حصل تطبيق التحكم بشبكات "واي فاي" اللاسلكية WiFi Doctor على نظام التشغيل أندرويد على تحديث جديد، يجلب معه دعما لمعظم الأجهزة العاملة بهذا النظام، إضافة للعديد من الخصائص الجديدة. ويقول مطور التطبيق، إسلام محمد من مصر، إن مهمة تطبيق WiFi Doctor هي إصلاح المشكلات الطارئة التي تواجه المستخدمين أثناء الاتصال بالإنترنت عن طريق الواي فاي. وأضاف إسلام محمد "فمثلا عند استخدام هاتفك الذكي فى مكان عام أو مقهى فقد يتسبب الضغط الشديد على الراوتر أو نقطة الوصول في فقدان سرعة الإنترنت حتى ولو كانت جيدة. واي فاي دكتور سعيد الغامدي. عندها نقوم بإعادة تشغيل الراوتر لنستعيد السرعة". وأكد مطور التطبيق أنه قد يغني عن هذا فهو يعمل على إعادة تنشيط اتصال المستخدم بنقطة الوصول وإعادة تعيين معلومات "بروتوكول التشكيل الديناميكي" DHCP واختيار أفضل "نظام أسماء النطاقات" DNS يمكن استخدامه ليعطي المستخدم تجربة استخدام جيدة. وقال إسلام محمد إن تطبيق WiFi Doctor يحتوي أيضا على معلومات مهمة عن اتصال المستخدم، بما في ذلك "بروتوكول الإنترنت" IP الداخلي والخارجي على شبكة الإنترنت، وعنوان الماك MAC الخاص بجهازه، إضافة إلى قوة الإشارة، واسم مزود الخدمة، ونوع الرواتر، ومعدل نقل البيانات آنيا.
تطبيق WiFi Doctor الرائع لإدارة شبكة الوايفاي وتجهيزها بأفضل الإعدادات ومراقبتها و إصلاح الأخطاء ، بالتالي تحسين سرعة الانترنت ، و الوصول لأعلى سرعة ممكنة. كما يعمل على إصلاح المشكلات الطارئة التى تواجهك أثناء إتصالك بالإنترنت عن طريق الواي فاي من خلال إعادة تنشيط إتصالك بنقطة الوصول وإعادة تعيين معلومات DHCP واختيار أفضل DNS يجعل المستخدم مرتاحا من كثير من الأعباء. برنامج واي فاي دكتور يقوم بفحص الشبكة ، و تنظيم البيانات و تدفقها عليها ، و تحسين أداء عمل الواي فاي ، ويقدم الكثير من الإضافات و الرسومات المفيدة. واي فاي الموسم 4_تقليد الدكتور حمزة - YouTube. يعطي التطبيق معلومات كاملة عن الشبكة و الاتصال مثل: سرعة الإنترنت ، IP, real ip, dns, مزود الخدمة ، المتصلين على شبكة الواي فاي و الكثير غيرها. تحميل التطبيق لأجهزة الأندرويد (ملف apk): تحميل مباشر: هنا رابط احتياطي: هنا تحميل عبر متجر جوجل بلاي لهواتف الاندرويد: هنا
الخلفية الأكاديمية درس حاتم زغلول الهندسة الإلكترونية في جامعة الازهر بالقاهرة, وحصل على درجة البكالوريوس عام 1979. ودرس كذلك الرياضات التطبيقية بجامعة عين شمس. ثم عمل في شركة شلومبرجر العالمية للتنقيب عن البترول في الفترة من 1981 إلى 1983 كمهندس متخصص في قياس خصائص الآبار النفطية. وعمل كمدرس مساعد في جامعة كالجاري (كبرى مدن ولاية ألبيرتا الكندية) من العام 1984 وحتى 1989. قصة المصري مخترع الـ «واي فاي»: الدكتور حاتم زغلول - YouTube. وحصل على درجة الماجيستير في الفيزياء من نفس الجامعة عام 1985. وعمل كمدرس للإحصاء في جامعة آتاباكسا في الفترة من 1988 وحتى 1990. وعمل كباحث في شركة "تيلوس" الكندية للاتصالات من العام 1989 حتى 1993. التقدير العالمي حصل الدكتور زغلول على العديد من الجوائز والشهادات العالمية, منها جائرة Farder Milner Casgrain Pinnacle لإنجازاته في مجال ريادة الأعمال, وكذلك جائزة كالجاري للمهاجرين المتميزين (مجال الأعمال) في عام 1998, واعتبرته مجلة Canadian Computer Wholesaler الكندي المتميز تقنيا في يوليو عام 1999, كما وصل للتصفيات النهائية على جائزة Ernst and Young لرواد الأعمال عامي 1997 و 1998. وكذلك تم تسميته "Calgarian of the Year" لعام 2000 عبر مجلة كالجاري.
– فكر جدي أن يتنكر في لبس الجدة، وارتدى لبسها حتى يقنع ليلى أنه هو الجدة، حتى لا تعيش بمفردها، ويعوضها عن حنان الجدة. – فعندما وصلت ليلى الشريرة إلى المنزل، فوجدت أن الجدة منظرها اختلف وشكت أن هذا هو جدي الذئب وليس جدتها، ففتحت له الباب وخرجت، ومنذ ذلك الوقت تشيع خبر أن جدي الذئب أكل جدتها. قصة ليلى والذئب الشائعة تختلف قصة ليلى والذئب المشهورة عن القصة التي رواها حفيد الذئب وهي كالتالي: – كانت هناك فتاة لطيفة تسمى ليلى، وكانت ترتدي رداء أحمر، وكانت ليلى تأخذ الطعام كل يوم إلى جدتها. – في يوم من الأيام وهي سائرة في الطريق قابلها الذئب المكار وحاول التحدث معها، ولكن ليلى رفضت التحدث معه واللعب معه لأن جدتها طلبت منها ذلك. – علم الذئب أن ليلى سوف تذهب إلى جدتها، فمشى ورائها، وقبل أن تصل هي إلى المنزل، قامت باقتلاع بعض الأزهار حتى تهديها إلى جدتها. – في أثناء ذلك الوقت دخل الذئب إلى الجدة، وقام بتكتيفها وأخبأها وارتدى ملابسها، حتى يمثل أنه هو جدة ليلى. – وعندما دخلت ليلى وجدت أن صوت الجدة وملامحها اختلفت، فكذب عليها الذئب وقال لها أنه جدتها وأنه مريض لهذا شكله وصوته مختلف. قصة ليلى والذئب - بحر. – وبعد أن اقتربت ليلى من الذئب فوجدته الذئب وليس جدتها، وكان سينقض عليها ليأكلها، ولكنها صرخت واستنجدت بالحطاب الذي كان موجود خارج المنزل.
عندما شاهد ذلك جدي الذئب الطيب, حزن حزنا شديدا وتاثر وبكى وحار بما يفعل, وصار يفكر بالطفلة ليلى كيف ستعيش بدون جدتها وكم ستحزن وكم ستبكي وصار قلبه يتقطع حزنا والما لما حدث... ففكر بالأخير أن يخفي جثة الجدة العجوز, ويأخذ ملابسها ويتنكر بزي جدة ليلى لكي يوهم ليلى بأنه جدتها, ويحاول ان يطبطب عليها ويعوض لها حنان جدتها الذي فقدته نتيجة وفاة جدتها بالخطأ, وعندما عادت ليلى من الغابة ووصلت للمنزل, ذهب جدي واستلقى على السرير متنكرا بزي الجدة العجوز. كتب حسن والذئب روضة الطفل 6 - مكتبة نور. ولكن ليلى الشريرة لاحظت ان انف جدتها واذناها كبيرتان على غير العادة وعيناها كعيني جدي الذئب, فاكتشفت تنكر جدي, وفتحت الباب وخرجت ليلى الشريرة... منذ ذلك الحين وإلى الآن وهي تشيع في الغابة وبين الناس ان جدي الطيب هو شرير وقد اكل جدتها وحاول ان يأكلها ايضا.!!!!!!
قصة ليلي والذئب هي تلك القصة الخرافية التي ألفها الكاتب الفرنسي شارل بيرو charles perraul الجدير بالذكر أن هذا الكاتب والشاعر الفرنسي هو من أول من بدأ في كتابة نوع جديد من الكتابات الأدبية والتي تُسمى حكاية الخرافة، حيث كتب في هذا السياق العديد من القصص المشوقة والجميلة التي تصدرت قائمة أفضل الحكايات على مر العصور والتي من بينها قصتنا التي تقصها بحر عليكم اليوم من خلال هذا المقال والتي جاءت تحت عنوان ليلى والذئب أو كما نُسميها ذات الرداء الأحمر، تابعونا. تُسمى هذه القصة كما توجد في الكتاب الحقيقي للمؤلف شارل بيرو قصة ذات القبعة الحمراء، وكذا فهي التي تأتي في اللغة الفرنسية بle petit chaperon rouge ، فيما صدرت في عام ١٦٩٨، فقد تغيرت هذه القصة عبر العصور والأزمان، فهيا بنا نقص عليك عزيزي القارئ القصة الحقيقية لحكاية ليلى والذئب. تعتمد تلك القصة على عِده شخصيات وهم الأم التي تنصح ابنتها بألا تتحدث مع غريب في الغابة وتُحذرها من وجود ذئب شرير ، الابنه ليلى التي تنسى نصيحه والدتها وتتحدث مع الذئب، الذئب الذي يلتهم الجدة ويحاول الانقضاض على ليلى، الجده التي التهمها الذئب، والحطاب الذي يساعد ليلى في الهروب من الذئب.
أخذ الذئب معطف الجدة وارتداه ونام على سريرها متنكراً ومنتظراً لقدوم الفتاة الصغيرة ليلى،ثم وصلت ليلى إلى منزل جدتها حاملةً بعض الأزهار الجميلة، ونظرت حولها تبحث عن الذئب فلم تجده فأكملت في طريقها ولم تهتم لذلك، ثم قامت بطرق باب المنزل برفق. الصفحة الخامسة والأخيرة ما أن طرقت ليلى باب المنزل حتى رد عليها الذئب محاولاً تقليد صوت جدتها: من الطارق؟ ، قالت ليلى في فرح: أنا ليلي لقد جئت لأزوك يا جدتي وأطمئن عليكِ فقام الذئب بفتح الباب متنكراً وقال لها أدخلي يا عزيزتي، دخلت ليلي وقبلت جدتها برفق ، ولكنها شعرت بشئ غريب حيثُ كان الذئب يحاول تخبئة وجهه والتنكر، فقام الذئب بأخذ الأزهار منها سريعاً ووضعها في إناء زجاجي به ماء على المنضدة.