سالوني الناس غناء فيروز اللغه عامية لبنانية انتاج 1973 الملحن زياد رحبانى المؤلف الاخوين رحبانى مقام بياتى تعديل كلمات [ تعديل] سألوني الناس عنك يا حبيبي كتبوا المكاتيب وأخدها الهوا بيعز علي غني يا حبيبي ولأول مرة ما منكون ســـوا سألوني الناس عنك سألوني قلتلهن راجع أوعى تلوموني غمضت عيوني خوفي للناس يشــــــــوفوك مخبا بعيوني وهب الهوا و بكاني الهوى لأول مرة مـــا منكون ســوا طل من الليل قال لي ضوي لي لاقاني الليل وطفا قناديلي ولا تســـأليني كيف إستهديت كـــان قلبي لــعندك دلـيـلي واللي إكتوى بالشوق إكتوى لأول مرة مــــــا منكون سوا انظر ايضا [ تعديل] قاىمة اغانى فيروز
كلمات اغنية سألوني الناس مكتوبة سألوني الناس عنك يا حبيبي كتبوا المكاتيب و أخدها الهوا بيعز عليّ غني يا حبيبي و لأول مرة ما منكون سوا سألوني الناس عنك سألوني قلت لن راجع أوعى تلوموني غمضت عيوني خوفي للناس يشوفوك مخبى بعيوني و هب الهوا و بكاني الهوا لأول مرة ما منكون سوا طلّ من الليل قاللي ضويلي لاقاني الليل و طفى قناديلي و لا تسأليني كيف إستهدَيت كان قلبي لعندك دليلي و اللي إكتوى بالشوق إكتوى كلمات: أخراج: أنتاج: توزيع: الحان: 12 ألف مشاهدة
بأنغام "سألوني الناس" للسيدة فيروز استطاعت بيترا ليشع ان تتخطى توترها وخوفها الزائد في عملية الولادة القيصرية التي خضعت لها. لحظات مفعمة بالإيجابية والفرح وثّقها طبيبها الدكتور ريشار خراط في غرفة العمليات وهي تغني أثناء ولادة طفلتها الثالثة في أجواء بدأت بالتوتر والخوف إنما انتهت بسعادة وأمل. في حديثه مع "النهار" أوضح خراط أن ليشع أُدخلت إلى المستشفى في حالة طارئة تستدعي إجراء عملية قيصرية مستعجلة لها وكانت هي في غاية التوتر والخوف لأن طفلتها كانت في خطر وكانت تشعر بالقلق من هذا التدخل السريع. "كنت أعلم أنها تتمتع بصوت جميل. طلبت منها أن تغني لنا للسيدة فيروز حتى ترتاح، فاختارت أغنية "سألوني الناس" وغنيت معها". ويُعرف عن الدكتور خراط أنه يحرص دائماً على وجود هذه الأجواء مع مريضاته وينشر فيديوهات تظهر أجواء المرح هذه. وقد طلب إذن بيترا لنشر الفيديو الذي حقق هذا الانتشار الواسع لما فيه من أجواء إيجابية وفرح. بدا صوتها رائعاً ومفعماً بالإحساس، فبدأ طبيب التخدير والإنعاش يصور فيديو يوثق هذه اللحظات الجميلة بطريقة عفوية، خصوصاً أنه لم يكن هناك ما يمكن أن يخدش العين في العملية. وعندما رأت ليشع الفيديو لم تمانع في نشره على حساب خراط.
آخر تحديث الإثنين 24 يناير 2022 نشر نشطاء مواقع التواصل الإجتماعي، مقطع فيديو مؤثراً، لسيدة لبنانية وهي تردد أغنية "سألوني الناس" للمطربة فيروز، أثناء وضعها مولودها داخل غرفة العمليات. وظهرت السيدة في ال فيديو مستلقية على سريرها، بينما يقوم الأطباء بعملهم، وبدأت تغني، كما راح الطبيب يردد معها كلمات الأغنية، بأجواء من الإيجابية، وبمحاولة لإزالة التوتر. وتصدر الفيديو الترند على مواقع التواصل الاجتماعي بعد نشره من قبل عدد كبير من المتابعين عبر صفحاتهم الخاصة. وعلق المتابعين على الفيديو بتعليقات إيجابية، وقال أحدهم: "وقت تكون المريضة صوتها رائع وتغني لفيروز هيي وعم تولد بحالة طارئة.. هيي بتنسى الخوف وبتنسيك كل شي سلبي عم يصير".
سألوني النَّاس عنَّك يا حبيبي كتبوا المكاتيب وأخدها الهوا بيعزِّ عليِّي غنِّي يا حبيبي ولأوَّل مرَّة ما منكون سوا سألوني النَّاس عنَّك سألوني قلتلُّن راجع أُوعى تلوموني غمَّضت عيوني خوفي للنَّاس يشوفوك مخبَّى بعيوني وهبِّ الهوا وبكَّاني الهوى لأوَّل مرَّة ما منكون سوا طلِّ من الليل قلِّي ضوِّيلي لاقاني الليل وطفَّى قناديلي ولا تسأليني كيف استهديت كان قلبي لعندِك دليلي واللي اكتوى بالشَّوق اكتوى لأوَّل مرَّة ما منكون سوا
/ بقلم: د. محمد زيناتي يزن لن ننسى| بقلم: الكاتب والأديب د. محمد زيناتي هل الرجاء وحده يشفع لنا؟| بقلم: الكاتب والأديب د. محمد زيناتي ابكيك يا مجتمع-الكاتب والأديب د. محمد زيناتي بنية صافية/ بقلم: د. محمد زيناتي على اسوار مدينة الأنبياء/ بقلم: د. محمد زيناتي حمامة سوداء| بقلم: د. محمد زيناتي نار الحق أقوى من رمادكم/ د. محمد زيناتي
سيدة الطرب اللبنانية غنتها لزوجها عاصي وما زالت تتذكره كلما غنتها. بدأتـ الـقصة عـام 19ً7َ2ً، عـندما كـانتـ فـيـروز تـتـمرن عـلـي دورها فـيـ مسـرحـيـة (الـمحـطـة) الـشـهيـرة، وقتـها أصيـب عـاصي الـرحـباني بنزيـفـ فـيـ رأسـه، ولـم يـكـن حـاضراً أثـناء الـبروفـاتـ والـعـروض، وهو ما كـان يـحـصلـ لـلـمرة الـأولـي، إذ كـان الـرحـبانيـ يـحـرص عـلـي الـتـواجـد فـيـ كـلـ عـروض الـمسـرحـيـاتـ والـحـفـلـاتـ. الـكـلـام لـحـنه زيـاد الـرحـبانيـ، الـذيـ كـان عـمره لـا يـتـجـاوز وقتـها 17َ سـنة ووزّعـها الـيـاسـ الـرحـبانيـ لـكـن عـاصيـ الـرحـبانيـ خـرجـ من المستشفى وأغـضبتـه الـأغـنيـة عـلـي اعـتـبار أنها كـانتـ "متـاجـرة بمرضه" حـتـي أنه كـان يـتـجـه إلـي وقفـ عـرض الـمحـطـة" لـكـن نجـاحـ الـأغـنيـة الـكـبيـر دفـعـاه إلـي الـتـراجـعـ عـن قراره الـانفـعـالـيـ. وبعـد 14ً عـاماً عـلـي إطـلـاق الـأغـنيـة، رحـلـ عـاصيـ الـرحـبانيـ والـى الـان تـبكـيـ فـيـروز وهيـ تـغـنيـ الأغنية خـصوصا وهيـ تـقولـ (ولأولـ مرة ما منكون سوا).
قال إني أقول: ما لي أنازع القرآن ؟ " قال: فانتهى الناس عن القراءة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما جهر فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالقراءة من الصلوات حين سمعوا ذلك من رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال الترمذي: " هذا حديث حسن ". وصححه أبو حاتم الرازي. واذا قرئ القران فاستمعوا له وانصتوا. وقال عبد الله بن المبارك ، عن يونس عن الزهري قال: لا يقرأ من وراء الإمام فيما يجهر به الإمام ، تكفيهم قراءة الإمام وإن لم يسمعهم صوته ، ولكنهم يقرءون فيما لا يجهر به سرا في أنفسهم ، ولا يصلح لأحد خلفه أن يقرأ معه فيما يجهر به سرا ولا علانية ، فإن الله تعالى قال: ( وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون) قلت: هذا مذهب طائفة من العلماء: أن المأموم لا يجب عليه في الصلاة الجهرية قراءة فيما جهر فيه الإمام لا الفاتحة ولا غيرها ، وهو أحد قولي الشافعي ، وهو القديم كمذهب مالك ، ورواية عن أحمد بن حنبل ، لما ذكرناه من الأدلة المتقدمة. وقال في الجديد: يقرأ الفاتحة فقط في سكتات الإمام ، وهو قول طائفة من الصحابة والتابعين فمن بعدهم. وقال أبو حنيفة وأحمد بن حنبل: لا يجب على المأموم قراءة أصلا في السرية ولا الجهرية ، لما ورد في الحديث: " من كان له إمام فقراءته له قراءة ".
وكذا قال سعيد بن جبير ، والضحاك ، وإبراهيم النخعي ، وقتادة ، والشعبي ، والسدي ، وعبد الرحمن بن زيد بن أسلم: أن المراد بذلك في الصلاة. وقال شعبة ، عن منصور ، سمعت إبراهيم بن أبي حرة يحدث أنه سمع مجاهدا يقول في هذه الآية: ( وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا) قال: في الصلاة والخطبة يوم الجمعة. وكذا روى ابن جريج عن عطاء ، مثله. وقال هشيم ، عن الربيع بن صبيح ، عن الحسن قال: في الصلاة وعند الذكر. وقال ابن المبارك ، عن بقية: سمعت ثابت بن عجلان يقول: سمعت سعيد بن جبير يقول في قوله: ( وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا) قال: الإنصات يوم الأضحى ، ويوم الفطر ، ويوم الجمعة ، وفيما يجهر به الإمام من الصلاة. وهذا اختيار ابن جرير أن المراد بذلك [ الإنصات في الصلاة وفي الخطبة; لما جاء في الأحاديث من الأمر بالإنصات] خلف الإمام وحال الخطبة. القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة الأعراف - الآية 204. وقال عبد الرزاق ، عن الثوري ، عن ليث ، عن مجاهد أنه كره إذا مر الإمام بآية خوف أو بآية رحمة أن يقول أحد من خلفه شيئا ، قال: السكوت. وقال مبارك بن فضالة ، عن الحسن: إذا جلست إلى القرآن ، فأنصت له. وقال الإمام أحمد: حدثنا أبو سعيد مولى بني هاشم ، حدثنا عباد بن ميسرة ، عن الحسن ، عن أبي هريرة ، رضي الله عنه; أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " من استمع إلى آية من كتاب الله ، كتبت له حسنة مضاعفة ، ومن تلاها كانت له نورا يوم القيامة ".
ومناسبتها لما قبلها: أنه لما ذكر عن الكفار أنهم كذبوا بالقرآن، وأمر نبيه صلى الله عليه وسلم أن يقول لهم: ﴿ هَذَا بَصَائِرُ لِلنَّاسِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ ﴾، أمرهم أن يستمعوا للقرآن لعلهم يرحمون. وإنما بُني ﴿ قُرِئَ ﴾ للمفعول ليعم كل قارئ، و(الاستماع) إصغاء السمع، و(الإنصات) السكوت، ومعنى (ترحمون): تفوزون بالرحمة، والمخاطب في قوله: ﴿ فَاسْتَمِعُوا لَهُ ﴾ قيل: المشركون، وهذا على القول الأول في سبب النُّزول، والمؤمنون يدخلون فيه بطريق الأَوْلَى، وقيل: المخاطب المؤمنون، وهذا على القولين الأخيرين في سبب النزول، والأمر للوجوب، وهو يشمل وجوب الاستماع للقارئ في الصلاة وغيرها. وقد اختلف العلماءُ في القراءة خلف الإمام: • فذهب الحنفيَّة إلى أن المأموم لا يقرأ خلْفَ الإمام مطلقًا، واستدلوا بهذه الآية على وُجوب الإنصات، ومَن قرأ ولو سرًّا لا يكون منصتًا، وبما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((مَن صَلَّى خلف الإمام فقراءة الإمام له قراءة)). وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون . [ الأعراف: 204]. • وقال المالكية: يقرأ في السرية دون الجهرية، واستدلوا بالآية وبحديث: ((لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب))، فعملوا بالآية في الجهرية وبالحديث في السِّريَّة.
تلقت دار الإفتاء سؤالا يقول فيه صاحبه: "نجد بعض أصحاب المحلات التجارية يقومون بفتح المذياع على إذاعة القرآن الكريم لساعات طويلة طوال النهار، بل وحتى بعد غلق محلاتهم يتركون المذياع مفتوحًا طوال الليل، وغالبًا ما يكون الصوت مرتفعًا مما يسبب الضرر والأذى لجيرانهم، مع العلم أنهم أثناء ذلك يكونون في لهو ولعب وفرح ولا يستمعون إلى ما قاموا بفتحه وتشغيله، سواء للقرآن أو غيره، بالإضافة أننا لا نعرف لهم صلاة ولا صلاحًا. ويطلب السائل: أولًا: حكم الإسلام في عملهم هذا أو ما يسببه ذلك من أذى وضرر لمن يجاورهم.
• وقال الشافعية: يقرأ المأموم في الجهرية بفاتحة الكتاب، وفي السرية بما شاء مع الفاتحة، ويختارون أن يقرأ في الجهرية عند سكتات الإمام، وهم يَحتَجُّون بحديث: ((لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب))، ويحملون الأمر في الآية على الندب، ويُضعفون حديث: ((مَن صلى خلف الإمام فقراءة الإمام له قراءة)). وقوله: ﴿ وَاذْكُرْ رَبَّكَ ﴾ معطوف على قوله: ﴿ قُلْ إِنَّمَا أَتَّبِعُ مَا يُوحَى إِلَيَّ مِنْ رَبِّي ﴾، والمراد بـ(الذكر) ما يعم جميع الأذكار، وقيل: هو خاص بالقرآن، والأول أصح، والأمر للندب. ومعنى ﴿ فِي نَفْسِكَ ﴾؛ أي في سرك، وإنما أمره أن يذكره في نفسه؛ لأنه أدخل في الإخلاص. وقد انتصب ﴿ تَضَرُّعًا وَخِيفَةً ﴾ على الحال؛ أي مُتضرعًا وخائفًا، و(التضرع): التذلل، و(الخيفة): الخوف. وقوله: ﴿ وَدُونَ الْجَهْرِ ﴾ معطوف على قوله: ﴿ فِي نَفْسِكَ ﴾؛ أي: اذكره في نفسك ودون الجهر؛ يعني: وفوق السر دون الجهر؛ أي متوسطًا بينهما. وقوله: ﴿ بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ ﴾ متعلِّق بالذِّكر، و(الغدو) جمع غدوة، وهي: أول النهار، و(الآصال) جمع أصيل، وهو: آخر النهار. الحلقة (32): القرآن والإنسان والتّجديد – الشروق أونلاين. وإنما خص هذين الوقتين لخطرهما، وإن كان المطلوب دوام الذكر. والمراد بـ﴿ الَّذِينَ عِنْدَ رَبِّكَ ﴾ (الملائكة)، ومعنى ﴿ لَا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ ﴾؛ أي: لا يتكبرون عن الخضوع له والضراعة إليه، ومعنى ﴿ وَيُسَبِّحُونَهُ ﴾: وينزهونه عن كل نقص، ومعنى ﴿ وَلَهُ يَسْجُدُونَ ﴾: ويخصونه بتمام الخضوع، وهذا الموضع من مواضع سجود التلاوة.
الأحكام: 1- وجوب الاستماع والإنصات عند تلاوة القرآن. 2- استحباب دوام الذكر. 3- يجب إخلاص العبادة لله وحده. 4- ينبغي التأسي بالصالحين.
تفرّعت التّفاسير إلى ما صار يُعرف بعالميّة الخطاب الإسلامي دعوةً إلى فقه واجب الوقت، وفهم الواقع، وتصريف تدابير الشّأن العام، بحسْن تنزيل النّصّ على حركة الحياة في مسمّى "التّفسير الحرَكي" للقرآن الكريم. وهو ما نحاوله في هذا السّفْر المبارك إن شاء الله استناد على خمس حقائق أساسيّة. أولاها: أنّ القرآن وحيٌ متجدّد؛ لا يخلق من كثرة الردّ ولا تنقضي عجائبه بموالاة الدّرْس. فلكلّ جيل عطاؤه فيه وحظّه منه. وثانيها: أنّ الدّين عند الله واحد هو الإسلام، وما عداه فهَوى أنفس وضلالات عقول. وثالثها: أنّ الكون يتجدّد كلّ لحظة ونهايته الزّوال، والثّابت فيه هو ما ثبّته الوحي: ﴿كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ * وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ﴾ (الرّحمـن: 26- 27). ورابعها: أنّ فهم السّابقين لا يستشرف متغيّرات اللاّحقين. وفهم عصرنا لا يستوعب قضايا من سيأتي بعدنا. وخامسها: أنّ التّغيير نشاط متحرّك بنا أو بغيرنا؛ فإذا لم نتغيّر بالقرآن ونغيّر به تغيّرنا بغيره. وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له. فإما أنْ نغيِّر وإما أنْ نتغيَّر. ليس مع الإسلام دينٌ آخر عند الله -جل جلاله-: ﴿إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ﴾ (آل عمران: 19).