قصة المسلسل تبدأ القصة في بلدة صغيرة في بنسيلفانيا في عام 1838 كانت راوية فتاة جميلة مرحة ذات خصلات تغازل شعاع الشمس, كانت تجيد العزف على البيانو وتتلقى دروسا من أمها في العزف على آلة البيان.
[1] [2] [3] قصة المسلسل [ عدل] تبدأ القصة في بلدة صغيرة في ولاية بنسيلفانيا عام 1838، كانت راوية فتاة جميلة مرحة ذات خصلات تغازل شعاع الشمس. وتجيد العزف على آلة البيانو وتتلقى دروسا من أمها في العزف على آلة البيانو. عادل الصبي العازف على آلة الهارمونيكا وسامي هو الفتى الذي يتقن العزف على آلة البانجو ((آلة موسيقية)) وكلهم أصدقاء حميمين. يستمتعون بالعزف مع بعضهم مكونين فرقة موسيقية صغيرة. على أية حال، انقلبت حياة راوية انقلابا دراميا بعد موت أمها المباغت. كان للتجارب العديدة التي مرت بها الفضل في أن تتمرس على الكثير من مصاعب الحياة لذلك اتخذت قرار بتكريس حياتها لمساعدة الناس الذين يعانون من الأمراض.. الشخصيات [ عدل] راوية هي الشخصية الرئيسية في القصة والتي ستدخل مدرسة داخلية فيما بعد. أبنتي العزيزة راوية - الحلقة 6 - جودة عالية - فيديو Dailymotion. الطبيب سامح وهو والد راوية توفيت زوجته بمرض القلب والتي هي ام راوية وتزوج بعدها ديانا التي كانت عطوفة وزوجة صالحة لسامح وراوية. عادل وسامي صديقان حميمان لراوية وسيخوضون مغامرات رائعة مع راوية، وكان شادي من يحاول دائماً إزعاج عادل وهو زميل عادل وراوية في الصف. السيدة وحيدة عاشت في بيت غنى وعز وآثرت هذه الاشياء وكرست حياتها لمساعدة الفقراء والايتام الطبيب ديب تزوج من السيدة وحيدة بعد عشرين سنة مذ طلب يدها وهو في الجامعة بسبب رفضها في البداية لانه اراد ترك الجامعة من اجل الزواج وهي لا تريده ان يترك الجامعة بسبب هذا الأمر.
أبنتي العزيزة راوية - الحلقة 52 الأخيرة - جودة عالية - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font
لماذا يحرم لبس الذهب للرجال - YouTube
السؤال: سؤاله الأخير والأخير أيضًا في لقائنا هذا، يقول فيه: لماذا حرم الذهب والحرير على الرجال، وحل على النساء؟ وما الفرق؟ أفيدونا، جزيتم عنا خيرًا وعن المستمعين أيضًا. لماذا يحرم لبس الذهب للرجال والاتحاد للبراعم والهلال. الجواب: أولًا: يقول النبي ﷺ: لا تشربوا في آنية الذهب والفضة، ولا تأكلوا في صحافها؛ فإنها لهم في الدنيا، ولكم في الآخرة يعني: الكفرة، فالكفرة زينتهم الدنيا، وهمهم الدنيا، فهم أولى بهذا الشيء. أما المؤمن فشأنه أن يعد للآخرة، وأن يعمل للآخرة، وليس من شأنه المباهات في الدنيا، ولبس الذهب والفضة والحرير ليس من شأنه هذا، بل هو حريص على إعداد نفسه للآخرة، والقيام بما أوجب الله عليه، وترك ما حرم الله عليه، وتعاطيه الذهب والفضة لبسًا أو أكلًا وشربًا في أوانيها قد يجره إلى الكبر والخيلاء، فيكون ذلك من أسباب دخوله النار، وقد يجره إلى التشبه بأعداء الله في أخلاقهم وصفاتهم ورغبتهم في الدنيا وبعدهم عن الآخرة، فيجره ذلك إلى الهلاك. أما النساء من جهة الحلي فلأنهن مطلوب منهن الزينة لأزواجهن، حتى يتحببن إلى أزواجهن، والذهب زينة والفضة زينة، فلهذا أباحه الله للنساء حتى يتجملن به للرجال. وأما الرجل فليس في حاجة إلى هذا الشيء، ليس في حاجة أن يتجمل به، بل يكفيه اللباس الحسن والخاتم من الفضة فقط، ولا حاجة به إلى التجمل لزوجته بالذهب والفضة، وهذا من حكمة الله -جل وعلا- ورحمته وإحسانه إلى عباده ، نعم.
رواه الترمذي.
[٧] [٤] فروقٌ شرعيةٌ بين الرجل والمرأة في الإسلام الأصل في الإسلام أنّ المرأة والرجل سواءً في التكليف، فكلّ ما كان خطاباً للرجل في التكليف كان خطاباً للمرأة أيضاً، ما لم يرد دليلٌ على تخصيصه بالرجل، وقد وردت بعض الفروض الشرعية بينهما؛ بحسب طبيعة كلٍّ منهما، وخصائصه التي خلقه الله سبحانه عليها، وفيما يأتي بيان جانبٍ منها: [٨] خصّ الله تعالى الرجل بوجوب النفقة ؛ فالرجل هو من ينفق على زوجته على وجه الوجوب، أمّا المرأة فغير مكلّفةٍ بالإنفاق. خصّ الله تعالى الرجل بحقّ القِوامة ؛ فالقِوامة للرجل على المرأة، لا للمرأة على الرجل، والواجب عليها طاعته، وتدبير أمر بيته. خصّ الله تعالى الرجل في أمور الولاية؛ فقد أجمع العلماء على أنّ الذكورة شرطٌ من شروط الولاية العامة. لماذا يحرم لبس الذهب للرجال - إسألنا. خصّ الله تعالى المرأة بأحكام الحيض، وأوجب عليها فيه ترك الصلاة ، والصيام ، فإذا طهرت وجب عليها قضاء الصيام دون الصلاة. فرّق الله سبحانه بين الرجل والمرأة في الشهادة، فجعل شهادة المرأة على النصف من شهادة الرجل. المراجع
وورد في سنن النسائي عن أبي سعيد أن رجلا قدم من نجران إلى رسول الله وعليه خاتم من ذهب فأعرض عنه رسول الله وقال: "إنك جئتني وفي يدك جمرة من نار". وروى الإمام أحمد من حديث عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أن النبي قال "من مات من أمتي وهو يتحلى بالذهب حرم الله عليه لباسه في الجنة". بعد هذه الأدلة يتضح أن لبس الذهب للرجال حرام شرعاً، فالنبي صلى الله عليه وسلم وصف الذهب بجمرة من النار يلبسها الرجل في يده وبين لنا الرسول الكريم أن الرجال الذين يلبسون الذهب في الدنيا حرم الله عليهم لباسه في الجنة.