يوم واحد، وقبلها بعام أيضًا اعتمدت الوزارة على الأبحاث العملية ولم يكن هناك امتحانات تحريرية، كما أن الطلاب لم يسبق أن خاضوا من قبل امتحانات فى شهر رمضان، ولم يعتادوا ضغوط المذاكرة فى أثنائه، بالتالى هناك أعباء إضافية على أولياء الأمور لتهيئة الأجواء لأبنائهم الطلاب ومساعدتهم على تحقيق أقصى استفادة خلال هذه الأيام. إقرأ أيضاً | شوقي يكشف مصير طلاب ثانوي إذا تم تهكير التابلت إثناء الامتحان من جانبها، قالت شيماء على ماهر، مؤسِسة ائتلاف «نبنى ولادنا بتعليم بلدنا»، وهى وليه أمر لطلاب فى مراحل تعليمية مختلفة، إن العيد هذا العام سيكون عبارة عن زيارة سريعة للأهل والأقارب فى أول أيامه ثم الاستمرار مباشرة فى المذاكرة مع نهايته، وذلك سيكون نزولاً على رغبة الصغار الذين سيكون لديهم الحق فى الخروج ولو ليوم واحد فقط. موضحة: «العيد عادةً يكون عبارة عن سفر وخروج ولقاء الأهل على مدار أيامه، لكن الوضع مختلف هذا العام وهو ما يولد حالة من الغضب لدى الأبناء الذين يتذمرون من إجبارهم على المذاكرة خلال أيام العيد».
أقرّ مجلس الوزراء الهيكل والدليل التنظيمي لوزارة التعليم، وذلك بعد الاطلاع على ما رفعه وزير الخدمة المدنية، رئيس اللجنة التحضيرية للتنظيم الإداري، والتوصية المعدة في مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية. كما وافق المجلس في اجتماعه برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، في قصر السلام بجدة، على تعديل تنظيم المركز الوطني للتخصيص، الصادر بقرار مجلس الوزراء رقم 355 وتاريخ 7/ 6/ 1438. تكثيف الخدمات لقاصدي الحرمين الشريفين في مستهل الجلسة، توجّه خادم الحرمين الشريفين إلى المولى -عز وجلّ- بالحمد والثناء، على ما مَنّ به على جميع المسلمين، من بلوغ شهر رمضان المبارك، شهر الرحمة والمغفرة والعتق من النار، سائلا الله أن يتقبل منهم الصيام والقيام، وأن يوفقهم للأعمال الصالحة في هذا الشهر الكريم الذي تضاعف فيه الحسنات، وأن يتقبل من ضيوف الرحمن القادمين لأداء مناسك العمرة أعمالهم ويغفر ذنوبهم، ووجّه بتكثيف وتضافر الجهود وتكاملها بين مختلف مؤسسات الدولة الحكومية والأهلية، لتقديم أفضل الخدمات لقاصدي الحرمين الشريفين من ملايين المعتمرين والزوار، سعيا إلى راحتهم وأمنهم وسلامتهم. مرسوم ملكي بإعادة تنظيم وزارة التربية والتعليم. تهان وتبريكات أعرب خادم الحرمين الشريفين، عن الشكر والتقدير لقادة الدول الشقيقة، ولمواطني المملكة، على ما عبّروا عنه من تهانٍ وتبريكات بمناسبة حلول رمضان المبارك، داعيا الله أن يعين الجميع على صيامه وقيامه، وأن يوفقهم لاغتنام هذا الشهر، بالتقرب إلى الله بالأعمال الصالحة، والاجتهاد في العبادة.
سرايا - قال أمين عام وزارة التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور مأمون الدبعي "ان هناك دراسة لمشروع هيكلة الرسوم الجامعية في جميع الجامعات الرسمية، وذلك بإلغاء القبول على البرنامج الموازي". وتوقع الدبعي خلال مشاركته بفعاليات مؤتمر تحديات واقع التعليم في الأردن الذي رعاه مندوبا عن وزير التربية والتعليم الأمين العام في وزارة التربية الدكتور نواف العجارمة، "إنه وخلال 5 الى 10 سنوات سيصبح كافة الطلبة على مقاعد الدراسة مقبولين وفق البرنامج التنافسي الامر سيحقق العدالة وعدم التمييز وسيؤدي ذلك لتوحيد الرسوم الجامعية في كافة الجامعات الرسمية". واضاف الدبعي على هامش المؤتمر الذي نظمته مؤسسة الياسمين لعقد الدورات التدريبية في فندق فيرمونوت أمس، ان هذا التوجه يأتي تنفيذا لما ورد في الاستراتيجية الوطنية لتنمية الموارد البشرية 2016-2025 والتي نصت على العدالة والمساواة وسهولة الالتحاق الطلبة الأردنيين بالجامعات الرسمية وعدم التميز بينهم بناء على قدراتهم الاقتصادية. جريدة الرياض | إعادة هيكلة التعليم وصولاً إلى المدرسة أصبحت في حيز التنفيذ. واشار الدبعي الى ان هذا التوجه سيتم تطبيقه على الطلبة الجدد حيث نحتاج من5 الى 10 سنوات لاحلال جميع الطلبة في الجامعات الأردنية وذلك بعد ان يتخرجوا من البرنامج الموازي من كافة الكليات.
أصدر وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ، قراراً بإعادة هيكلة الإدارة العامة للإيفاد والابتعاث وإضافة مهمات التدريب لها. وتضمنت أهداف الإدارة دراسة وتحديد الاحتياج التدريبي والتأهيلي لشاغلي الوظائف التعليمية ومشرفي التطوير المهني في وزارة التعليم، والإشراف على تنفيذ خطة الابتعاث والإيفاد المعتمدة لشاغلي الوظائف التعليمية، بما يتوافق مع اللائحة التنفيذية للموارد البشرية في الخدمة المدنية، وإدارة منح البعثات لمنسوبي الوزارة وقطاعاتها (شاغلي الوظائف التعليمية) الراغبين في الدراسة في المملكة وخارجها، ودعم منسوبي الوزارة الساعين للإيفاد والابتعاث في التخصصات المستهدفة.
من جانبه اعتبر الدكتور العجارمة، أن التعليم في الأردن يواجه 5 تحديات، بعضها مشترك واخرى اختص بها الأردن دون غيره. وتمثلت أبرز تحديات التعليم الخمسة، بحسب العجارمة، بوجود فجوة في التعليم بين القطاع العام والخاص وبين القرية والمدينة، وهذا التحدي يختلف من بلد لآخر، مشيرا إلى دور الوزارة في تقليص وتجسير هذه الفجوة. ووفق العجامة، فإن التحدي الثاني يكمن في مشكلة الانتماء للمدرسة والتي تعتبر الساحة الفعلية الرئيسة والمسؤولة عن إحداث اثر التعلم، فيما اعتبر ان التحدي الثالث يأتي ضمن مهارات القرن الحادي والعشرين من حيث ضرورة تطوير وتحديث المناهج، لاقتا الى ان المركز الوطني لتطوير المناهج بذل جهودا كبيرة بهذا الشأن لإعداد الإطار العام لعدد من المباحث الدراسية ويجري الآن استكمالها لباقي المباحث ومن المتوقع الانتهاء منها قريبا. وفيما يتعلق بالتحدي الذي خص به الأردن، تمثل بقضية اللجوء التي تعامل معها الأردن طوال السنوات الماضية حيث فتح ذراعية للجميع وعامل الطلبة اللاجئين نفس معاملة الطالب الأردني وبذات الامتيازات. اما التحدي الاخير، فقد تمثل وفق العجارمة بالتجاذبات الاجتماعية والايديولوجية البعيدة عن قطاع التعليم.