7 likes (فيض القلم - منتديات لكِ النسائية - الأرشيف)... 30-07-2015, 02:40 PM #1 لا اعلم لكني لم استطع ان اجد لكلماتي سياقها وللحروف جمالها كي انثرها في حديقة الفيض. ولكني ما زلت انتظر فرجا من ربي لست الحزينة الوحيدة ولا حزني يقاس بأحزانهم ولكنه ابتلاء وعلينا الصبر وربنا اعلم بما يصلح حالنا علينا العودة لربنا ورؤية ما فعلنا من ذنوب كي يصيبنا هذا الحزن.. فلنسامح ولنصفح لو بقينا نفكر في ماذا قالوا وماذا فعلوا لن نعيش بسلام ولن ترتاح ضمائرنا الحياة جميلة اذا ملأناها بالطاعات وتركنا ما يشغلنا من المنكرات بشتى انواعها وابتسامتنا هي مصدر سعادتنا فلننظر لما يحيطنا من نعم لم نلقي لها بالاً غيرنا يتمنى لو لديه جزءً منها. كلمات نشيد الحمد لله ربي يهتف باسمك قلبي - موقع موسوعتى. ::ديننا صحتنا امنُنَا اهلنا اصدقائنا:: وحتى منتدانا الحبيب نعمة من خالقنا و غيرها الكثير الكثير. فلنترك الناس لخالقهم وللنظر في شؤوننا ولنعمل لآخرتنا.. فكل نفس بما كسبت رهينة. اللهم لك الجمد حتى ترضى ولك الحمد اذا رضيت ولك الحمد بعد الرضا ولك الحمد عدد الكائنات ولك الحمد ملء الارض والسماوات.. آخر مرة عدل بواسطة &أم محمد&: 04-08-2015 في 11:10 PM السبب: بداية مميزة فاستمري بوركتِ 01-08-2015, 11:05 AM #2 أعجبتني تلك اللغة التفاؤلية أخيه بارك الله لك و زادك من فضله و جعلك من الحامدين له في كل آن نِعم ما قلتِ و الله فمن صلاح النفس تبدأ السعادة مع الذات و مع من حولنا دمتِ متفائلة.
ت + ت - الحجم الطبيعي في ابتهالية شعرية ربانية، زادها الحمد والثناء ونهلت من بحر الشكر لعطاءات نِعم الله، ومدادها الكوني الذي لا ينفد، جاءت يوم أمس ابتهالية »لك الحمدُ يا ربي«، لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وفق دالية شعرية، جمعت فرادة النظم، وعمق الأسلوب. وانسيابية الشعر، فكانت هذه الابتهالية الشعرية لؤلؤة فريدة، ضمن لآلئ ابتهاليات خاصة، جادت بها قريحة سموه الرمضانية، اتحفت سُمّاره، وصيادي الدرر الشعرية، وما يحفل به بحر القريض الزاخر من أفكار وخيال وتهويمات لا ساحل لها.
من فوائد الحديث: الفائدة الأولى: الأحاديث دليلٌ على مشروعية هذا الذكر بعد الرفع من الركوع للإمام والمنفرد والمأموم، وفي الفرض والنفل، لِما فيه من الحمد والثناء وكمال التفويض، والقدرة والعظمة لله سبحانه وتعالى، ومن جاء بهذا الذكر حقَّق الطمأنينة المرادة في هذا الركن خلافًا لمن يتعجَّل فيه. الفائدة الثانية: عِظَم الكلمات التي اشتمل عليها هذا الذكر لما فيه من الحمد والثناء والتفويض إلى الله تعالى، والاعتراف بوحدانيَّته، وأن الحول والقوة والخير منه تعالى؛ ولذا قال عن هذا الذكر: ((أحَقُّ ما قاله العبد)). لك الحمد ربي. الفائدة الثالثة: الحديث دليلٌ على بعض الصِّيَغ الواردة في الحمد بعد الرفع من الركوع، ففي أحاديث الباب "ربنا لك الحمد"، و"اللهم ربنا ولك الحمد"، وفي الصحيحين: "ربنا ولك الحمد"، و"اللهم ربَّنا ولك الحمد"، هذه أربعة صيغ وتقدَّم ذكرُها. مستلة من إبهاج المسلم بشرح صحيح مسلم (كتاب الصلاة)
بالنسبة لقلة القراء، اظن ان تعليقك على ما تقرأ سيدفع الآخر للقراءة لك.. مع ان الكثيرين لا يفعلون! اقرأ لي، انتظر رأيا ناقدا صادقا لا جدال فيه، فانا ارجو من النقد ان يساعدني.
آخر المشوار أمشيه وحيداً فاتبعي خطوي ، ولا تمشي وحيدة وصِفي ساعات حزني ، وثوانيَّ السعيدة واجمعي الطفل مع الشاب مع الكهل ، وأشخاصي ، وحالاتي العديدة! واسبري أغوار روحي واكتبيني يا قصيدة... 02/11/2007, 09:01 PM #3 عـضــو أحيك وأحيي نبضا تحرك في عروقك فحرك نبضنا. لك الحمد ربي حتى ترضى. سؤال تعيس لكنني وجهته قبلا ولم اتلق جوابا فآمل جوابا منك، يعرف بانه سؤال اخت تطلب العلم لا الاساءة: هل يجوز وضع الحياة التي تنتهي بتاء مربوطة تلفظ هاء في حال الوقف كقافية مع الظلمات بالتاء المفتوحة؟ مع تقديري 02/11/2007, 10:54 PM #4 أخي الشاعر المتألق على الدوام.. خميس أسعدني ثناؤك كثيرا فأن يأتي الثناء ممن هو في الشعر مثلك فنعم الثناء هو شكرا لجمال روحك 02/11/2007, 10:56 PM #5 الأخت الشاعرة البديعة حنين يسرني كثيرا أن تكوني من السبّاقين والسبّاقات لقراءة ما أكتب ، على قلة من يقرأ لي. أما فيما يتعلق بسؤالك، فهو ولا شك سؤال طيب ، وأعلم يقينا أن وراءه نية طيبة كصاحبته. عموما ً فالأمر بالنسبة لي ليس كما فهمته ِ إذ الظلمات جاءت منغمة مع ((مات)) السابقة لها أما كلمة الحياة ، فلكِ أن تقفي عندها فتكون هاء أو ان تكسريها وتصليها بما بعدها فتصير تاء مربوطة وحمدكَ أحلى معاني الحياةِ يهدهدني في زوايا (الحنين) لتشد وراءها ( اليقين) و( حال وحين) ( ولك الخيار يا أختي العزيزة) 02/11/2007, 11:10 PM #6 البعض يقف عندها ويلفظها الحيات، وتفسيرك الواضح الجميل، ما رميت اليه.
وأورده الألباني في ضعيف سنن ابن ماجه وقال: ضعيف ويبقى أن هذه الصيغة من صيغ الحمد والثناء على الله عز وجل الجائزة لأن معناها صحيح، وقد ورد عن السلف أنهم حمدوا الله وأثنوا عليه عز وجل بألفاظ لم ترد في الكتاب والسنة إلا أن معانيها صحيحة كحمدهم الله تعالى في بدايات تصانيفهم. والله أعلم.