تنظيف لفائف المكثف للثلاجة لفائف المكثف موجودة في الجزء السفلي من الثلاجة، أو خلفها. اتساخ لفائف المكثف يجعل قدرة الثلاجة على التبريد ضعيفة. فصل الثلاجة عن الكهرباء للقيام بتنظيف اللفائف. العمل على تنظيف اللفائف من خلال استخدام المكنسة الكهربائية. تغطية الطعام جيدًا العمل على تغطية الطعام جيدًا قبل وضعه في الثلاجة. تغطية الطعام تمنع انتقال الرطوبة الموجودة فيه للهواء. العمل على إصلاح مروحة المكثف البحث عن المروحة المكثفة. فصل الكهرباء عن الثلاجة. سحب الثلاجة للخارج. تنظيف شفرات المروحة. حل مشكلة عدم تبريد الثلاجة – جربها. إدارة المروحة باليد للبحث عن أي مواد عالقة بها. توصيل الكهرباء للثلاجة مرة أخرى. التأكد من عمل المروحة. إغلاق الباب جيدًا عدم إغلاق الباب بالشكل الصحيح يؤدي إلى عدم تبريد الطعام. تنظيف الحشوات المطاطية التي توجد في الباب. الاهتمام بتنظيف الباب جيدًا. العمل على إغلاق الباب بالشكل الصحيح. تأكيد وصول الطاقة للثلاجة العمل على التأكد من أن الثلاجة متصلة بالكهرباء. فتح باب الثلاجة، والتأكد من الإضاءة الموجودة بها. العمل على فحص الثلاجة، والتأكد من وجود تيار كهربي بها. فصل التيار الكهربي عن الثلاجة، وإصلاح الفيشة إذا كانت المشكلة بها.
مواعيد الاتصال على رقم صيانة اريستون يتيح لك الاتصال على رقم الصيانة من الساعه 8 صباجاً إلى الساعه 10 مساءاً.
حديث يدل على محبة الرسول للأنصار – المنصة المنصة » اسلاميات » حديث يدل على محبة الرسول للأنصار حديث يدل على محبة الرسول للأنصار، الأنصار هم القوم الذين قد أعز الله سبحانه وتعالى بهم الإسلام وارتفعت فيهم راية التوحيد واندرج رجالهم في جيوش الإسلام فاتحين لا تسقط لهم راية بإذن الله، وفي ذلك المقال سوف نتعرف على توضيح حديث قد ذكره رسول الله صلى الله عليه وسلم من أجل الدلالة على محبّته لأولئك القوم، ومعرفة المزيد من المعلومات المتصلة بالموضوع. حديث يدل على محبة الرسول للأنصار لقد كان الرسول صلى الله عليه وسلّم يقيم في مكّة ولقي من قومه من الأذى ما لقي، وبعد ذلك هاجر إلى المدينة المنورة ليجد هنالك النصرة والمنعة والغلبة، ويوجد حديث يدل على محبة الرسول صلى الله عليه وسلم للأنصار يقول فيه: (الأنْصارُ لا يُحِبُّهُمْ إلَّا مُؤْمِنٌ، ولا يُبْغِضُهُمْ إلَّا مُنافِقٌ، فمَن أحَبَّهُمْ أحَبَّهُ اللهُ، ومَن أبْغَضَهُمْ أبْغَضَهُ اللهُ). من هم الأنصار الأنصار هم الشعوب التي كانت تسكن المدينة المنورة قبل الإسلام، وبعد الإسلام هاجر إليهم الرسول صلى الله عليه وسلم، فنصروه وآزروه واستخدموا سيوفهم في سبيل نصرة ذلك الدين، وآخى الرسول عليه الصلاة والسلام بينهم وبين المهاجرين في الوقت الذي وصل إلى المدينة المنوّرة.
وأن يبتعد عن كل الأشياء التي نهانا عنها وأن يكون عقل المسلم وفكره مشغول بأمور ترضي الله ورسوله سواء من قول أو فعل أو عمل، كما أن محبة الرسول صلى الله عليه وسلم قد وردت في القرآن وردت أيضًا في السنة وهي واجبة لأنه رسولنا الكريم. كما أنه قد كان طيب القلب وخلوق يحب الناس جميعًا، وقد سعى لتبليغ رسالة الله تعالى لكل عباده وقد تعرض للإذاء كثيرًا من المشركين ولكنه لم يستسلم إطلاقًا وظل مستمرًا في نشر الدعوة بشكل كامل على جميع أمته. وقد وعدنا رسولنا الكريم بأنه سوف يكون شفيعًا لنا يوم القيامة، كما أنه يعد الرسول المفضل لدى الله تعالى لأن قلبه طيب ويحب الخير لأمته جميعًا ولهذا فإن محبته الموجودة في قلوبنا قليلة جدًا ولابد أن تكون هذه المحبة في كياننا من الداخل. كما يجب أن يتم الإكثار من الصلاة على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، لأنه شفيعنا يوم الحساب. دواعي محبة الرسول المؤمن الذي يحمل في قلبه الحب لرسول الله صلى الله عليه وسلم يجب أن يكون متصف بصفات تكون ظاهرة له سواء من معاني أو أقوال أو عبارات أو أفعال، فلابد أن يتبع سنته ويتبعه ويقتدي بمنهج نبينا الكريم في طريقة تعامله مع الكافر والمسلم وطريقة معاملة أزواجه.
الدليل على أن حبَّ الأنصار وعليٍّ رضي الله عنهم من الإيمان وعلاماته، وبُغضَهم من علامات النفاق عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((آية المنافق: بُغض الأنصار، وآية المؤمن: حب الأنصار)). وفي حديث البراء: عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال في الأنصار: ((لا يحبهم إلا مؤمنٌ، ولا يُبغِضهم إلا منافقٌ، مَن أحبهم أحبه الله، ومن أبغَضهم أبغَضه الله)). ولمسلم من حديث أبي هريرة ومن حديث أبي سعيدٍ، قالا: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا يُبغِض الأنصارَ رجلٌ يؤمن بالله واليوم الآخر)). أولًا: ترجمة رواة الأحاديث: أما أنس - رضي الله عنه - فتقدمت ترجمته في الحديث الثالث من كتاب الإيمان. وأما البراء فهو البراء بن عازب بن الحارث بن عدي الأنصاري الأوسي، يكنى أبا عمرو، وقيل: أبا عمارة، ردَّه النبي صلى الله عليه وسلم يوم بدر لصِغر سنه، وأول مشاهده أحد، وقيل: الخندق ، وغزا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم أربع عشرة غزوة، وشهد غزوة تستر مع أبي موسى، وشهد مع علي بن أبي طالب الجمَل وصِفِّين والنهروان هو وأخوه عبيد بن عازب، ونزل بالكوفة، وابتنى بها دارًا، ومات أيام مصعب بن الزبير - رضي الله عنه وأرضاه؛ [انظر: أسد الغابة (1 /205)].